Tuesday 4 March 2014

مضطرة اتناك

إمتدت كف العجوز الذى اشتعل رأسه شيبا و فى الثامنة والخمسين من عمره
إلى فخذى وأنا الى جواره وهو يقود سيارته الكبيرة الثمينة ، ارتعشت
وضممت أفخاذى وامتدت يدى لتمنع أصابعه من تدليك فخذى والوصول إلى كسى
الكبير المزنوق بينهما فى البنطلون الخفيف الناعم المثير الذى ارتديته
لأزيد إثارته وأطماعه الجنسية ... ، منعت يدى ورددتها إلى حقيبة يدى
أتشبث بها وأضغط عليها ، ومنعت لسانى أيضا من الإعتراض ، فلقد تذكرت آخر
مرة اعترضت على يده التى تنتهك أفخاذى وكسى فى نفس مقعدى هذا من سيارته
، وقلت له أننى لا أريد ممارسة الجنس وطلبت منه أن يعامل جسدى باحترام ،
تغيرت يومها ملامحه وساد صمت قصير ، وسرعان ما تعلل بانشغاله بعمل
مفاجىء ، ورمانى فى طريق منعزل بأقصى مدينة القاهرة ، وذهب مبتعدا
بسيارته ، وانقطعت اتصالاته بى ما يقرب من عام كامل ، فلم يعد يعطينى
شيئا ، انقطعت هداياه الثمينة ، والنقود ، والأطعمة ، والملابس ،
والدعوات الى الأماكن الفخمة والمطاعم والمسارح ودور السينما ، وحتى
التليفون لم يعد يحدثنى فيه ، وتجاهل كل مكالماتى فلم يعد يرد عليها
عندما يرى رقم تليفونى فى جهاز إظهار رقم الطالب..، لاشك أننى عانيت
كثيرا خلال العام السابق ، فلم يدفع لى مصروفات الجامعة ولا ثمن شراء
الكتب كما تعود ، كما إننى لم أحصل على العيدية الكبيرة التى تعود أن
يعطيها لى فى كل عيد. لاشك أيضا أننى افتقدت رأيه وخبراته النادرة التى
كان يزودنى بها باستمرار للنجاح فى الحياة والوظيفة والتعامل مع الآخرين
، وافتقدت الوساطات التى كان يزودنى بها فهو يحتل مركزا خطيرا فى
المجتمع ومعارفه كثيرون ...
دمعت عينى وضممت فخذى المرتعشتين على اصابعه المتسللة بحرص وخبرة تضغط
لحمى فى طريقها إلى قبة كسى الكبيرة ، دمعت عينى وقد تألمت من الفقر
وضعفى وهوانى على نفسى وعلى أهلى ، تقاطرت دموعى وأنا لا أحتمل أننى
أغصب نفسى على أن يكون جسدى سلعة رخيصة وثمنا للحصول على مايقدمه لى
هذا العجوز من مال أنا وأمى فى أشد الحاجة إليه ، تمنيت أن أمتلك
القدرة على أن أفتح باب السيارة المسرعة أعلى الكوبرى الموصل إلى بيته
فى مدينة نصر، وأقذف نفسى وأنتحر ، ونظرت من النافذة بجوارى حتى لايرى
عيونى فيعرف مافى داخلى ، .... أصابعه تضغط كسى ضغطات خبيرة متتالية
وتدلك قبته الكبيرة ، تغوص إصبعه الأوسط الكبير ضاغطا الأنخفاض بين ملتقى
شفتى كسى القوى العضلات المنتفخ الضخم الذى يسيطر على عقل هذا العجوز
ويقوده إلى الجنون ، ..
