Tuesday 4 March 2014

البنت عزه وباباها صبري

أنا اسمى عزه عندى 22 سنه ..وأسم الدلع وزه ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) عرفت أن أمى سمتنى وزه علشان جسمى مربرب زى الوز وبأمشى بدلع بأهز جسمى الفاير زى الوزه النتايه وهى بتترقص قدام دكر الوز... وجوزى أسمه كمال أكبر منى بسنه واحده .. وهو وحيد لوالديه .. والدته اللى هى حماتى ماتت وأنا مخطوبه لكمال .. يعنى ييجى من 3 سنين... ووالده ألاسطى صبرى بيشتغل سواق على عربيه نقل كبيره فى شركه نقل بضايع .. جوزونى أهلى كمال علشان جاهز وغنى.ومش راح يكلفهم حاجه حايأخدنى بالهدوم اللى عليا وهو عليه كل حاجه الشقه وكل مستلزماتها من موبيليا وأجهزه... يعنى أهلى مش راح يغرموا ولا مليم .. وأختارتنى والده كمال علشان أنا فقيره ماليش طلبات وممكن أعيش معاهم فى نفس الشقه من غير ما أعترض او أسبب أى مشاكل .. يعنى بالبلدى كده منكسره ... أنا لما شوفت كمال كنت عاوزه أرفض .. لكن أمى قالت لى .. ترفضيه أزاى ياهبله .. حد يرفض عريس بالشكل ده وحيد أمه وأبوه حايورث عنهم حاجات كثير .. وكمان فين العريس اللى حا يرضى يتجوزك من غير مايكلفنا حاجه .. ولا أنت ناسيه أننا مش لاقين ... ولسه أخواتك صغيرين محتاجين كل قرش ...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). وكمان ممكن تساعدينا بقرشين بعد ما تتجوزى ... وسبب رفضى أن كمال كان جسمه ضعيف جدا ودايما عيان .. زى أمه .. الظاهر انه ورث منها كمان مرضها ... رغم أن باباه الاسطى صبرى .. طول... بعرض وصحته جامده قوى رغم أن سنه فى حدود الخمسين .. ..المهم علشان ماأطولش عليكم ... بعد سنتين من الجواز مافيش حمل ... ماما أخدتنى لآكثر من دكتور .. كلهم قالوا السبب مش من عندى وطلبوا يشوفوا جوزى .. وكان كمال بيرفض ييجى معايا ... ولكن بألحاح منى وشويه من الاسطى صبرى حمايا.. وافق كمال ... وروحنا للدكتور .. وبعد الكشف والتحاليل.. كتب الدكتور شويه أدويه لكمال بشرط أن ما فيش جنس لمده 15يوم يعنى مايقربش منى خالص ولا أى أثاره جنسيه ... علشان زى ما فهمت أن حيواناته المنويه ضعيفه خالص وقليله عن العدد المطلوب بكثيييييييير ... ده اللى فهمته .. معلش أصلى مش متعلمه قوى .. أنا ساقطه أعداديه ... وكمال معاه دبلون...
المهم من يومها و كمال بينام فى أوضه الصالون .. بعيد عنى ....(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) طول الاسبوع اللى فات كله ... ورغم أنه كان مش بينكنى الا مرات قليله فى الشهر .. لآنه دايما عيان .. لكن زى مابتقول ماما ضل راجل ولا ضل حيطه ...بس بينى وبينكم كنت دايما أبص على الاسطى صبرى وأأقول لوكان كمال ورث منه قوته وشبابه وحيويته وجسمه الرياضى الجميل .لو كان. شكله وصحته وشبابه ولبسه وريحته اللى دايما حلوه ... لكن الدنيا ما تديش كل حاجه... المهم انا كنت هايجه على الاسطى صبرى ونفسى فيه ... كنت أتمنى لو كان جوزى .. رغم أنه كبير وفرق السن بينا كبير .. بس كان أحسن من الشاب اللى تعبان على طول وما فيهوش حيل ... كان كمال زى ما طلب منه الدكتور .. بعيد عنى خالص .. يدخل من بره يتغدى وينام وبعدين ينزل القهوه يقعد مع صحابه شويه ويرجع بالليل ينام للصبح ويروح الشغل .. وأنا حا أموت من الزهق والملل وبأموت من الهيجان .. كل ما أشوف منظر سخن فى الدش أتجنن .. كنت عاوزه راجل يأخدنى فى حضنه .. بس مش كمال .. كنت مش باأحبه ولا بأشتاق ليه خالص .. كان رجلى بالاسم بس ...
كان الاسطى صبرى بيسافر بالعربيه من أسبوع لعشره أيام .. وبعدين يريح يومين ثلاثه ويستعد للسفريه الثانيه ... فى اليوم الموعود ... لقيت نفسى ناحيه أوضه حمايا .. بأعمل نفسى باأصحيه علشان يفطر .. وأنا فى الحقيقه عاوزه أشوفه وهو نايم .. كان من عادته ينام بالكيلوت بس ويتغطى بغطاء خفيف ...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). وأوقات كثيره يرفس الغطاء وينام عريان بالكيلوت بس .. وكنت بأتجنن من منظر جسمه العريان ... ونفسى أنام معاه على السرير أقلع أنا عريانه أو بهدوم خفيفه .. ويأخدنى فى حضنه يعصرنى وأدفن راسى فى صدره ... بس مش عارفه أزاى ده يحصل .... كنت بأحاول أفكر .. لكن مش عارفه ...
فى اليوم ده ... قربت منه وهو نايم وكنت لابسه قميص نوم أبيض قصير قوى وتحته سوتيانه وكيلوت لونهم أحمر طوبى ... وقفت جنبه وهزيته بحنيه وانا بأقول .. بابا .. بابا .( كنت بأأناديه بابا من باب الاحترام ). مش راح تقوم ؟ أحنا بقينا الظهر .... أنتبه وهو بيفرك فى عينه وبيبص لى .. وكان زبه واقف طبيعى من النوم وشادد على الاخر .. عاوز واحده تحطه فى بقها وتمصه .. وتكون أسمها وزه .. لقيته بيقوم بجسمه بيشد الملايه يسحبها على وسطه بيدارى زبه اللى شادد .. كأنى مش واخده بالى منه ومن جماله وحلاوته ...قال.. طيب أعملى الشاى على ما أدخل الحمام .... لفيت بجسمى علشان أخرج وأنا باأبص عليه فى مرايه السراحه .. لقيته بيبص لجسمى وأيده بتدعك زبه جامد ... كان هايج ومحروم ... كلنا فى الهوا سوا ....وقفت فى المطيخ أعمل الشاى وأنا عينى عليه وهو خارج للحمام .. ياخرابى .. كان الكيلوت من قدام منفوخ قوى ... رغم أنه مر بسرعه علشان ما أشفهوش كده ....(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). لكن أزاى زب بالشكل ده محبوس ومخنوق فى كيلوت صغير كده وما يأخدش العقل والعين ...سمعته بيتكلم من جوه الحمام بيقول ... بعد ما تعملى الشاى ..عاوزك تولعلى حتتين فحم علشان أشيش ... رغم أنى كنت سامعه كويس الا أنى رحت ناحيه باب الحمام وبصيت من القتحه الصغيره عليه وهو تحت الدش وأنا بأقول .. عاوز أيه مش سامعه .. كرر الكلام ...لكن كنت مليت عينى بمنظر جسمه العريان المبلول وكان لسه زبه واقف ... حطيت أيدى على بقى .. منظر زبه الكبير وهو بيتهز بين فخاده .. يخبل ... لولا الملامه كنت رقعت بالصوت من هيجانى عليه ... وكمان لف بجسمه .. شوفت ظهره وطيازه المشدوده بتلمع تحت الميه .. كان جسمه مش ممكن يكون جسم راجل فى الخمسن .. كان بالكثير فى أواخر الثلاثينيات او أوائل الاربعينيات ... أه أه لو كنت أقدر أدخل عليه دلوقتى .. أحسس على جسمه العريان أوأشرب الميه من فوق صدره .. كان جسمه المبلول ونقط الميه متعلقه عليه يطير عقل المولوده اللى لسه ما تعرفش يعنى ايه نيك ... لما حسيت بأنه أنتهى من حمامه ... أمسكت فوطه .. وأنا بأزق باب الحمام عليه وأنا بأقول .. بابا .. أنت أخدت فوطه ... بسرعه لقيته بيحط أيديه ألاثنين فوق زبه بيخبيه بكفوفه .. وهو بيقول .. يمكن نسيت .. هاتى يابنتى ... ومد ايده ياأخد الفوطه .. أنكشف زبه ليا ... حسسته أن دى شئ عادى .. ولفيت بظهرى وأنا بأخرج .... وقفت فى المطيخ أصب الشاى شوفته بيخرج من الحمام لآوضته لافف الفوطه بس على وسطه وجسمه كله عريان ... والفوطه من صغرها يادوب مغطيه زبه وحته صغيره من فخاده .. ناديت عليه تعالى يابابا الشاى جاهز .. كان لسه بيدور على هدوم يلبسها .. فتحت الباب عليه وأنا بأقول .. يلا بقى .. قال مش لاقى الجلابيه .. قلت .. تعالى كده .. أشرب الشاى وبعدين أجيب لك واحده نضيفه من البلكو نه .. خرج للصاله وقعد على الكنبه وهو بيحط رجله تحته ويقعد عليها ...