Tuesday 4 March 2014

جارتنا والحقنة

أعيش انا وأختى فى شقه بالدور الخامس بأحدى العمارات القديمه بوسط البلد .. وتسكن تحتنا مباشره بالدور الرابع سناء بطله قصتى هذه .. أنا لم أتزوج بعد رغم بلوغى عامى الثلاثين .. وأختى تعمل مشرفة تمريض بمستشفى المدينه... وسناء فى عمرى يفرق بيننا شهور لا تزيد .. ولكنها ككل البنات بيتجوزوا قبل الصبيان بكتير .. رغم أننى كنت دايما هايج عليها بسبب أنها بحكم موقع شقتهم تحتنا .. فكانت لما تنشر غسيل او تشمس فراش .. وترتمى على سور البلكونه .. تظهر لى بزازها كلها يمكن لحد الحلمات البنى الصغيره من فتحه صدرها .. وكانت بزازها عامره كبيره بشكل يجنن .. أما عن فخاذها .. بيضاء بضه ملفوفه .. تتعرى خالص لما يترفع فستانها وهى تشب لتصل لحبال الغسيل ... صورتها كده ما بتغبش عن خيالى .. زبى يتصلب .. أدخل الحمام أدلكه بعنف لغايه لم اجيب كل اللبن الى فيه وارتاح ... هى أتجوزت من ست سنين وعاشت مع أمها ألارمله فى نفس شقتهم مع جوزها ..وكان جوزها بيشتغل بحار على مركب تجاريه .. بيغيب شهور فى البحر ...وبقيت صفاء مخلفه ولدين منهم ولد لسه صغير بيرضع ... فى يوم من الايام .. رجعت من الشغل .. أنتظرت ماما ترجع هى كمان نتغدى وننام ساعه وبعدين أنزل أقعد على القهوه كعادتى اليوميه .. دق جرس الباب .. أستغربت لآن أختى معاها مفتاح .. لكن قلت لازم نسيته أو ضاع منها .. وكنت بطبعى بألبس شورت وفانله كت وأنا فى البيت .. فتحت الباب .. لقيتها سناء .. أتربكت وهى كمان أتكسفت شويه .. سبت الباب مفتوح وجريت لبست البيجاما وجيت بسرعه .. لقيتها قاعده على فوتيه الانتريه وقفلت الباب .. سألتنى .. سناء فين .. قعدت فى الفوتيه اللى قصادها وأنا أقول .. على وصول .. دقايق وحاتلاقيها بتفتح الباب .. قالت .. طيب أنزل وأجى كمان شويه ,, قلت لا هى ماتتأخرش عن كده ...كانت بزازها منفوخه بشكل جامد قوى .. وقدام حلماتها بقعه مبلوله بشكل ملحوظ قوى .. هى كانت بزازها هايله .. لكن مش بالحجم ده .. لما لقيت عينى متعلقه ببزازها .. قالت وهى مكسوفه .. أنا جايه لسناء علشان تدينى الحقنه اللى كتبها لى الدكتور علشان تنشف اللبن من صدرى .. أصلى بأفطم عمرو .. وصدرى مليان لبن .. وعمال يشر عمال على بطال كده زى الحنفيه الخربانه .. وكمان بيوجعنى قوى مخلى صدرى حا ينفجر .. كتمت هياجى من كلامها ومنظر بزازها المنفوخه وبقع اللبن اللى مخليه حلماتها الواقفه حا تخرم البلوزه ...وبدنا الكلام .. عن جوزها وسفره الكثير الدايم .. وعن سبب عدم جوازى لغايه دلوقتى .. وسخن الكلام .. لقيتها بتقولى .. انت مستحمل كل المده دى من غير جواز أزاى .. ولا أنت بتتشاقا.. قلت .. لا مش دايما .. حسب الظروف يعنى .. قالت .. على فكره الست الى بتكون متجوزه وعرفت طعم الجواز .. بيبقى صعب عليها أنها تنام فى السرير وحدها أيام طويله زى حالاتى كده... وفضلنا نتكلم لغايه ما. سرقنا الوقت .. لقيتها بتقول ..