يضغط بيده وأصابعه بقسوة على أعلى فخذى اليسار القريب منه ، من الداخل
قريبا من كسى ، فأضطر لا إراديا لأن أباعد بين فخذى وأفتحهما له لترتاح
يده وأصابعه ويفعل بى كما يبغى .... ، فخذاى تتباعدان تفتحان الطريق
لأصابعه ، نظرت إليه ، وجدته يختلس النظر إلى وجهى ، رسمت ابتسامة باهتة
على فمى ، وهمست له : ليس هذا وقته ، أنتبه إلى قيادة السيارة يا حبيبى
، .... ، لم يستمع لى وقال : حاسس بدفء وسخونه جامدة قوى طالعة من
الفرن الذى بين فخاذك ، إيه ده ، فرن بوتاجاز ؟ ، نظرت بين فخذيه ،
فرأيت قضيبه منتصبا يرفع حجر البنطلون عاليا ، عرفت أنه هائج جنسيا
ويريد أن ينيكنى فورا ، ... ، لا أنكر أن خبرته فى النيك ليس لها مثيل
فى كتب ولا فى مراجع ، هو الذى علمنى النيك ، وهو الذى خرقنى ، ... ، فى
كل مرة ينام معى لايتركنى إلا بعد أن أصل إلى قمة شهوتى وأقذف معه مرارا
وتكرارا بلا انقطاع حتى أصاب بانهيار عصبى وأتوسل إليه أن يتركنى أرتاح
دقائق من القذف الذى ينهك جسدى وأعصابى ويجعلنى أرتعش كالمحمومة ،
وانتفض كالمجنونة ، وأصرخ بهستيريا ، أمزق الملاءات والوسائد بأسنانى
بينما قضيبه لايتوقف عن اغتصاب القذف منى وإجبارى رغما عنى على الأرتعاش
المحموم ، وكلما زدت قذفا وارتعاشا زادت متعته وسروره ونشوته ،
والمصيبة أنه لايشبع ولايرضى بسهولة حتى يقترب هو الآخر من الموت تعبا
وانهاكا لسنه العجوز، فأصل إلى النشوة وأرتعش وأقذف مايزيد على
الثمانية عشرة مرة متتابعة بفواصل زمنية دقيقة أو دقيقتين فقط ، حتى
يصل هو بعد سبعين دقيقة أو أكثر من طحنى بقضيبه فى جوانب وأعماق كسى ،
ليقذف مرة واحدة ، وعندما أحترق من جوفى باللبن الساخن يندفع إلى رحمى
، وهو يضمنى بقسوة، ويتقلص جسده، مندفعا ليضغط كل قضيبه داخلى حتى
نهايته ، لايرضى بالرغم من طوله الخطيرأن يترك منه جزءا فى الهواء الطلق
خارج كسى أبدا وبخاصة عند القذف، ذلك القضيب الملعون القاسى الغليظ
بشكل شاذ شهدت له عشيقاته العديدات قبلى بأنه واحد فى العالم لن يتكرر
أبدا ، طوله الذى تأكدت بنفسى يوما عندما وضعت عليه المسطرة لأقيسه
منتصبا تعدى حجم المسطرة الثلاثين سنتيمترا بقليل ، حقا أنها من مميزات
هذا الرجل بجانب خبراته بما تريده الأنثى أثناء النيك ، هذا العجوز
الخبير يعرف كيف يصل بسهوله ليدق عنق الرحم فى أغوار كسى، بعد أن يفرش
ويدلك بظرى بقضيبه حتى يصبنى الجنون وأتوسل إليه أن يدفع قضيبه داخلى ،
يضغط الرحم لأعلى إلى تجويف بطنى فتؤلمنى المبايض فى جانبى بطنى، ويدلك
برأسه الضخم المكور أية جوانب فى جدران كسى الداخلية بلا أى مجهود منه
، وبخاصة عندما يتركز مجهوده طويلا على ما يسميه مفتاح السعادة ، تلك
الغدة الخشنة فى سقف كسى بعد فوهته مباشرة، ولكنه يصبح عذابا ولعنة فى
اللحظات التى يضغطه كله فى أعماقى مصمما على أتلتصق عانته بشفتى كسى
تماما ، أستمتع بعدوانيته ورغبته الحيوانية عندما يؤكد لى أنه لو
استطاع أن يدخل خصيتيه أو بيوضه داخل كسى أيضا لفعل ، فأضحك وأنا أبكى
فى نفس الوقت. أما غلظة هذا القضيب فهى أعجوبة من أعاجيب الخلق للأنسان
، لقد قارنت مرات محيطه بمحيط رسغ يدى فوجدتهما فى نفس الحجم من