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). زى عادته .. لمحت الشقى زبه بيبص ناحيتى من بين شعرته الثقيله .. زى مايكون حاسس أنى باصه عليه ,, قربت وقعدت جنيه على الكنبه وأنا باأصب له الشاى وأنا منحنيه لقدام ... وعارقه أن بزازى زمانها بانت كلها .. لما حسيت بعينه وهى ترمش وتحاول تبعد شويه وترجع تانى بسرعه تترشق فى بزازى ألمدوره المليانه الكبيره الطريه .. اللى خساره فى كمال .. وبعدين تبعد وترجع بسرعه تأكل بزازى أكل ... ضحكت فى سرى وأنا بأقول .. الراجل طب ... شويه تسخين وحا نوصل ... لقيته بيقول سيبى انت الشاى وبيمسك أيدى بحنيه .. وروحى هاتى أنت الفحم وأنا حا جهز الشيشه .. زى ما يكون ببختبرنى .. وكوعه أترشق فى بزازى ورفعهم لفوق.. زى ما يكون من غيرقصد ... أتمايعت وأنا بأقول .. دقيقه واحده .. وأنا بأشد قميص النوم من قدام علشان يلزق فى طيازى من ورا .. ال يعنى علشان أعرف أأجرى .. كان جسمى المربرب بيتهز كله وأنا أجرى علشان أجيب الفحم بسرعه .. وعينه مبحلقه فيا .. كنت شايفاه فى مرايه البوفيه اللى فى الصاله ... حضرت الفحم وجيت بسرعه لقيته مجهز الشيشه وقاعد على الارض وهو بيرص الدخان وحته مخدرات من اللى بيشربها .. وكانت رجله مرفوعه ومفشوخه وزبه مكور حاجه كده تملئ الايدين الاثنين .. بين فخاده ... نايم بس عسل ....ميلت وانا بأحط الراكيه بتاعه الفحم على الارض .. وبزازى خرجت بره خالص ...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). أتجنن بابا صبرى .. وهاج والدم طلع فى دماغه ووشه بقى لون عرف الديك الرومى ...مديت أيدى بسرعه أرجع بزازى جوه السوتيان الصغير .... لقيته بيشدنى من أيدى وهو بيقول .. تعالى ياوزه أشربى لك نفسين معايا .. قلت بدلع ولبونه .. لا يابابا .. أنا دماغى خفيف مش راح أستحمل .. أنت بتشرب مكيفات ... قال لى ماتخافيش أنا مش راح أخليكى تشربى كثير .. بس علشان مش باأحب أشرب لوحدى ... قعدت جنبه وعينى متعلقه بزبه اللى باين كله من فتحه الفوطه اللى وقعت خالص من على وسطه .. مش عارفه كان حاسس وعاوزنى أشوف زبه ويهيجتى ولا كان مش حاسس .. جهز بابا صبرى الشيشه وسحب منها كام نفس سخنين وبعدين قرب منى المنسم وهو بيقول .. يلا أسحبى ... حطيت المبسم على بقى وأخدت نفس صغير .. بدأت أكح وعينى تنزل دموع كثير قوى ... كان بابا صبرى بيضحك وهو بيضمنى لصدره ويحسس على ظهرى .. الا أيه صعبانه عليه .. لكن عرفت أنه بيمهد علشان يركبنى .. يعنى ينكنى .. بس مستنى أتسطل.. كان فاكرنى ممكن أقاوم .. ما يعرفش أنى أنا اللى بأسحبه للمصيده مش هو اللى بيسحبنى ... عملت نفسى بأسحب كام نفس من الشيشه بعد كده .. وكنت بأسحب هوا من بره مش من المبسم .. وبدأت أمثل عليه انى أتسطلت ودماغى بقت ثقيله وملت براسى نمت على فخاده العريانه لقيته بيقولى .. أنت لابسه قميص النوم ده نايلون وممكن الفحم يحرقه ... يلا أقلعيه .. علشان الدنيا كمان حر .. رفعت جسمى وانا بأخلع قميص النوم وبأعمل نفسى مش دريانه بالدنيا ... مسطوله ... هو شافنى بالسوتيان و الكيلوت الصغيرين وزبه بدأ يقف ويتمدد وعينه بتاكل جسمى المربرب وبزازى الكبيره المكوره وفخادى المدو ره الطويله.. كان بيمسح جسمى من شعر راسى لغايه صوابع رجلى بعنيه الشرقانه الهايجه ...اترميت على فخاده الحلوه العريانه اللى مجننانى وأنا بأتمسح بخدودى فى زبه .. كل ده وهو فاكر أنى مش دريانه بالدنيا .. وأنا كنت بأمثل عليه .. قال لى مش عاوزه تشربى لك نفسين كمان .. قلت وانا بأقرب من رأس زبه بشفايفى وبأقول هات ياسيدى، وزى ما توقعت .. لقيته بيمسك زبه وبيقرب رأسه من بقى وبيمسحها فى شفايفى وبيقول أفتحى بقك .. فتحت بقى ... دخل زبه فى بقى وهو بيقول يلا أسحبى ... ضميت شفايفى على زبه وفضلت أمص فيه وهو بيضحك وبيظن أنى فاكراه مبسم الشيشه ... وأنا بأموت من سخونه زبه وحلاوته ....(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). لانى عمرى ما حبيت أنى أمص زب جوزى كمال .. رغم أنه أتجايل عليا كثير قوى .. وأنا كنت بأرفض لانى كنت بأقرف منه ... مديت أيدى مسكت زبه وأنا بأقول .. هو مبسم الشيشه ماله طخن كده ليه يابابا ... قال وهو بيتهز من الضحك .. لا.. بس أنت اللى أتسطلتى من النفسين الصغيرين دول .. ده أنت دماغك خفيفه قوى ... وحسيت بيه بيفك لى مشبك السوتيان ... وقلعلها لى خالص وهوه بيمسك بزازى يقفشهم ويعصرهم بأيده جامد ... قلت بصوت واطى ولسان تقيل كأنى مسطوله زى ما باأشوف فى الافلام ... بتعمل أيه فى بزازى يابابا صبرى ... قال .. بدلكهم ليكى .. مش عاوزه أدلكهم .. قلت .. لا عاوزه .. أيدك حلوه قوى وهى ماسكاهم ...قال طيب بس خللى مبسم الشيشه فى بقك .. وهو بيقرب زبه من بقى .. ماصدقت أن زبه فى أيدى وقربته تانى من شفايفى ودفسته فى بقى وفضلت أمص فيه بشهوه وهيجان ... كان نفسى أأكله أكل ... الحقيقه زبه يجنن ... شكله حلو قوى ,, وطعمه أحلى ... قام وقف على ركبته وزبه لسه فى بقى باأمصه .. ومال بجسمه فوقى وهو بيخلع الكيلوت بتاعى وينزله بين فخادى .. وقرب يشم ويبوس فى كسى ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. لما هيجنى وجننى خالص .. بدأت أتأوه أوووووه .. بتعمل فيا أيه يابابا ... ومصى لزبه شغال على الاخر ... وبدأ جسمه يترعش ويتهز من المتعه ... وهو بيقول لى أيوه كده,,, مصى مبسم الشيشه كمان ..ايوه ... كمان ... ولقبت شفايفه ولسانه بيعملوا عمايل تهبل فى كسى ....سحب زبه بسرعه من بقى ..... الظاهر أنه كان حا يجيب لبنه فى بقى ... وقعد وهو بيضمنى ويمسح بزازى بصدره العريان ... وقرب شفايفه من شفايفى ولمسهم بس .. شهقت وأنا بأأخد شفايفه بين شفايفى بأأمصهم .. كانت شفايفه سخنه نار .. وشفايفى زيهم ... كنت عاوزه أطفيهم من شفايفه لكن أنا ولعتهم زياده وولعته معايا ... وأيدى بتدلك زبه وتعصره..رفع أيده يقفش بزازى ويشد حلماتهم ونزل بشفايفه عليهم يمصهم ويعض حلماتهم .. لما أنا سلمت خالص ... وسمعته بيقول .. الخيبه جوزك مش عارف يجيب منك الولد ... أيه رأيك أجيب لك أنا الولد ياوزه .. أنفع ... مسحت زبه وأنا بأطلع لفوق بكف أيدى أمسح صدره ... وبأأقول .. ده أنت تنفع ونص يابابا ... أنا كمان عاوزاك تنكنى وتحبلنى ... أيه رأيك .. بص لى وهو بيقول .. يااااااه ده أنت أتسطلتى على الاخر ... قلت .. لا بأتكلم جد عاوزاك تنكنى دلوقتى ... أنا بحبك ... وأترفعت بجسمى لفوق وأنا بأعدل زبه قدام كسى وركبت عليه الوش فى الوش .وقعدت بالرااااااحه... دخلت زبه كله فى كسى مره واحده .. وحضنته أأخد نفسى من متعه زيه جوايا .....(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) هوه حس بسخونه كسى حوالين زبه .. أتجنن ... وحضنى حضن جامد حلو قوى .. حسيت بعضامى بتتكسر من شده عصر ذراعاته الجامده فيا ... أتأوهت .. بابا .. حضنك جامد قوى .. بيوجع ... بس حلو ... خفف من عصره لى .. وهو يبحث عن شفايفى .. وجدها ... أمسكها بشفتاه يمصهم بشهوه وهياج ... وأنا مستسلمه له مستمتعه بزبه يسكن كسى يلسعنى من سخونته ويملئه كله وشفراتى تحضنه وتلفه فى شوق وشهوه ...كنت أريد زبه فى كسى كده .. مش عاوزه يعمل بيه حاجه دلوقتى .. أحساس جميل يطير العقل ... هوه حس أنى مبسوطه كده ... بدأ يفرك بزازى ويقفشهم ويمسح فخادى بكفوفه بنعومه هيجتنى زياده ... ويرجع بأيديه ورا ضهرى العريان يحسس عليه ويضمنى ويحضنى ... لمااااااا.. أترعشت وجبت شهوتى وأنا بأحضن فيه جامد جامد... وأنا بأصرخ .... أه أه أه أه .. زبك حلو وهو منفوخ جوه كسى كده .. مولعنى نار ... ملهلبنى .. أووووه أووووووه ... وأترميت برأسى نمت على كتفه ... وأنا جسمى كله بيتنفض .. كان بابا صبرى حنين قوى .. حس أنى مش مستحمله حاجه دلوقتى ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)... حضنى وسابنى أهدأ على رأحتى وتروح نشوتى على مهلها ... بس كان بيبوسنى شويه من رقبتى وشوبه من خدودى ويمسح شعرى وأنا حاسه بأنفاسه السخنه المولعه بتحرق رقبتى وكتفى .. كان صعبان عليا وعارفه أنه هايج قوى .. بس كنت عاوزه أستمتع بيه أكثر قبل ما يجيب لبنه جوايا وزبه ينام ..و.بعد شويه .. جسمى هدأ ... قمت واقفه .. خرج زبه من كسى .. وكسى يدفق ميه شهوتى اللى كانت محبوسه من زبه اللى كان جوايا ...