سناء أتأخرت .. بصيت فى ساعتى .. لقيتها فعلا أتأخرت .. قلت بسرعه .. حاأتصل بيها على الموبايل بتاعها .. وأعرف سبب تأخيرها .. ألو سناء .. أنت أتأخرتى ليه كده .. قلقتينى ... ردت بأن زميلتها اللى المفروض تستلم منها عندها حاله وفاه وهى حا تمسك مكانها .. وطلبت منى أنى أتغدى لوحدىوقفت سناء عاوزه تروح .. مسكت فيها وأنا بأقولها .. أنا شايفك بتتألمى قوى .. أنا على فكره بأعرف أضرب حقن كويس قوى .. لوحبيتى أديهالك .. ترددت .. ولكن كانت تتألم فعلا من أنتفاخ بزازها باللبن .. فوافقت ..وهى تقول بدلع ومياصه بس الحقنه فى العضل .. ممكن تغمض عينيك وأنت بتديها لى .. ضحكت وأنا بأقول أزاى كده .. رفعت الجيبه الواسعه وهى بتشد الكيلوت لتحت حته صغيره .. كانت طيزها تجنن وفخادها تهبل رغم أنها أم لآثنين .. لكن جسمها جميل متماسك زى ما كان .. وكمان الكيلوت الصغير الاسود مع على جسمها الابيض جنان ...شديت الكيلوت لتحت شويه كمان لم تعترض .. لمست طيازها بأيدى وأنا بأمسح مكان الحقنه بالسبرتو .. وضربت الحقنه ... سمعتها وهى بتقول يلا بقى أدينى الحقنه .. كنت ساعتها بأسحب السن منها ومسحت بالسبرتو مكانه .. ومن هيجانى بوستها مكان الحقنه وأنا بأقول بالشفا .. قالت خلاص صحيح.. أنت شاطر قوى .. بس أيه البوسه دى ... ضميتها فى حضنى وأنا بأحاول أبوسها .. أتعصرت بزازها غرقت بلوزتها وجاكت البيجاما من لبنها .. وشهقت وهى بتقول مش كده صدرى بيوجعنى .. بس كانت بتكلم وهى مستويه من الهيجان .. قلت لها كده وبدأت أخلع الجاكت والفانله المبلولين وكان زبى واقف بشكل ملحوظ قوى .. شادد لفوق رافع بنطلون البيجاما .. عينها راحت عليه أتجننت .. مدت أيدها ومسكته وهى بتقول أيه ده بقى ياشقى .. مأأنتظرتش .. قلعتها البلوزه المبلوله .. وكانت لابسه سوتيان روز خفيف .. مبلول على الاخر .. لفيت وراها وفكيت مشبكه نزلت بزازها تتمرجح على صدرها وحلماتها بتنقط نقط لبن ... مديت بقى أمص اللبن اللى نازل منها وأنا بأقول خساره .. النعمه دى تنزل على الارض .. حسيت أن رجليها مش شايلاها .. قعدتها على الفوتيه .. وأنا بأقول .. ممكن أرضع لبنك ده وأريحك منه بدل ما هو نافخ بزازك وتاعبك كده ... قالت .. ده أنا عاوزه أنشفه مش تيجى أنت تخليه يزيد تانى .. قلت ماهى الحقن حا تنشفه .. أرضع الموجود ده .. ومش حا ينزل تانى غيره .. ونمت براسى على حجرها تحت بزازها وفضلت أرضع .. وهى تتأوه .. مش عارف من مص حلماتها ولا من راحتها لتفريغ اللبن اللى نافخ بزازها بيوجعها ... شربت ييجى لترين لبن دافى حلو قوى ... وهى تمسح لى شعرى كأنى أبنها ... ولما خلص اللبن .. فضلت أعضعض حلماتها وأمصهم هاجت خالص وبدأت تترعش .. قمت واقف وقالع كل هدومى ووقفت عريان زبى بيشاور عليها زى ماسوره المد فع ... أتجننت .. قربت بوشها ناحيته وهى بتقولى ممكن أبوسه ... لم تسمع ردى .. كان فى بقها بتبوسه وتمصه وتلحسه .. فعلا كانت محرومه ومشتاقه لراجل ... قامت وهى بتقلع اللى فاضل من هدومها وأترمت لورا فاشخه فخادها .. فهمت أنها عاوزه ألحس لها كسها .. مديت بقى وفضلت أبوس كسها و شفراتها وبطن فخادها وهى بتترعش وكسها بينزل ميه أكثر من لبن بزازها ... وهى بتتأووه .. أه أوف أح أوووه أحووووه .. وتتمايل وتغنج وتعصر بزازها وحلماتها ترش لبنها زى الخرطوم الرفيع .. غرقتنى لبن من بزازها وميه من كسها .. كانت نهر من السوائل ... اتشتجت وهى بتتمايل يمين وشمال .. كانت بتجيب شهوتها .. وكان الواضح أنها شهوانيه جدا ... قالت بصوت ضعيف .. نيكنى بقى .. عاوزه زب راجل يقطع كسى المحروم ده ... وقفت على ركبتى .. كان بالظبط زبى قدام كسها تمام .. يادوب لمست كسها .. كان زبى كله جواها .. شهقت ... أحوووووووووه ... وهى بتقفل فخادها عليه من الهياج ... وشهوتها نازله شلال وهى بتتهز بالجامد .. قلت فى نفسى هو أنا لسه عملت حاجه .. المره دى شرقانه وبتتلكك,,كنت كل ما أسحب زبى وأدخله .. تترعش وتتهز وتجيب شهوتها كان منظرها يجنن .. بقيت بأتفرج عليها مش بنيكها .. وده موتها أكثر .. لانى أتأخرت قوى فى القذف... أتجننت زياده ولفت دراعتها .تخضنى .. غرقتنى لبن من بزازها ... وهى بتقول .. كمان .. كمان .. زبك حلو .. نار .. أيوه أنا عاوزاك كده لبكره .. أووووووه أففف أوووووووه أحأح أح ... أوعى تجيب لبنك فى كسى ... تحبلنى .. الراجل مش موجود .. يعرف أنى جايباه من بره ... طيرزى مفتوحه وواسعه .. يلا كمل فى طيزى ..عاوزه أحس بلبنك فى بطنى .. يلا مش قادره .. أووووووف أححححححح أمممممم أوووووووووه ... يلا بقى علشان حا أخليك تنكنى كل يوم .. كل ساعه .. زى مأنت عااااااااااااااااااااااااااوز .. وهى تهتز بقوة وعنف وتعصر زبى بفخادها جامد قوى ... سحبت زبى من كسها وكان على وشك القذف... مالت علشان تتقلب وهى بترفع طيازها وبتفتحها يأيديها .. كانت فعلا فتحه طيزها واسعه تفوت رجل كرسى مش زب ... كان زبى غرقان من أفرازات كسها وشهوتها .. مزفلط.. يادوب لمست فتحه طيزها ... هرب زبى جوه ...كان جوفها سخن مولع ... زى بيت الفرن تمام .. وزبى الطاجن..كنت هايج جامد .. يادوب كام مره دفسته وسحبته ألا وكان بيدفق جواها بالجامد لبن حرمان كثير .. وهى بتراقص وتهز طيازها تلف زبى جواها .. لغايه لما عصرته خالص فى جوفها .. كانت خبيره فى نيك الطيز .. أترميت جنبها على الفوتيه واحنا بننهج كأننا كنا فى سباق جرى من مسافه طويله ... وروحنا فى نومه لذيده ... هزتنى من أيدى وهى بتقول .. أنا نازله دلوقتى .. أحسن عمرو يكون صحى .. وزمانه تاعب ماما .. وبكره الصبح ماتروحش الشعل .. علشان حا أطلع أأخذ الحقنه الثانيه ...نزلت سناء وفضلت أمسح مكان اللبن بتاعها اللى مغرق الدنيا .. الفوتيه والسجاده وهدومى .. بعدين تلاحظ ماماحاجه من الريحه الغريبه دى ... وفضلت طول الليل سهران أحلم وأنتظرها علشان أرضع لبنها .. وأديها الحقنه الثانيه ...!

No comments:

Post a Comment