الأستدارة ، وتملكنى الرعب وأنا أفكر كيف دخل هذا القضيب فى كسى مرارا
وتكرارا ، فخلعت إحدى الأساور الذهب التى فى رسغى وأخذت أدخل الأسورة حول
القضيب ، فلم أستطع ، فأدخل قضيبه فى كسى مرتين ليبلله بإفرازاتى
السائلة اللزجة ، وأعطانى قضيبه لإعادة المحاولة ، فانزلقت الأسورة حول
القضيب حتى قاعدته بصعوبة ، ولم تخرج إلا بعد ارتخاء القضيب .. ، بالرغم
من كل شىء فإننى أحب وأعشق هذا القضيب وما يفعله بى ولا أستطيع الحياة
بعيدا عنه طويلا ، ... ، هذا قد يكون السبب الحقيقى لعودتى وطلبى الصلح
وعودة المياة إلى سيرها الطبيعى بينى وبين هذا الرجل العجوز، ... ، هذا
اللئيم الذى يستخدم عناصر المفاجآت فى نيكى بقضيبه ، مثلا ، .. على سبيل
المثال ، أثناء حركة القضيب المنتظمة ، يدخل ويخرج فى كسى ، ويدور يدلك
سقف كسى وجوانبه بقوة فى حركات دائرية متضاربة ، أستلذ وأستمتع وأعصابى
كلها مركزة على مايفعله قضيبه ، بينما يداه تعتصران ثديى ، أو تجذبانى
من تحت أكتافى وإبطى ، وفمه يمتص شفتى ولسانى، ويسيل منى العسل ساخنا
أحسه وقد أغرق عانته وأسفل بطنه وفخذيه وخصيتيه ، حتى بدأ يتقاطر تحت
أردافى على الملاءات، تتسلل يداه من تحت خصرى وأردافى تفشخ أردافى وكل
يد تمسك بشفة من شفتى كسى الكبير يباعد بينهما لقضيبه الرهيب المتحرك
بانتظام فى مهبلى ، يخرج قضيبه منى تماما ، ثم يعيد إدخاله كله بطوله
مرارا وتكرارا ، خروج تام يليه إدخال كامل ، ويتكرر الأدخال والأخراج
طويلا ، حتى أتعود عليه وأنتظم معه فى الحركة برفع وتحريك أردافى ما
يقرب من الخمس دقائق ، يبدأ بعدها فى استخدام ثلثى قضيبه فقط بعض
الوقت مع نفس الحركات من إدخال وإخراج ، ثم يقلل من حجم الجزء الداخل
ليقل إلى نصف القضيب ، ثم يقلل حتى يصل إلى الرأس فقط فيدخلها ويخرجها
فى مهبلى مرارا وتكرارا لمدة طويلة تتباطأ فيها حركة الأدخال والأخراج
حتى تشبه العرض البطىء جدا لفيلم بالتصوير البطىء جدا ، يسمى هذه
الحركة (التغميس والتحنيس) ، هذه الحركة البطيئة بإدخال الرأس فقط تجعل
مهبلى ورحمى من الداخل يتحركلن ينقبضان ويتقلصان بمختلف الأشكال ،
وينهمر عسل من كسى يملأ أكوابا وأوانى ، وأنا كسى يتضور جوعا وعطشا
لقضيبه ولا يملك منه شيئا سوى الرأس الشديدة الإثارة بتلك (التغميسة)
(يحنسنى ) ويثير شهوتى حتى أكاد أبكى من الذل شوقا الى قضيبه كله،
فأنشب أظافرى فى لحم أكتافه وصدره وذراعيه ، أجذبه نحوى ، أحرك رأسى
يمينا ويسارا فى جنون وأنا أتوسل إليه
أقول : ( يالللا بأة ..).
فيقول بدلال ياللآ إيه؟ )
فأتوسل ياللا دخله كله بأة )
فيزداد نذالة قائلا: (هوة إيه ياروحى؟)
فأتوسل وقد اشتعل كسى لهيبا لأننى سأقذف بكل خجلى وتربيتى خلف ظهرى ،
وهو يسحبنى إلى استخدام المفردات القذرة السوقية الهابطة ، ويتصبب
العرق غزيرا بين ثدييى وبطنى وأنا أهمس فى ذلة وخنوع : (أرجوك دخل زبرك
كله جوايا ، ماتغيظنيش وتضايقنى )
فيقول انت عاوزة زبرى؟)
أقول له : (آه عاوزاه )
يقول لى : (عاوزاه يعمل إيه بالضبط ياروح قلبى ياقمر؟)
أقول له: (يدخل جوة قوى)
يقوليدخل فين جوة قوى؟)
أقول وأنا أشتعل نارا وأشده من شعر رأسهيدخل جوة قوى فى كسى بين
الشفتين الكبار والصغيرين ويدق براسه جوة خالص زى ما كان بيعمل ...