وأنا بأتسند على الكنبه ونمت عليها على ظهرى وأنا فاتحه فخادى بأمسح كسى بصوابعى وبأبص لبابا صبرى ... أتجنن من منظرى .. بسرعه لقيته واقف بين فخادى وهو ماسك زبه بيهزه وبيقربه من كسى .. سحبت مسند الكنبه وحطيته تحت رأسى ورقبتى .. رفعت جسمى علشان أشوف زبه واللى حا يعمله فى كسى ... حط رأس زبه على باب كسى شويه وهو بيبص فى عينى ... كانت عينه بتلمع تجنن وتهيج .. شاف فى عينى الكلام اللى كان نفسى أأقوله بلسانى .. كانت عينى بتقول أرجوك نيكنى ..أرجوك برد لى نارى ... أرجوك عاوزه أحبل منك .. عاوزه أبنك وحفيدك ... عاوزاك أنت جوزى من دلوقتى .. عاوزه أحس بحبك ...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). عاوزه أحس أنى واحده ست شابه و مرغوبه بين أيديك وفى حضنك ... عينى قالت كل ده .. وعينه قرأته فيها .... وبهدوء يطير العقل ... زخف زبه بيطئ بيدخل كسى ... شعور رائع لا يوصف .... لمجرد دخول زبه فيا .. أترعشت بالجامد وأنا بأجيب شهوتى بقوه .. وجسمى كله بيتنفض وأنا بأمسك ذراعاته بأحاول أنى أأقوم أأقعد من استمتاعى بزبه جوايا ... ضحك وهو بيقول .. أيه ده يابت أنت شرقانه قوى كده ليه .. هوه اللى معاكى مش راجل ... جته خيبه ....وبدء يسحب زبه بهدوء زى ما دخلته ... ضربنى بيه على كسى من بره زى ما بيكون بينفضه مرتين ثلاثه كده ... ودفسه تانى فيا بيدخله ببطء وهدوء ..فضل يعمل كده. مرات كثيره قبل ما يسخن ويولع نار ... ولقبته بيسحب زبه بسرعه ويدفعه فيا بقوه ... وجسمى يرجع لورا من شده دخول زبه فيا وبطنه العريانه بشعرها الكثير تلمس بطنى الناعمه تهيجنى زياده ....كل شويه يزيد من سرعته وهو بينيك فيا ... لما كسى ولع نار من أحتكاكه بزبه اللذيذ الناعم الصلب السخن ...مش عارفه جبت شهوتى كام مره .. كنت طايره فى السما مش حاسه الا بزبه واللى بيعمله فى كسى وجسمى ...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)...لغايه لما لقيته بيزوم وبترعش وزبه بيتنفض جوايا ولبنه السخن بيلسعنى وهو بيلمس أجناب كسى من جوه وبيدغدغنى زى الفوار .... شعور لذيذ .. لفيت رجليا ورا ضهره وأنا بأضمه لصدرى علشان ما يسحبش زبه بسرعه من جوايا .. كنت عاوزاه لآخر قطره .... وكمان لفبت ذراعاتى ورا رقبته .. حس أنه متكتف .. نزل بصدره على صدرى وهو بيقول .. أنا ثقيل عليكى ... أنت زى العصفوره جسمك الرقيق أزاى يشيل بغل فوقه كده ... لم أرد .. كنت لا أستطبع الرد ... فجسمى كله مخدر ... بس من غير مكيفات ... كان زبه هو كيفى ومتعتى ..... حسيت بزبه يرتخى شويه بشويه وينزلق لتبقى رأسه محشوره بين شفراتى ... طريه ... أبتسمت وقلت فى بالى .. دلوقتى مسكين وكان من شويه مارد جبار ...خفت أيدى ورجليا من قبضتها عليه .. فرفع جسمه وهو يقوم من فوقى ويخرج ... ثوان ولقيته شايل كوفرته ويفردها على جسمى العريان وهو يقول بصوت حنون .. نامى لك شويه ........(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)...... من متعتى .. نمت ..
مش عارفه نمت قد أيه .. لكن حسيت بأيده بتمسح على شعرى بحنيه وبيرفع خصله من شعرى نازله على عينى ... فتحت عينى وأنا بأتبسم وبأأقول .. أنت قاعد لسه من ساعتها كده .. ضحك وهو بيقول .. هيييييييه صح النوم .. دا أنا قومت وأخذت حمام ولبست ونزلت الشارع جبت غدا وجيت وأنت لسه نايمه .. يلا ياكسلانه قومى خدى حمام .. ونتغدى وبعدين كملى نوم .... بصيت على الساعه المعلقه بالممر كانت الساعه واحده ونص . . عرفت أنى فعلا نمت كثير مش عارفه من التعب ولا من المتعه ... لكن أنا متأكده أنها من المتعه .. كانت دى اول مره أحس بلذه النيك من يوم ماأتجوزت ... كان ده النيك على أصوله مش اللى بيهببه كمال جوزى ...
زحف بأيديه تحتى ورفعنى من تحت راسى وطيزى وأنا عريانه خالص وضمنى لصدره وشفايفه بتمسح شفايفى يمين وشمال .... دخل بيا الحمام وهوه بيقول .. عاوز أحميكى بأيديا ... وهوه بيقلع عريان خالص علشان ما تتبلش هدومه ... فتح الدش وظبط حراره الميه .. وقفنى تحت الدش وهو بيمسح أيديه فى بعضهم بالشاور ويمسح بيهم جسمى العريان بحنيه ... أخدت شويه شاور من أيده وأنا بأمسك زبه أغسله بأيديا ....(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). لقيت زبه وقف بسرعه وأتصلب قوى قوى ...بص لى وهو بيقول وبعدين معاكى يابت أنت .. مش عاوزه تتغدى ولا أيه ... قلت بمياصه .. لا أنا عاوزه أتغدى لبن من ده .... ومسكت زبه ومسحت به كسى من بره ... ولعنا نار أحنا الاثنين ... مد أيده يلفنى ببشكير وهو يفول يلا بينا بره .. قلت بسرعه وأنا بأرفع البشكير من فوق كتافى لا عاوزه أتناك هنا زى العرسان الجداد ... أحنا مش عرسان جداد فى شهر العسل .... جننه كلامى.. مسكنى من أيديا رفعهم لفوق وهو بيقرب بحسمه يزقنى لورا لما سندت ظهرى على الحيط وهو بيعصرنى ببطنه العريان ومال بوشه على بزازى يبوسهم وبلسانه يدور على حلماتى.. ومسكهم بشفايفه يمص فيهم جامد .. صرخت فيه .. أيه أنت بتعمل أيه بتاكل جلمات بزازى يامفجوع ... أنت مش بتمصمص أنت بتمضغ فيهم .. عاوز تاأكلهم ياجعان ... كان مجنون من الهيجان .. مش سامعنى .... رفعنى لفوق وهو بيجسس بزبه بين فخادى بيدور على كسى ... ساب أيد من أيديا ... نزلتها بسرعه وأنا بأمسك زبه أعرفه طريقه وقربته من شفرات كسى .. وهو كمل الباقى... شهقت من قوه دخوله جوايا .. وأتعلقت برقبته بأيديا ألاثنين وهو شالنى من طيازى بكفوفه يرفعنى وأنا أساعده وأرفع جسمى بأيدى المتعلقه برقبته لفوق .. يطلع زبه من كسى ...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). أرخى أيدى شويه وهو ينزلنى بكفوفه يرشق زبه فى سقف كسى زى الخابور .. بس ده خابور يجنن .. لذيذ  مش بيوجع .. بيمتع ... بقيت أشهق وأصرخ وأبوسه من شفايفه وأترجاه بميوعه بصوت واطى فى ودانه وأنا بأنفخ هوا سخن زى النار فيها من سخونتى يهيج زياده ... ويرشق زبه فيا جامد أكثر وأنا حاأموت من المتعه والنشوه ... حسيت أنه تعب وأنا كمان تعبت من الوضع ده... وكمان أنا أعصابى سابت من شهوتى اللى جبتها مرتين وأيدى مش قادره ترفعنى خلاص ,, قلت له نزلنى على الارض ... نزلنى .. أديته ظهرى وأنا بأنزل على الارضيه على ركبتى وكفوفى وفتحت رجليا ... نزل هو كمان على ركبته ولقيته بيدفس زبه بالجامد فى كسى من ورا ... شهقت .. وأنا بأأقول ... كده .. كده .. بالجامد كده ... حد يعمل فى حبيته كده ... مش كنت بتنيك بالراحه .. أيه اللى حصل لك ... باسنى من ظهرى كأنه بيعتذر .. وراح بيعزف بوتر زبه على كمنجه كسى لحن ما يسمعهوش الا أحنا ألاثنين... لحن رقيق جميل رايح جاى ... سمعنى أعذب وأمتع لحن يعزفه زب كبير مشدود على أخره .. فى كسى المشتاق لراجل بحق ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)... مش أسم ... كنت بأغنى زى بتوع الاوبرا .. بس من غير هدوم ... وكلام مفهوم ... أح أح أووووف .. أوووووه ... بأموت فى زبك .. بأموت فى نيكك ... أنا مراتك من النهارده .. أنت جوزى أبو عيالى .. كسى ليك لوحدك .. وزبك ليا لوحدى ... أوووووه أحووووووووه ... وبابا صبرى .. قطع كسى نيك ... لما كنت خايفه ينزل دم من شده ضرب زبه فى كسى جوه خالص ... صرخت وزبه بيدفق لبنه السخن جوايا .. كأنه بيطفى حريقه بالبنزين .... ولعنى زياده ... وكسى ينتفض لما حسيت بأنه قمط عليه زى كس الكلبه لما تقمط على الذكر ... حسيت بيه دفس صباعه فى خرم طيزى بالراحه شويه شويه .. لما كسى فك من على زبه اللى كان معصور جوايا ... وسحب زبه سالم من كسى الشرقان المفترس ...اللى كان بيشر ميه شهوتى عماله تجرى على فخادى الاثنين ... ونقطت نقط على أرضيه الحمام ...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. نزل بجسمه وهو بيخضنى ويشلنى بصعوبه .. خرجنا لغايه أوضه النوم .. نيمنى على السرير ونام جنبى واخدنى فى صدره بأبوه وحب.. وصدرنا طالع نازل بسرعه من التعب والنشوه ..وعينه بتبص فى عينى بتقول أحلى كلام ممكن يتقال بين راجل وست خارجين من نيكه بالجمال ده وعريانين لسه خالص ...
قمنا بعد شويه .. أخدنا حمام لذيذ .. كنت بألعب له فى زبه وهو بقفش لى بزازى ويبعبصنى فى كسى وطيزى .. وخرجنا علشان نتغدى وكنا ميتين من الجوع ... نسينا كمال .. أكلنا وحدنا .. بص لى شويه وبعدين قال ... .. جربتى نيك الطيز .. قلت له لا .. قال على فكره طيزك حلوه قوى ومربربه وطريه..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) .. النيك فيها جنان .. أيه رأيك .. قلت أنا كلى ليك .. جسمى كله بتاعك .. تعمل فيه اللى أنت عاوزه .. أبتسم وهو بيمسح خدى بظهر أيده وبيقول .. بكره ليا كلام مع طيزك الحلوه دى .. وهو بيحط لقمه فيها صباع كبا ب فى بقى وسحب صباعه يلحسه ..... ووعينه بتبص فى عينى بتقولى بحبك ....

رجع كمال من الشغل تعبان زى عادته ... جهزت له الغدا .. وكان بابا صبرى بيساعدنى فى المطبخ ... بصراحه كانت مساعده حلوه قوى... كان بيقفش لى بزازى وأنا بأمسح له زبه .. يبعبصنى فى كسى وشويه فى طيزى وأنا أنزل على ركبتى أعض له زبه من فوق الجلابيه ... وفجأه لقيته بيطلع لى زبه وهو بيقول .. يلا بوسى حبيبك .. لقيت زبه واقف ومشدود راسه بتملع من أنتصابه الجامد قوى .. ما أقدرتش الا أنى أنزل على ركبى .. وأنا بأمسح خدودى فيه وبأبوسه بشفايفى المضمومه .. وبابا صبرى بيقول لى بصوت واطى .. دخليه فى بقك جوه .. وجسمه بيترعش من الهيجان ... فتحت بقى ودخلت راسه السخنه وبردتها بلسانى وريقى ...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. سمعت كمال بيقرب وقفت بسرعه ونزل بابا الجلابيه وعملنا نفسنا بنجهز الاكل ...
أتغدى كمال ودخل نام ... وقعدت أنا وبابا صبرى نشرب الشاى ونتفرج على التليفزيون فى الصاله ... كان بابا صبرى واخدنى فى حضنه وأنا بأبوس صدره العريان من فتحه الجلابيه ... لف أيده يقفش بزازى وفضل يدلك فيها ويفرك حلماتى بالراحه لما جسمى كله سا ب ... وبقيت عاوزه أصرخ وأقول له نيكنى ... ريحنى من هيجانى ... كنا أحنا الاثنين هايجين على الاخر .. وقفت وسحبته من أيده وأنا بأقول له يلا على أوضه نومى أحنا بنعذب نفسنا ليه ,,,,
دخلنا الاوضه وبسرعه قلعت الكيلوت ... ووقفت ورا الباب فاتحاه حته صغيره علشان أشوف لو كمال خرج للصاله .. لقيت بابا صبرى وقف ورايا وهو بيرفع الفستان من ورا ويحشره فى شريط السوتيان فى ظهرى ... وحسس بزبه على كسى ودلكه جامد بين فخادى ... كان كسى غرقان ميه ومبلول على الاخر .. كنت هايجه من اللى كان بيعمله فيا بره فى الصاله ... ولقيته رشق زبه بكل قوته فى كسى .. لو كنا لوحدنا كنت صرخت ... لكن كتمت الصرخه .. وأنا بأعض فى ظهر ايدى .... وبأرجع بطيزى لورا وبأنحنى لقدام ...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. كنت عاوزه أحس بزبه أكثر ... وضميت فخادى عليه بأعصره بينهم ... اللى عملته ده جنن بابا صبرى وهيجه على الاخر ... مد أيديه يعصر بزازى من تحت الفستان ويخرجهم من السوتيان ... وبأيديه الاثنين يعصر فيهم
جامد... جامد.. .... لما حسيت بأن نزل منهم نقط لبن ..... وبدأ بابا صبرى ينكنى بحنيه وبالراحه علشان ما يطلعش منى صوت عالى أو صراخ يحس بينا كمال ... وانا حا أتجنن من حركات زبه وهو داخل خارج بيمسح أجناب كسى وشفايفه السخنه .. وبأترعش وشهوتى بتسيل بين فخادى وأنا نفسى أصرخ من متعتى وشهوتى واللى بيعمله بابا صبرى فيا وفى كسى الشرقان...ومش بس زبه اللى حا يجننى ... لا كمان أيده وهى بتحسس على بطنى شويه وتقفش بزازى شويه وصوابعه تفرك بظرى وتبعبص كسى من قدام وشفايفه وهى بتبوسنى فى رقبتى وأنفاسه السخنه بتلسع كتافى ... جننى الراجل ده .... كنت مش قادره أقف على رجلى خلاص... تأوهت بصوت واطى قوى .. بابا ,, بابا ... كفايه ... مش قادره أأقف ... كفايه أرجوك ... أووووه ... ورجلى بتترعش من النشوه والمتعه ... لقيت زبه بيتنفض جوايا ... ولبنه السخن اللذيذ بيضرب فى كسى من جوه .. زى خرطوم المطافىء .....(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). وهو بيطفى حريقه .. وهى كانت فعلا حريقه ملهلبه كسى ... بقيت واقفه مكانى لغايه لما شربت كل لبنه .. كنت خايقه تنزل من
كسى نقطه ... ولما سحب زبه من كسى .. ضميت فخادى علشان أأقفل كسى ومشيت ورجليا مضمومه لغايه لما وصلت للسرير .. أترميت فوقه على وشى ... ونمت بلا حركه ... كنت عاوزه أحبل من بابا صبرى وعايزه لبنه كله يفضل جوايا ..... باسنى بابا صبرى من شفايفى وهو بيقول أنا حاأخد حمام .. ونازل الصيدليه أشترى شويه حاجات .. مش راح أتأخر ....
روحت فى النوم من اللى عمله بابا صبرى فى كسى وجسمى كله .. صحيت على حركه فى الصاله .. خرجت بسرعه لآنى عرفت أن كمال صحى ... فعلا كان كمال .. جهزت له الشاى ولبس هدومه ونزل القهوه ... كان بابا صبرى فى أوضته .. أتسحبت على أطراف صوابعى وفتحت الباب وبصيت عليه .. كان نايم عريان خالص على جانبه الشمال ... وطيازه عريانه تجنن بتملع ... جننتنى .. قربت منه وأنا بأحسس على طيازه بأيدى .. وبوسته منها بوسه سخنه ... أتقلب وهو بيبص ... شافنى راح شاددنى وقعت على السرير نايمه على ظهرى .. راح راكب فوقى وهو بيعصرنى بجسمه القوى الجميل .. وأيده بتفعص جسمى كله من بزازى لبطنى لفخادى لكسى..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) .. وشفايفه بتمص فى شفايفى ... لما كنت حا أموت من الهيجان .. أيه اللى بيعمله الراجل ده فيا .. ده أنا متجوزه لوح ثلج ... هى دى الرجوله والا فلا ... مديت أيدى مسكت زبه لما حسيت بيه عصايه مرشوقه فى بطنى ... وحسست عليه .. أترعش بابا صبرى فوقى .. ورفع شفايفه من فوق شفايفى وهو بيقول .. أه أه أه أمسكيه جامد .. دلكيه .. أعصريه .. أه أه أه أيدك الصغيره دى تجنن...رجع يقطع شفايفى مص وعض ولحس... لما بقيت مش حاسه بيها .. حسيت بشفايفى وارمه زى ما بأكون عند دكتور الاسنان ويدينى حقنه البنج .. كانت شفايفى وارمه بس مش متخدره .. كنت حساسه بنار شفايفه وهو بيولعنى نار ... سمعت صوت كسى وهو بيفور من ميه شهوتى .. أللى غرقت فستانى وبطن بابا صبرى وملايه السرير ... وهمدت حركتى وجسمى كله همد كمان ... قام بابا صبرى من فوقى وهى بيمسح على شعرى بحنان وبيقول .. لا .. كده .. لا .. مش كل ما أبوسك كده .. يغمى عليكى ... لسه قدامنا حاجات كثيره .. ده أنا أتصلت بالشغل مديت الاجازه يومين علشانك ... فتحت عينى وأنا أبتسم .. وأقول ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. صحيح .. حا تقعد معايا يومين كمان ... وأنا أمسح على ذقنه الخشنه .. وأقول .. طيب أحلق ذقنك .. أحسن بتخربشنى ... وقف وهو يشدنى من يدى لآقف ...وهو ينظر لفستانى المبلول بين أفخادى ... يلا أقلعى عريانه ونامى على وشك ... لم أرد .. وخلعت الفستان والسوتيان ... وكنت مش لابسه كيلوت ... ونمت على السرير على وشى وأعطيته ظهرى .... خرج دقيقه ورجع وهو بيقرب من طيازى يبوسهم وبيحسس بصباعه على فتحه شرجى بنعومه تخبل .. حسيت بيه بيقرب بلسانه بيلحس بين فلقتينى لما قرب بلسانه من خرم طيزى .. أتجننت .. أحساس جديد .. جميل .. حلو قوى ... أتأوهت أه أه أه لسانك حلو قوى يجنن .. كمان ... الحس كمان ... وهو شويه يلحس بلسانه وشويه يمسح بصباعه حولين الخرم .. وهو بيقول .. حرام يبقى عندك طيز بالحلاوه دى وخرم بالجمال ده ولسه مافيش ولا زب فتحك .. ده معاكى حمار أبن حمار .. قلت وأنا بأتنهد .. كمال كان بيتجنن عليها وعاوز ينكنى فيها وأنا كنت مش عاوزه كنت بأقرف منه ...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). لكن أنت ليك طعم تانى .. حتى النيك بتاعك حاجه ثانيه خالص ... حسيت بصباعه بيحط حاجه ملزقه فى فتحه طيزى وبيدعك بحنيه قوى .. كان صباعه يجنن وهو بيمسح من بره الخرم .. كان نفسى أمسك ايده أخليه يحط صباعه كله جوه طيزى مش يحسس من بره ...