ياللا بأة أرجوك)
يقول : (ولماذا ليه كل ده؟)
أقول وأنا أرتجف بلذة رعشة شبق خطيرة بعثتها الكلمات والحوار ولايزال
القضيب يغيظنى ويكيد لى برأسه علشان ينيكنى ويبسطنى ويمتعنى ، بأحبه
يموتنى بنيكه) ،
عندئذ يضمنى بقوة إلى صدره ، ويلتهم شفتى ولسانى ، يدلك ثدييى ويمتصهما
بقوة ، زيدلك أردلفى يباعد بينهما وهو يدس إصبعه فى فتحتى الخلفية
يدخله ويخرجه ، بينما لاتزال رأس قضيبه تكيدنى وتغيظنى ، أضمه وأعتصر
صدره بثديى وأهمس له متوسله ( ياللا علشان خاطر نوأتك حبيبتك غضبانة) ،
فيعتدل فى وقفته إلى جوار السرير ، وأنا على حرف السرير أفخاذى على
ثدييه وساقى حول رقبته وأكتافه ، وينظر لى نظرة بعينيه ترعبنى فيهما
الغدر والنوايا السيئة ، فى نظرته اشتهاء وشهوة ، لاحنان ولا عاطفة فى
عينيه أبدا فى تلك اللحظة ، ينظر إلى ثدييى وبطنى وفخذى كما يلعق الأسد
لحم الغزال الذى قتله بين أضافره قبل أن ينهش صدره ويفتح بطنه يمزقه
بأنيابه ، ساعتها أرتجف من الرعب والخوف وأتوقع مصيبة ، يضغط على
ثدييى بقوة ، كل يد تعتصر ثديا وتدفعه بقوة إلى داخل ضلوعى وصدرى، ثم
فجأة يفعل العكس و يشدنى من ثدييى إلييه بكل قوته ، كل ثدى فى يد ،
ويخرج قضيبه كله فى الهواء ، وقد ضم أفخاذى المرفوعة على ثدييه بساعديه
وكوعيه ، قضيبه منتصب مشدود كمدفع ميدان ثقيل عيار مائة وعشرين ، أو
كصاروخ عابر للقارات شرع فى الأنطلاق ، وفجأة وبكل ما أوتى من قوة وعزم ،
وبكل الحقد والغل والقسوة التى يدخرها فى نفسه عبر السنوات الخمسين من
عمره ، ينطلق بهذا القضيب فى لمح البصر فيغزو به كسى من مدخله إلى
أقصى أعماقه فى ضربة واحدة مستقيمة . تلك الضربه المستقيمة المفاجئة
بطول قضيبه فى آخر أعماق نفق مهبلى تجعلنى مؤمنة بأن هذا الرجل يريد
أن يخترق قاعدة المهبل وقعره ليفتحه على تجويف بطنى من الداخل ، تجعلنى
أموت وأرتجف وأقفز من تحته إلى آخر الشقة دون أن تلمس قدمى الأرض ، ولكن
هيهات لى أن أهرب ن فقد حانت لحظة ذبحى بقضيبه ...، هذا كجرد مثال
، ... ، مثال آخر ، عندما نسترخى بعد التعب من النيك ، فأنبطح على بطنى
ويعلونى هو ، يضبط رأس قضيبه اللزج المبلل على فتحة طيظى ، نصف مرتخيا
، وتتسلل قبلاته إلى خدودى وعنقى ، وكتفى وظهرى وأردافى بطيئة دافئة
وأنفاسه الدافئة ترسل فى جسدى مواد مخدرة ، تجعلنى كأننى تناولت طنا من
الحشيش ، يداه ... ، آه من يديه ... ، خبيرتان تعرفان كيف تجعلنى أشتاق
إليهما على ثدييى وحلماتى ، وعلى بطنى ، وكيف أشتاق إلى أصابعه تذيق
بظرى ألوان السعادة والشبق ليتراقص جسدى كله وأردافى وأفخاذى وهو يعزف
بأصابعه أجمل الألحان على أوتار بظرى وشفتى كسى وقبته ... ، فأفاجأ بعد
دقائق بقضيبه يتسلل ببطء شديد يضغط بلا همسة ولا كلمة ، وأجدنى كالمسحورة
أرخى له أردافى وفتحة طيظى ، متعة لاتوصف ، حتى أتحرك تحنه بشغف أريد
قضيبه أن يدخل فى طيظى ، أضغط أردافى لأعلى لأشفط قضيبه ، تمتد يداى
بيننا أباعد بين أردافى لأوسع لقضيبه ، لا أعرف الطريقة الصحيحة ولكن هذا
العجوز الماكر الخبيث يعرف الطريقة كما يعرف كيف يجعلنى أريد وأتوسل
ليفعل بى مايريده هو ويمتعه هو ، .. فيغوص طويلا فى كسى بقضيبه يحركه
قليلا ، ويخرجه لزجا مبلالا بعسلى ، ويضغطه ببطء شديد فى فتحة طيظى ، ...