قال.. وزه .. أنا حاأحط بوز الحقنه الشرجيه فى طيزك بالراحه ..حاولى ترخى خرمك .. كأنك بتعملى بيبيه .. رفعت جسمى وأنا بأبص على اللى فى أيده .. وأنا بأقول .. بس بالراحه .. أوعى تعورنى .. باسنى من قبه طيزى وهو بيضحك وبيقول .. مش حا أعورك .. وهو بيدخل البوز بالراااااااااحه ....(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). وحسيت بالميه الدافيه بتملى بطنى بتنفخها ... صرخت كفايه .. كفايه .. بطنى أتملت خالص .. عاوزه أروح ألحمام ... سحب الحقنه وهو يشدنى .. جريت بسرعه للحمام .. وأفرغت ما فى جوفى بصوت عالى .. ورفعت رأسى وجدته يقف جنبى .. ضحكنا معا ... قمت ووقفت تحت الدش وقام هو بغسل أسفل جسمى كله من سرتى لقدماى ... خرجت ولففت الفوطه حول وسطى أجفف نفسى ... وأمسكت يده لنعود للآوضه ... أترميت على السرير على وشى تانى ... أقترب من طيازى وهو يقول .. أستحملى شويه علشان أوسعك .. قلت .. أنا كلى ملكك .. أعمل فيا اللى أنت عاوزه .. لو حبيت تدبحنى .. أدبحنى .. مش راح أطلع صوت ...
وأصبعه يلف فى خرمى من بره برقه ونعومه ... كنت أتأووه من لمسته وتحسيسه ... أه أه أه .. صباعك حا يجننى .. يبقى زبك حا يعمل فيا أيه ... أأووووه . دخل صباعك شويه كمان ....(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). حلو ... اول مره أعرف أن الطيز فيها حتت تجنن كده .. عاوزاك تنكنى فى طيزى .. يلا أركبنى .. يلا دخل زبك كله فى طيزى .. مش قادره .. أووووف أووووه .. عاوزه أتناك فى طيزى .. عاوزه أتناك دلوقت حالا ... وهو ولا هو ه هنا ... بيمسح بصباعه بس ... وشويه لقيت عقله صباعه بتندس بخبث فى خرمى ... فتحت بوابتى ليه ... دخل صباعه كله جوايا ... بدء يحركه يدخله ويخرجه بالراحه وأنا حا أموت من الهيجان .. وكسى بيفتح ويقفل شفايفه وبيدفق ميه سخنه على فخادى والسرير ... وجسمى كله بيترعش نشوانه ... بعد شويه حسيت بصباعه بيلف فى خرمى دواير دواير .. لفيت بجسمى وأنا بأقول .. عاوزاك بتوسنى وأنت بتعمل فيا كده .. ونمت على ظهرى وبزازى بتتمرجح على صدرى بالونات كبيره ....قلت له نفسى تمص لى بزازى عاوزه حلماتى تدوب فى بقك الشقى ده ...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. قرب شفايفه من بزازى يبوسهم وهو بيشلهم بكفوفه .. دعك راسه بينهم ومسك حلماتى يقرصهم بصوابعه لما وقفوا زى عقله صباعى .. قرب منهم بلسانه يلحس فيهم ... قلت له مصهم ..يلا مصهم لى جامد.. مصك بيجننى .... دخلهم فى بقه وهو بيمص فيهم لما كنت حاسه أنهم حا يدوبوا فى بقه السخن الملهلب .. وجسمى كله بيترعش من عمايله فى بزازى ... مال عليا يبوسنى وأنا أتعلقت فى رقبته ..حضنته وأنا بأبوس شفايفه وأيدى مسكت زبه الواقف قوى أشده .. من هيجانى كنت عاوزه أخلعه وأخده ليا ... أخليه فى كسى على طول ... وصباعه اللى جوه خرمى .. حسيت بيه صباعين ... أتجننت ... وأيده الثانيه بتفقش فى بزازى بتقطعهم ... كنت مش حاسه بحاجه غير اللى بيعمله فى خرمى ...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. كان لذيذ.. بيوجع شويه .. بس لذيذ... مد أيده فى كيس كان معاه وهى بيقول لى .. دى خياره .. حا أحطها فى خرمك وتلبسى عليها اللباس .. لغايه الليل ... حا توسعك .. علشان أنيكك فى طيزك بزبى على طول ... لم أرد ... حط الخياره فى خرمى .. أتزفلطت وهى بتدخل بنعومه .. لكن كنت حاسه بيها بتوسعنى بوجع شويه .. أستحملت ... قال لى حطى صباعك أسندى الخياره أحسن تقع .. لغايه لما تروحى أوضتك ألبسى الكيلوت عليها ... وهى جواكى كده لغايه الليل .. حا توسعك وتخليكى جاهزه للنيك فى الطيز ... قمت وأنا بأبص له بهيام .. كنت حاسه أنه ده الراجل اللى كنت بأتمناه .. ده الراجل اللى عرف شفره كسى وعلشان كده أنا سلمت له طيزى يعمل فيها اللى يحبه ...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. وحطيت ايدى أمنع الخياره من الانزلاق من طيزى ومشيت ضامه فخادى بالراحه لما وصلت أوضتى وبصعوبه لبست الكيلوت وأنا بأحاول ألا تقع الخياره ... وخرجت لقيته قاعد على كنبه ألانتريه فى الصاله وهو بيضحك ... ضحكت وأنا بأقول .. بتضحك على ايه ... وقعدت جنبه ودفنت رأسى بصدره وأنا أأقول .. أنت حا تجننى خالص ... ورفعت شفايفى له .. مسكها بشفايفه يمصها ويشدها بهياج ... وكف أيده بتقفش بزازى كأنه بيعجن عجين .. كانت بزازى الطريه مشتاقه لايديه القويه .. مديت أيدى خرجتها له وأنا بأأقول له يلا مص,, كنت بأموت من مصه بزازى ولحسه حلماتى ... جسمى كله كان بيسيب من عمايله فيهم كأنه ناكنى بالضبط... كان كسى بيخر ميه شهوتى زى الشلال ... كانت بزازى مفاتيح جسمى كله .... انتظروا الجزء الثانى !!!!!!

 وقام وهو بيقول كفايه كده هيجتينى قوى(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) .. وكمال زمانه جاى .. ومد أيده مره ثانيه فى الكيس اللى مليان عجايب مكتوب عليه أسم الصيدليه اللى تحتنا .. ولقيته بيمد أيده بكبسوله دواء وهو بيقول .. تفتحى الكبسوله وتحطى اللى فيها فى اللبن بتاع كمال قبل ما ينام .. علشان ينام للصبح ... أمسكت الكيس وأنا كلى فضول وبأأقول .. فيه أيه الكيس ده كمان ... ضحك وهو يشده من أيدى .. ويقول أستنى بس .. انا حأ أخليكى تشوفى اللى فيه ... وأفرغه على الكنبه بينى وبينه ... وهو يمسك بهم واحدا واحدا ... ده ياستى عازل طبى .. طبعا عارفاه .. أشرت برأسى .. أيوه .. بس دى أول مره أشوفه على الطبيعه كده .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). ومد أيده ..بأمبوبه وهو يقول ودى لزوم النيك السهل فى الطيز ... قلت علشان زبك يدخل بنعومه وحنيه مش كده ... ضربنى على خدنى بالراحه من باب المعاكسه وهو يقول ماأنت عارفه كل حاجه .. ودى ألاقراص الزرقاء .. قلت وأنا أمسك يده .. ليه أنت مش محتاجها .. أنت زى الفل ولا الشباب ... قال وهو يضحك .. دى علشان الليله تطول ... وعلشان النيك يبقى للصبح ياعسل أنت .. وحياتك لآموتك ... ضممته لصدرى وأنت بأقول موتنى .. بس ب ده .. وأنا أمسك زبه أفركه بكف يدى وكان منتصبا ... سمعت صوت سلسله مفاتيح كمال وهو يقترب من الباب (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)... جريت بسرعه ودخلت المطبخ ....
أتعشينا نحن الثلاثه .. وبابا صبرى ينظر لى وهو يعض شفتاه .. ويحرك فمه بلا كلام مسموع ولكننى قرأت ما يقوله على شفاهه.. كان يقول ... مشتاق لك وعاوز أقطعك من النيك .. وأنا أرد عليه بنفس الطريقه ... أموت فى زبك وحأأقطعه بشفايفى .... ومددت رجلى من تحت السفره حطيتها بين فخاده ... ولمست بها زبه .. أطبق فخاده على قدمى وهو يمسك بها يدلكها فى زبه المنتصب ... وكمال كل ده مشغول بعشاه .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)... سمعت بابا صبرى يقول .. نفسى فى الخيار المخلل .. وهو يلمح على الخياره اللى حاشرها فى طيزى ... قلت أرد عليه .. أنا عندى خياره مخلله تستاهل بقك .. أجيبها لك ... قال .. لا .. حا أكلها بعد العشا .... وكمال لا يفهم كلمه مما نقول .. كنت وبابا صبرى بنهيج بعض للتسخين ...
أنتهينا من العشاء وقمت لعمل كوب الحليب اليومى بتاع كمال ..ووضعت فيه مافى الكبسوله التى أعطاها لى بابا صبرى ... وأعطيتها لكمال فشربها ... ودخل لفراشه ونام ... جلست أنا وبابا صبرى فى الصاله بعض الوقت لنتأكد من نومه ... قمنا وفتحنا باب أوضه كمال فكان مستلقيا .. سمعنا شخيره فعرفنا أنه ينام نوما عميقا ..
شدنى بابا صبرى ودخلنا أوضته ... بمجرد ما أقفل الباب .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). تخلص من كل ملابسه ووقف عارى تماما وزبه منتصب بين فخديه يهتز .. أمسك رأسى وهو يدفعها لآسفل .. فهمت أنه يريدنى أن أمص له زبه ... نزلت على ركبتى وأنا أمسك بزبه الشهى .. ولحسته بلسانى عده مرات وتشممت رائحته المثيره كأننى أشم أرقى أنواع العطور,,, وفتحت فمى وأدخلته فيه وأطبقت شفتاى عليه أمصه بشوق ونهم وشهوه ... وبابا صبرى يرتعش من الاستمتاع وهى يلف كفاه حول ذقنى وخدودى ويدفع بجسمه زبه فى فمى ينكنى فيه ..كان زبه اصلب وأسخن من المرات السابقه فعرفت أنه قد أخد الحبه الزرقاء... ومنيت نفسى بليله جنسيه ساخنه...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. رفعنى بابا من رأسى وهو يقول بصوت ينهج ... كفايه ياوزه ...زبى مش مستحمل خلاص ... وقفت وأنا أقلع الروب والسوتيان وبقيت بالكيلوت.. تركته لينزعه عنى بابا صبرى .. وأرتميت على السرير على ظهرى وأنا أفتخ فخادى بدلع وأنا أنظر له بعين شهوانيه تناديه وأدس أصبعى فى فمى أمصه بميوعه .. نزل بين فخادى وهو يمسك بالكيلوت يسحبه من أجنابه برفق ليخلعه من أقدامى ... كانت الخياره قد خرج جزء منها من خرمى .... مال بابا صبرى وهو يلحس كسى بلسانه من تحت لفوق كالقطط وهى تشرب اللبن .... وخشونه لسانه هيجتنى خالص ... وكلما تمايلت من النشوه والهياج تخرج الخياره أكثر .. لغايه لما سقطت على الارض ... وكنت أنا حاأموت من الهيجان .. وخلاص عاوزه أتناك ... رجوته .. كفايه مص ولحس .. يلا نيكنى بقى ... يلا شوف لك طريقه تبرد بيها كسى وطيزى المولعين دول .... مد أيده وهو يعطينى غلاف بلاستك مستدير وهو يقول يلا لبسينى العازل ... قلت .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). لا أعرف .. قال .. فكى الكيس من عليه وأنا حا أعلمك... أمسك يدى وهو يقربها من رأس زبه بالعازل .. فتعلمت كيف يلبس ..وأمسك بأميوبه الكريم ملئ كفه منها ودلك مافيها بزبه المكسو بالعازل وأقترب منى وهو يرفع أحدى ساقاى على كتفه .. فظننت أنه حا ينكنى فى كسى .. ولكنه أقترب برأس زبه من فتحه شرجى ومسحها وهو يضغط برفق ليوسع طريق لزبه فى طيزى البكر ... أندس رأس زبه بسبب الكريم والعازل المطاط .. أحسست بألم خفيف وأن خرمى يوسع ببطء...صرخت بابا بيوجع .. أوووه بالراحه .. أنا بحب كل اللى بتعمله فيا .. بأموت فيك وأنت بتاخدنى فى حضنك .. عاوزه أنام تحتك كده على طول .. عاوزه أتمتع بزبك وكل حته فى جسمك ... بس بالراحه .. بالرااااااحه.. وزبه يشقنى وينغرس فى أعماق جوفى بنعومه ولكن مؤلمه ... لكن كل شئ من بابا صبرى حلو .. حتى ألالم ... كنت أشتهيه وأتمناه لدرجه الجنون ... لو ذبحنى بسكين .. لشعرت بلذه وقذفت شهوتى مستمتعه ... نظرت فى وجهه وجدته يتنظر اليا ينتظر أشاره منى بأن الالم قد راح ... أبتسمت وأنا اتنهد ..وأقول .. بأموت فيك زبك يجنن .. بوسنى وأحضنى جامد .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). عاوزه أحس بحضنك الجميل بيعصرنى ... ضمنى وهو يتشابك بشفتاه مع شفاهى ... تراقصت من المتعه والنشوه .. وبزازى النافره تمسح صدره العريض الجميل ... وكسى يقطر ماء شهوتى وهو ينقبض بلذه لا توصف ولكن تحس .... تركت شفتاه وأنا أهمس فى أذنه وأنا أعضعضها بنعومه .. يلا نيكنى فى طيزى بزبك الشقى ده ... شعرت به يسحب زبه برفق وهو ينظر فى عينى ... شهقت من النشوه .. وأرتعشت .. عرف أن الالم زال او على الاقل خف ... فبدأ ينكنى بزبه يسحبه ويدفعه فى جوفى برقه ونعومه ... وأنا أكاد أجن من ملمس زبه اللذيذ وهو يحك حروف فتحتى وينغرس فى جوفى برأسه الساخنه ... كنت أتمايل وأتأوه .. أووووه .. زبك حلو .. ما كنتش أعرف ان نيك الطيز بالجمال ده .. ولا أنت اللى جميل بتعمل كل حاجه حلوه .. نيكنى كمان .. زبك بيخبط فى صدرى(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) .. أووووف أحووووووه ... وأنا أعصر زبه بخاتمى ... فيعصر بابا صبرى بزازى وهو يقول .. لا ..لا .. ما تعصريش كده ... زبى مش مستحمل ... يابت حا أتجنن من طيزك الضيقه الشقيه الحلوه دى ... لا .. لا أحسن حا أجيبهم ... فترفقت به وأرخيت خاتمى على زبه المتصلب الشديد ... وهو يدخله ويخرجه بنعومه ويسألنى .. بيوجعك ... مسكت ذراعه أتعلق به وأنا أقول .. لا ده يجنن ... أوعى تجيب فى طيزى .. عاوزه لبنك كله فى كسى .. عاوزه أضمن أنى أطلع حامل منك ياروحى .. عاوزه حته منك جوايا .. أووووف أوووووووه أح أح أح ... عاوزاك تنكنى على طول فى طيزى ... نيك الطيز حلو .. أه أه حلو قوى ... بحبك ... باأعشقك .. بأدوب فيك وفى زبك .... هيجه كلامى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)... وبسرعه سحب زبه من جوفى وهو يتخلص من الغازل بسرعه ويدسه فى كسى ويرتمى فوق صدرى ليهدأ ... صرخت من دخول زبه فى كسى وكان يغلى من السخونه .. شعرت به كأنه يلسعنى أو ينطفئ فى ماء كسى كقطعه الحديدالخارجه من النار عندما يضعها الحداد فى الماء .... بعد فتره هدأ ... فبدأ ينكنى فى كسى بقوه وهياج ..كان ينكنى بقوه أكثر من المرات السابقه .. كنت أحس بزبه يضرب أعماق كسى فانتفض وأنا أتأووه أووووه أووووه زبك جامد قوى ... أحوووووه .. ليه أخدت الحبايه هوه أنا ناقصه .. دى كان زبك بيموتنى من غيرها ... يبقى حا يعمل فيا أيه دلوقتى .. أه أه أه زبك بيضربنى فى قلبى من طوله وصلابته ... أيه ده .. ده مش زب ده أيد هون ....هلكنى من النيك وبعد مده رجوته يرحمنى .. أرحمنى يابابا صبرى كسى أتهرئ .. كفايه أرجوك مش حاسه بكسى خلاص (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)... كسى داب من حكك فيه بزبك ... أمممممم اغغغغغغ أحووووووه .. شويه ولقيته أرتعش وهو يرمى حمم ملتهبه من لبنه فى كسى .. كان كسى يمصها كما يمص الرضيع ثدى أمه .... مال بابا صبرى ليستلقى بجوارى .. وهو ينظر اليا وعيناه تحضنى بشوق وحب ... لم تمر دقائق قليله ألا ووقف من جديد ... وزبه كان ما يزال منتصبا بقوه ... .. نامى على وشك .. الجوله الثانيه فى طيزك اللى تهبل دى ... النيك المره دى اللحم على اللحم ياروح قلبى يامطيره عقلى.. تقدرى ...