، ألم قليل عابر لأننى مقبلة عليه أريده وأفتح نفسى له بشوق ، لولا شوقى
هذا لكانت عملية مؤلمة وعذاب كما أسمع من صديقاتى وأخواتى الستات .
فإذا دخل قضيبه فى طيظى فهذه قصة أخرى من المتع والعذاب والتشويق
والترهيب ، حتى أبكى وأنتحب وأمزق خدودى وشعرى وأنا أتوسل إليه أن
ينيكنى جيدا وأن يمزق أحشائى بقضيبه ، وأن يرضعنى لبنه الساخن ، فإذا
شبع منى وشبعت وهذا مستحيل ، فأنا لايمكن أن أشبع عندما ينيكنى فى طيظى
، ينتهى الموقف بإغماء منى طويل لساعات ،..، لن أقص ولن أتذكر قبلاته
لكسى ، لا أريد أن أسترجع كيف يمتص بظرى ، فهى جريمة قتل مع سبق الأصرار
والترصد يستحق عليها إما عقوبة الأعدام وإما جائزة نوبل لأكبر متعة عرفها
البشر على الأرض ، لن أقول كم مرة أقذف فيها عندما يمتص بظرى أو عندما
يلحس كسى وينيكنى بلسانه ، إنه مجرم وسافل بكل مافى الكلمات من معانى ،
أووووه ، .... ، هذا العجوز يستطيع أن يجعلنى أتوسل إليه أن ينيكنى
بقضيبه ويتمنع على ، ... ، يعطينى قضيبه فى يدى ، ويتركنى ، بينما
شفتيه إما تمتصان بظرى أو لسانى ، فيشتعل جسدى وكسى تدريجيا ، ... ،
أنتظر أن يتحرك وينيكنى ولنه يتناسانى ويهملنى تماما ، ويطيل الزمن فى
المص واللحس وقضيبه فى يدى حتى أضطر إلى الخضوع لاإراديا وأنا أنتظره أن
يأمرنى بالركوب على قضيبه ، أوفى انتظار بأن يصعد هو على يرفع أفخاذى
ويرسل قضيبه فى بطنى ، ولكنه يظل يدلك بظرى ويمتصه يشفطه بقوة فى فمه
اللذيذ ، ويدك ثدييى بقوته وأصابعه تعتصر حلماتى , وآه ثم آه ثم آه من
مصته لحلماتى ، عندما يفتح شفتيه أكثر فيمتص حلماتى ومعها قطعة من
الثدى تحيط بالحلمة فيمضغها ويعضها باشتهاء وهى تملأ فمه ، ولسانه يداعب
حلمتى يدلكها وهو كالأسد الذى يحاول ابتلاع فريسته كلها مرة واحدة ،
غريزتى الجنسية ورغبتى فى النيك تفقدنى عقلى ، وأنسى كرامة أنوثتى
وكبريائى بعد أن طال انتظارى ، فأتسحب وأرتفع فوقه ، أمسك قضيبه
المنتصب وأهبط عليه بثقلى ليغوص فى أعماقى ويمر ببطنى ، حتى يضرب
صمامات قلبى ، يملؤنى بغلظته وهو سمين كبير ينزلق ببطء شديد انزلاقا
طويلا أخاله ساعة حتى يصطدم بنهاية مهبلى يضغطها ويرفعها أمامه داخل
بطنى ، ولا زلت أهبط عليه بثقلى حتى أشعر بالألم فى مكان ما عميقا داخلى
فأمسك نفسى أمنعها من الهبوط على قضيبه أكثر من هذا . أتوقف لأتنفس بعمق
وقد كدت أفقد أنفاسى ، فأراه ينظر فى وجهى وعينى يتأملنى يبحث عن
أحاسيسى وانفعالاتى وأنا أغرز قضيبه بيدى فى نفسى باستمتاع وتلذذ ،
يتحسس أردافى بيديه ، يباعد بين شفتى كسى الكبيرتين المتورمتين ، فأضغط