جلست وأنا أمسك زبه أبوسه من راسه وأنا أبص فى عين بابا صبرى من تحت وأناأقول أنا ملكك ياروحى ... عاوزاك راكبنى كده طول اليوم وأنقلبت على وجهى ... فركبنى فوق فلقتاى وهو يمسح بزبه بينهم ونام على ظهرى يلصق به صدره ويلف أيديه يمسك بزازى يعصرهم ويقفش فيهم .. أتجننت .. وجسمى بدء يرتعش ... كنت محمومه من المتعه والهيجان والنشوه والرغبه والارتواء .. حسيت بيه بيغرس زبه فى جوفى .. شهقت وأنا أتأووه ووووه ... جنان (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. جنننننننننننننان .... جنننننننان أحوووووووه ... بأموت فى زبك وهو بيمشى جوايا كده زى السمكه فى البحر ... أحوووووه ... جميل قوى وهو جوايا جامد قوى كده .. يلا نيك جامد... زبك ده اللى كنت باأحلم بيه من زمان ... أحبك .. أحبك .. وهو يسحب زبه ويدخله بنعومه مره .. وبقوه مره .. وأنا أتراقص من النشوه والمتعه .. أمووووت فى نيكك .. أمووووت فى زبك ... عاوزاك فوقى كده على طول ... وبابا صبرى يرشق زبه فى اركان طيزى كلها من اليمين والشمال وفوق وتحت لما موتنى خالص من عمايله الشقيه دى .. وكسى يخر زى السيل اللى نازل من جبل عالى .. من كثرته .. لدرجه أن زب بابا صبرى بيعمل صوت وهو بينكنى فى طيزى من كميه الميه اللى بين فخادى ... كان خرم طيزى بدء يحرقنى من حركه زب بابا صبرى فيه ... قلت بصوت ضعيف قوى .. بابا (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. كفايه بقى .. أرجوك ... طيزى بتحرقنى ... زبك مولعنى وبيحرقنى جامد .. يلا جيب .. عاوزه أحس بلبنك فى جوفى .. أوووووه ... كفايه ... بابا ... مش كده ... أنا بحبك .. كفايه .. مش قادره ... بابا أرحمنى .. زبك ناشف قوى ... بيقطع طيزى ... وأنا أزحف بجسمى أحاول أن أهرب من تحته .. أمسكنى من جنبى يمنعنى من التملص ... وهو يرتجف وزبه يرمى نار فى جوفى دفعات .. دفعات .. تلسع جوفى من سخونتها .. صرخت .. نار .. نار .. سخن قوى .. لبنك سخن يابابا .. كل حاجه عندك سخنه ... أوووووه أحووووووه أوووووووووف حلو .. ونام فوقى يبوسنى فى رقبتى وكتفى بشفايفه .. كانت شفايفه سخنه نار وأنفاسه تخرج من صدره تشعل حريق ... لففت برأسى وأنا أعطيه شفايفى ... قبض عليها بشفتاه الحارقه وروحنا فى بوسه تدوب الحجر ... وزبه لسه بيدفق لبنه فى طيزى المشتا قه للبنه .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. وأيده تعصر بزازى.... لما حسيت بيها بتوجعنى قوى قوى بعد كده يمكن لآسبوع .. وكسى لسه بيخر .. كل شويه من النشوه والمتعه ... سمعته بيوشوشنى .. بحبك ياوزه .. عاوز انيكك كل يوم .. كل ساعه .. كل دقيقه ... أنت أحلى واحده ركبتها فى حياتى ... نفسى أكون أنا حبيبك وعشيقك وأبو عيالك وأبوكى وكل حاجه ليكى فى الدنيا ... وأنا أتأووه .. بحبك .. مووووت ..موووووت ... مووووت .. وبأدوب فى كل حته فيك .. أنا ملكك .. روحى وجسمى وكل حته فيا ملكك...

نمت فى حضن بابا صبرى وجسمه العريان الجميل يلصق ويضم جسمى العريان الهايج زى ما أكون دخلت جواه من التصاقى بصدره وبطنه.. هوه ماسك بزازى بايديه الاثنين محوطهم بكفوفه وصوابعه .. شويه يعصرهم وشويه يميل عليهم يمصهم ويرضع زى ما أكون أمه وهو رضيعى .. وأنا ماسكه زبه ضماه بأيديا الاثنين يادووووووب .. عارفه أضمه ... كانت بيضاته كبيره وهى مرتخيه مدلدله وزبه ضخم رغم أنه مسكين نايم برئ ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). مش المجرم المنتصب كعود الشمسيه من لحظات ... وشفايفنا ملتصقه ببعضها يمص لى شفايفى وأنا أداعبه بلسانى وأعضعض ذقنه بأسنانى ... وروحنا فى غفوه عروسان فى شهر العسل ...
شعرت ببابا صبرى يمسح شعرى بأيديه وهو بيبوسنى فى خدى وبيوشوشنى فى ودنى .. قومى ياوزه .. أصحى يابطه ...الساعه قربت من سته .. ميعاد صحيان جوزك ... فتحت عينى وانا أملئها من أبتسامه الواسعه .. مسحت بيدى ذقنه الخشنه وانا أقول .. صباح الخير .. لسه بدرى يابابا .. حرام عليك كده(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) .. عاوزنى أخرج من حضنك ... لا أنا مبسوطه قوى كده ... مسح شفتاه فى شفتاى وهو يقول .. صحى جوزك ... يفطر وينزل شغله .. وبعدين تعالى تانى نكمل كلامنا ... أنحنيت على زبه وأنا أبوسه وأقول لزبه كأنه سيفهمنى .. حا توحشنى ... أنتفض وبدأ يتمدد .. تسمرت رجلى من منظره وهو ينتصب ... مسكته وأنا أركب فوق بابا صبرى من هياجى وفرشت شفرات كسى من بره طالع نازل ... ونزلت عليه ... أترشق فى كسى كله .. أترعشت رعشه جامده من دخوله كده مره واحده وانا بأحضن بابا صبرى وبأبوس رقبته بشفايفى الوارمه من الهياج ومن مص بابا صبرى فيها طول الليل ... لم نستطع أنا ولاهو التوقف ... وبدأت أطلع وأنزل على زبه أدلكه فى أركان كسى الاربعه .. وأنا أتأووه أوووه أح أح أح أيوووووووه أوووووه وبابا صبرى يحاول أن يضع يده على فمى يكتم صوتى ... ويقول .. وطى صوتك .. جوزك يصحى .. حا تفضحينا .. وانا فى دنيا تانيه خالص .. مش قادره ... كنت بأتأووه وانا بأبوس أيده اللى فوق شفايفى ... وصوتى يخرج مكتوم .. ولكن كنت لا أستطيع أن أكتم تأوهاتى من النشوه والهياج ومتعه اللى بيعمله بابا صبرى بزبه فى كسى المحروم ... بابا صبرى كان خايف ... ولكنى كنت فى حاله من حالات الجنان ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. بدأت أنتفض وأرتعش وشهوتى تتدفق من كسى تسيح على زب بابا صبرى .. وأرتميت برأسى فوق كتفه وهمدت ... دقائق وتحاملت على نفسى وأنا اقف وأفتح الباب للخروج .. مسكنى بابا صبرى وهو يقول .. أستنى يامجنونه حا تطلعى الصاله عريانه كده خالص ... سحبت أيدى من يده وانا أخرج من الاوضه ومشيت فى الصاله عريانه وهو بيبص عليا من فتحه الباب الموارب .. وأنا حاسه بميه شهوتى مغرقه كسى وفخادى ونازله خيوط لغايه كعوبى .... كنت ماشيه زى السكرانه ... دخلت اوضتى لفيت الروب على جسمى ومشيت ناحيه أوضه كمال .. كان لسه كمال بيشخر .. هزيته بأيدى وأنا بأقول له يلا ياكمال أصحى ... تنبه .. فتح عينه .. بص لى شويه .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. وأفاق ... أعتدل وهو يحاول النهوض .. كان جسمه ثقيل ... ولكنه تحامل .. وأستند على يدى وسرنا للحمام ... خلعت عنه بنطلون الترننج ... ووقف عارى تحت الدش ... ساعدته وهو يستحم .. وأنا أتحسس زبه المرتخى ... وأنا أقول فى نفسى .. حا تروح أنت فين من زب بابا صبرى ... فرق السما والارض ... وبسرعه جهزت له الفطور والساندوتشات ... كان قد فرغ من أرتدأء ملابسه ... قبلنى على جبينى وهو يقول ... عاوزه حاجه ... قلت بسرعه .. عاوزه سلامتك .. بابا صبرى موجود يقضى لى طلباتى ... فهم هو حاجه وانا كنت أقصد حاجه تانيه خالص... أغلق الباب خلفه وهو يخرج .......
خلعت الروب بسرعه ووقفت عاريه وأنا أتمشى ناحيه أوضه بابا صبرى بميوعه ... كان بابا صبرى واقف وراء الباب يتابع الحوار ... عريان خالص وزبه لسه واقف جامد ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. لفيت وأنا أجرى ناحيه الحمام بشقاوه ... لقيته بيجرى ورايا وهو بيمسك أيدى وشدنى لحضنه ... رشق زبه فى بطنى .. قلت بميوعه .. أىىىىىىىىى.. كده موتنى بالسيف ده .... بعبصنى فى طيزى وهو بيقول .. سلامتك من الموت .. أنت للنيك بس مش للموت ياعسل أنتى ... دخلنا الحمام ... وقف فى البانيو تحت الدش ... وهو يتبول ... كنت زى المجنونه لما وقعت عينى على أندفاع بوله ... دخلت البانيو بسرعه وأنا أمسك زبه وأجلس على ركبتى أغسل صدرى وبطنى بالبول .. ولقيت نفسى بأقرب من زبه بشفايفى شربت شويه .. وأنا بأبص على بابا صبرى من بين فخاده .. لقيته بيبص لى من فوق مذهول ... كنت بألحس بشفايفى نقط البول من حول فمى ... كان طعم البول لذيذ ولم تكن له هذه الرائحه المنفره التى أشمها فى بول الاخرين .. عرفت ساعتها أننى مجنونه ببابا صبرى ومفتونه به .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. وكل ما يخرج منه جميل أحبه وأعشقه واتمتع به ... شدنى من يدى يرفعنى ... وقفت على قدماى وأنا أمسح البول على صدرى وبطنى أوزعهم بأيدى على جسمى كله.. كأننى أتعطر بأرقى أنواع العطور ... نزل على ركبته وهو يحشر راسه بين فخادى .. ويقرب ببقه المفتوح من كسى ويقول .. يلا شخى أنت كمان ... عاوز أستحمى ببولك ....