نفسى لأبتلع مزيدا من قضيبه فى مهبلى حتى أتوقف ثانية لألتقط الأنفاس
المتقطعة ، ولأهدىء من قلبى المضطرب المرتجف ، هناك شىء حار ينساب فجأة
داخلى بغزارة وأحس أننى مبلولة ، أسأله (هل قذفت داخلى؟) يهمس : (لا يا
حبيبتى ، أنك أنت تقذفين بالعسل الساخن ، إننى أحسه ينساب على قمة
قضيبى وحوله داخل كسك ، أنا لايزال أمامى ساعة ونصف تقريبا حتى أقرر
بعدها أن أقذف بعد أن أشبعك أنت أولا ) ، فأغمض عينى بتلذذ واستمتاع ،
يعتصر ثدييى بيديه ، يتحسس بطنى ، يدلك بظرى قليلا بطرف إصبعه فأتوسل
إليه بنظرات من عينى ألا يتوقف عن تدليك بظرى وأنا أنيكه ، ولكن الخبيث
يسحب يده من تحتى ، ويدلك بأصبعه فتحة طيظى بحنان ويضغطها ضغطات مرتبة
خبيرة حتى تحن الفتحة وترتخى أمام ضغط إصبعه ، أريد أن أدلك بظرى بقوة
أيضا ، فأضطر إلى تدليك بظرى بعانته الخشنة وأنا فى وضعى أركبه ، فأضطر
إلى الهبوط والنزول أكثر على قضيبه ليطول بظرى ويلامس عانته ، وينجح
بذلك الخبيث فى جعلى أبتلع كل قضيبه العملاق فى بطنى مهما آلمنى فى
البداية وآخذ فى الحك بنفسى على عانته للأمام والخلف بكل ثقلى ، لأدلك
بظرى بعانته ، فيتحرك قضيبه أيضا فى مهبلى وبطنى للأمام والخلف ، فتصل
متعتى إلى ذروة رهيبة خطيرة ، فأدلك فخذيه بأردافى يمينا ويسارا ،
فيتحرك قضيبه فى مهبلى يمينا ويسارا يدلك عنق الرحم ويضغطه، فأرتعش
وأغنج وأتأوه ، أتلذذ بغلظة قضيبه ، أحب أن أشعر بتللك الغلظة وهى
تملؤنى وتضغط جوانحى تنفخنى ، فأدور بأردافى فى حركة دائرية بطيئة وأنا
أبتعد وأقوم قليلا حتى ينسحب القضيب الطويل ببطء قليلا قليلا قليلا ببطء
شديد من كسى ، فيسحب معه جدران مهبلى يخرجها للخارج معه وقد كادت تلتصق
به لولا العسل اللزج الذى يحمى جدران مهبلى من الالتصاق والالتحام التام
بقضيبه الغليظ، فإذا لم يبق شىء من قضيبه داخل كسى وأحسست بالرأس أيضا
قد خرجت ، أعاود الكرة فأهبط ببطء شديد لأعيد القضيب الطوووويل
الغلييييييظ كله بالتمام والكمال داخلى لأديره عده مرات فى كل اتجاه ،
فإذا رأيت فى عينى العجوز الرغبة متأججة ثائرة للنيك العنيف ، وشعرت
بأصابعه تقبض وتعتصر لحمى فى كل مكان من جسدى ، ويداه تحت ذراعى
تجذبانى لأسفل بقوة ليجبرنى على الهبوط على قضيبه بكل ثقلى ، بدأت أنتقم
منه وألاعبه وأعذبه كما فعل هو معى مرارا وهو أعلى منى وكنت تحته ،
فأبدا تكنيك (التغميس من الغمس ، والتحنيس من الحنس) ، فأسمح فقط لرأس
القضيب بالدخول فى كسى ، ثم أخرجها وأتركها معلقة بين شفتى كسى قليلا ،
أدلكها ببظرى مرات ، ثم أبتلعها فى مهبلى مع زيادة نصف سنتيمتر أو أكثر
، وأعود أخرج كل شىء ، ثم أدخله أكثر مع زيادة بسيطة ضئيلة ، وهكذا ،
أظل أنزف خلال ذلك إفرازاتى الحلوة العسلية الشهية الساخنة بلا انقطاع
وأنا أتلوى وأتراقص بعلوقية وغنج ، أتأوه من المتعة اشهية والرغبة
الساحقة ، أدلك بقضيبه مداخل كسى وجدرانه كيفما شئت وطبقا لأرادتى أنا
وحدى ، أستمتع بتعذيبه جنسيا وأنا أقوده واثقة نحو الجنون وفقدان العقل
، دقائق طويلة على هذا الحال ، ولكننى يجن جنونى شوقا إلى الضرب بمنتهى
القوة بالقضيب فى أعماق مهبلى الذى تقلص يعتصر القضيب بيأس وتعلق
الغريق بشجرة تنجيه ، فأسرع الحركة صعودا وهبوطا بقوة ، أدفع كل القضيب
وأخرجه كله فى مهبلى بسرعة جنونية مدمرة وأنا أغربل وأكربل يمينا
ويسارا وفى كل اتجاه ، أتمايل بصدرى عليه للأمام لأضرب وجهه وعينيه
بثدييى يلطمانه ، ثم أدفع حلمة بزى فى فمه وأقول له آمرة وأنا المسيطرة
على كل النيك الآن : مص بزى قوى ، فيمصه مستمتعا ، أنتزع بزى من شفتيه
بقسوة ، وأطبق على فمه وشفتيه ، وأروح أمتص لسانه وأعض شفتيه بقسوة
انتقام لذيذة ، بينما كسى يمتص ويعتصر أيضا قضيبه ، وأرتعش ، أغنج ،
أصرخ ، أتقلص ، ترتجف ركبتاى وأفخاذى ، وأهبط أضغط نفسى بكل قوة على
قضيبه أثبته ضاغطا على عنق الرحم فى أغوار مهبلى المحترق ، نعم محترق
وتستطيع أن تشم رائحة شياط وشواء الدهن والحم فيه ، قسما أشم حريق فى
السائل السكرى الذى أفرزه ، وأشم حريقا كحريق الكباب ينبعث من فوهة
مهبلى فى تلك الأثناء ، ويدرك الرجل الخبير ما أنا فيه من لحظة قذف
واستمتاع لا املك فيها السيطرة على إرادتى ونفسى ، فيطرحنى على ظهرى ،
ويلتهم كسى وبظرى بفمه فى اشتهاء وتلذذ ، ولسانه ينيكنى داخل كسى
بتلذذة ، يقول أنه يبحث عن مزيد من العسل من منابعه داخل كسى ليلتهمها
، يقسم كثيرا على أن إفرازاتى مغزية ومقوية له ولأنها مزدحمة بالهرمونات
الجنسية التى تعمل فى جسده فور امتصاصه لها، لم أكن أعلم أنه يفعل هذا
ويكرره أثناء كل نيكة عددا من المرات حتى يدفعنى للقذف مرارا وتكرارا
فى نفس الوقت الذى يزداد هو فيه قوة بالتغذية من داخل كسى ، وليريح
زبره من عناء النيك طوال فترة لحسه ومصه ، فإذا ارتاح وتغذى ، فإنه
يقوم ليسومنى سوء العذاب بقضيبه المتجدد النشاط ساعات وساعات ، وأنا
لآأدرى بغبائى أننى لعبة ممتعة بين فخذيه ويديه ، وهكذا بعد كل مرة
يلحسنى فيها ويمتص بظرى يقوم لينيكنى بقضيبه القاسى النفترى حتى يغمى
على وأنا أتوسل إليه أننى شبعت واكتفيت ، ولكنه لايؤمن ولا يصدق حتى
ينقلنى إلى المستشفى بيديه ... ، لأقضى فى السرير أياما أسترد فيها
عافيتى وأعصابى ، ..