أندفع البول من كسى وأنا أفتح شفراتى بيداى وأصوب البول على وشه ورقبته وصدره ... أقترب بفمه المضموم يشرب من البول المتدفق منى ..كنت أضحك وهو يهتز من الضحك ...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) عرفنا ساعتها أننا أتجننا خلاص ... فرغ البول منى .. قام يحضنى ويمسح جسمه بجسمى ورائحه البول يملئ المكان ... أنتشينا من رائحته ... خرجت من البانيو وانا أغلق غطاء التوليت وأنحنيت أضم ذراعيا وأنام عليها بوجهى فوق الغطاء واقفه على ركبتاى منحنيه للخلف وباعدت بين ساقاى ... لتصبح طيزى وكسى فى مواجهته ... وتركت له حريه الاختيار.. يدس زبه فى اى منهما فانا متشوقه لأحس بزبه جوايا ..
دلك زبه فى ممر فلقتينى .... وحشر زبه فى كسى الصغير ... دخل زبه الغليظ ببطء يخبل .... وتوقفت رأسه الغليظه عند نهايه حلقى ... كنت خايفه أتأووه وافتح فمى بعدين يخرج زب بابا صبرى منه ...لدقيقه لم يتحرك ... وكسى يفتح أجنابه ويتمدد حول زب بابا صبرى الغليظ.... لما أحس بابا صبرى بترحيب كسى لزبه .. بدأ ينيك بهدوء وبطء ... وأنا أسمعه من الغنج والتأووه ما يشعرنى بصلابه زبه فى كسى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)... كلما تأوهت وغنجت تحجر زبه وأنتفخ أكثر ... وبابا صبرى بيسحبه كله بره كسى يضربنى بيه على قبه طيزى اليمين مره والشمال مره ... ويدسه فى كسى من جديد... أشهق وأنا أندفع بجسمى للآمام ... وزبه مرشوق فى كسى من فوق لتحت يحركه ويبرمه ... زى ما يكون بيرشق شمسيه بحر فى الرمل ..... كل اللى كنت بأقول .. أه أه أه .. استنى حا اجيب حا أجيب ... وشهوتى تسيل من كسى .. فاسمع زبه وهوينغرس فى جوفى يصدر صوت كاوتشه الحوض وهى تدفع الماء المتوقف عن الصرف ... أه أه أه أوووووف أحووووووه .. مش قادره ... مش قادره ... موتنى .. موتنى خالص ... زبك ده مش معقول .. فيه كده .. فيه كده ... أوووووه أوووووه أح أح أح أح .... وزبه لسه شادد جامد .. سحب زبه منى وهو بيخرج بسرعه من الحمام ... غاب ثوان .. كنت لسه نايمه على قاعده التواليت المغطاه لا أقوى على الوقوف ...رجع ... حسيت بصباعه بيندس فى فتحه شرجى ... عرفت أنه كان بيجيب الكريم .. وبدأ زبه يلف فوق فتحه شرجى .. كجندى يختبر أسوار حصن ... وأخترقنى ... كان زبه أغلظ من الليله الماضيه .. وأنشف وأكبر ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). مش عارفه .. كان متهيألى ولا كان من تأثير الحبايه ... فشخنى ... صرخت .. أستنى يابابا .. أستنى يابابا ... وجعنى .. وجعنى قوى ... سحب زبه بسرعه من جوفى وسمعته يقول .. بلاش .. بلاش .. لو بيوجعك ياروحى بلاش ... ملت برأسى وأنا بأبص له فى عينه الحنونه ... وأبتسمت .. كان القلق يظهر على وجهه ... قلت .. لا .. ياقلبى .. عاوزاك تقطع لى طيزى بزبك .. بس بالراحه ... زبك طخين قوى ... أبتسم وهو يقترب بزبه من فتحتى يمسحه بها ويدفع رأس زبه ... لم أتحمل .. صرخت ... لا ..لا .. مش قادره ... سحب زبه بسرعه وهو يمسكنى من ذراعيا يرفعنى ... وهو يقول .. يلا قومى نأخد حمام ونفطر.. وبعدين أنزل الصيدليه أجيب كريم .. وقفت وانا أمد أيدى أمسك زبه أكتشفه زى ماأكون بأشوفه أول مره ... كان فعلا طخين وكبيرقوى .. مش عارفه امبارح أستحملته أزاى ... يمكن كنت من هيجانى الشديد زى السكرانه ...
مليت البانيو بسرعه وأنا بأرمى فيه المعطرات وكثيرمن رغوات الشاور..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). وغطست جسمى كله وأنا أشاور له بصباعى وأفسح له مكان بجوارى .. كان المكان ضيق لا يساع جسمه الكبير .. تمدد وهو يرفعنى فوقه ... وبزازى تمسح صدره العريض الخشن ... وفخادى الناعمه مستمتعه بمسح فخديه المشعرتان ... وكسى يدفق ماء يعكر بحر ... ولكن ما بيدى .. لا أستطيع أن أمنع نفسى من الهيجان لما بيقرب جسمه جسمى ... غسلت رأسه وشعره كأم تحمم صغيرها وهو فعل بى ما فعلت به واكثر ... ملمس كفيه على بزازى وبين فخادى وظهرى وأنفاسه الملتهبه السريعه بنهجان .. تلسع رقبتى وخلف أذناى ... تستسلم لها أى أنثى على وجه ألارض ...
شعرت بأن أثارورائحه البول قد زالت تماما عن جسدينا ... خرجنا وهو يلفنى بذراعه من كتفى يضمنى اليه وانا ممسكه بزبه أمرغه بكفى ... وهو ينبض ويدق كقلب ثانى له ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). وقف يجهز لى الفطور وأحنا عرايا ... ويدى تمسح جسمه شويه... وأنزل على ركبى أبوس قبه طيزه الحلوه مره... وأمسح بزازى فى ظهره مره ... ووقفنا نفطر على أقدامنا فى المطبخ .. أأكل من فمه ويأكل من فمى .. أدهن حلماتى بالمربى وأرفع بزازى اليه .. يقترب بفمه يمص المربى ويعض الحلمه .. أرتعش واصرخ .. وأميل أدهن رأس زبه بالكريمه والقشطه ... وألقم رأس زبه فى فمى أفتك به مصا ولحسا ............. وقبل ان ننتهى من الفطور .. كان يرفعنى على رخامه الحوض وهو يدس زبه فى كسى بهياج وشهوانيه مميته ... كنت أنا السبب فيها مما كنت أفعله بزبه وجسمه المشتاق المحروم المكتمل رجوله ... ............قتلنى نيك ودعك وقفش وبوس ومص وأنا أختبئ منه فيه.. فى صدره ...وأندس أكثر بين ذراعيه ... فيزيدنى بزبه دلكا وهرسا فى كسى ... وأنا أتمايل لا أستطيع الفرار أو التراجع ... هو من أمامى والجدار من ورائى ....وزبه مخترق كسى يرفعنى كرمح يرفع راس مقتول ...وأنا أتأووه .. كفايه يابابا ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). أوووووه أوووووووه أووووووه .. حرام .. حرام ... أنا أتنكت منك لعشر سنين قدام ... أوووف أوووف ... مش حاأقدر أمش بعد كده من زبك ده ... أحووووووه ... جيب لبنك ..جيب عيالك جوايا ... ده أنا حا أولد بعد شهرين بس مش تسع أشهر ... فيه زب بالشكل ده فيه نيك .. موت كده .. أوووووه .. أوووووه .. وهو يزووم ويضربنى بزبه فى كسى فأرتد للخلف ... كسياره صدمتها سياره ... بس دى صدمه تجنن حلوه قوى .. أدوب فيها وفى صدمتها ... سمعته بيقول .. أسسس أسسسس حاأجيب ياوزه .. حا أجيب ياوزه ... وزبه ينتفض فى كسى كأسد محبوس فى قفص يريد تحطيمه والهروب .... تأوهت من سخونه ما يقذفه فى كسى من لبن مغلى ... أح أح أح أح وأنا أرتعش بقوه وشهوتى تأتينى وهو يعصرنى فى حضنه بقوه.. كنت مستمتعه رغم أننى كنت أختنق بين ذراعيه القويه .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. وكسى يرتوى من كل قطره لبن غسلت جدرانه ... ويمنى نفسه بمولود يسكن فيه .. وبابا صبرى رافع بزازى بكفوفه الاثنين بيمص فى حلماتى .. حسيت بأنه بيبلع حاجه .. زى ما تكون بزازى بتنزل لبن وهو بيرضع ... الغريبه أنى عرفت بعدها .. أن بزازى فعلا كانت بتنزل لبن وبابا صبرى مستمتع برضاعته وهو بيعصر بزازى علشان تنزل أكثر(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) .. لما فرغها خالص من اللبن ......... أدمن الرضاعه .. كان كل ليله يبيت فيها معنا ... بعد ما يهدنى وأهده نيك ... ينام على صدرى يمص حلماتى .. حتى تحن عليه وتسقيه لبنى .... وينام كالطفل الكبير ...!!

No comments:

Post a Comment