لهذا كلما تذكرته أو خطر على بالى ، وأنا نادرا ما أفكر فى إنسان آخر
غيره حتى أمى التى أمام عينى، أو جاءت سيرته واسمه ، أو سمعت صوته عبر
الهاتف ، أو وقعت عينى على صورته ، أو رأيت فى الطريق سيارة تشبه
سيارته ، فإن كسى يتوتر ورحمى ينقبض وأنهار فلا أستطيع الوقوف أو السير
وأسرع بالجلوس أو بالرقاد ، وكسى يفيض بالأفرازات التى تريده وتتمناه.
جلسنا فى المطعم الفخم ن فى الحى الراقى ، نتناول طعام الأفطار ، كانت
عيناه تلتهم شفتى وخدودى وتعتصر ثدييى تعضنى من حلماتى ، أحسست أننى
مبلولة ، قمت إلى التواليت مرارا لآبدل مناديل أحشرها بين شفتى كسى
الساخن المشتعل ، وعندما تحرك جانبى التهمت قضيبه بعينى أنا أيضا ،
أحسست أننى أعض رأسه الكبيرة الناعمة بشفتى وأنا ألتهم لقمة كبيرة من
السانداويتش اللذيذ ، نظرت فى عينيه وعرفت ما ينتظرنى بين ذراعيه اليوم
من نيك ومتعة سيحملنى بعدها إلى المستشفى التخصصى مثل كل مرة ، لقد
عرفتنى غرفة تاطوارىء ، حيث يسرع الأطباء والممرضات هناك بإعطائى
المهدئات العصبية والمحاليل ومسكنات ، ونصيحة بملازمة الفراش أسبوعا
وعدم التعرض للمجهود الجسدى العضلى والنفسانى ، وتنفرد بى الطبيبة وهى
تعطينى كمادات وغسول ملطف للألتهابات المهبلية ولقبة كسى وشفتيه
المتورمتين . فيضحك ويبتسم سيادة الحبيب العاشق الخبير بشهادة الأطباء
له بقدرته الفائقة جنسيا..
جلست إلى جانبه فى دار السينما المظلمة ، فى آخر كرسيين بالبلكون ، حيث
لايوجد أحد وبخاصة فى تلك الحفلات الصباحية ، وفى الظلام أحاط كتفى بذراعه
، داعب أذنى وخدى ، أدرت له وجهى فالتهم شفتى بقبلة طويلة مثيرة خبيرة
، ولمس طرف لسانه بين شفتى ، ففتحت شفتي أستقبل لسانه يغزو فمى وأمتصه
متلذذة طويلا ، يده تدلك فخذى وتضغط لحمها ، يتجسس بطنى ، يفك السحاب أو
السوستة فى بنطلونى الجينز يفتحه ، يده تتسلل داخل الكلوت ، آه آه ،
هاهو قد أخرج بظرى من مخبأه وأخذ يدلكه بخبرة ويضغطه من أسفل لأعلى ومن
جانب إلى جانب ، بينما أصابع أخرى تغوص فى فتحة مهبلى فى العسل اللزج
الدافىء ، مد يده ، أمسك بيدى ، ووضعها على قضيبه العارى المنتصب ، وقد
أخرجه من لباسه وبنطلونه فى ظلام السينما الحالك ، اعتصرت قضيبه فى يدى
قليلا ، أخذت أقيس طوله وغلظته ، بدأت رحلة الأرتعاش فى بدنى وأنا أحن
لنعومته ، أريده فى كسى ، اهتززت للأمام والخلف مع تلاعب أصابعه فى كسى
وبظرى ، اعتصرت قضيبه بقوة وحنان فى يدى وهمست: "هيا بنا إلى البيت ،
لا أريد هذا الفيلم السخيف ، لاشك أن الفيلم الذى عندك فى البيت ألذ كثيرا."

No comments:

Post a Comment