Tuesday 4 March 2014

انا واختى شيماء المتزوجة

فى البداية اسمى رامى 25 سنة شاب زى معظم الشباب عندى وقت فراغ رهيب اقضيه فى لعب الكرة فى الصباح وفى الليل بحب اتفرج يوميا على افلام سكس حتى اصبحت ادمنها ومش عارف ابطلها وعائلتى مكونه من ابى وامى واختى شيماء وهى منقبة و متزوجة ومسافرة مع جوزها اسلام فى الامارات من شهور وبنتكلم معاها يوميا على النت وماما بتجلس تكمل معاها المحادثة على النت وعرفت من ماما انها غير سعيدة مع جوزها وقررت العودة لمصر لفترة وماما لم تقول لى اسباب عودتها وقالت لى امى ان اذهب الى المطار لاستقبلها واحضرها للمنزل وسافرت وانتظرت بالمطار ورايتها كانت جميلة ولابسة نقاب وسلمت عليها ازيك ياشيماء وحشتينى وركبنا السيارة ورجعنا المنزل وكل ده ولم اعرف اسباب عودتها وكعادتى دخلت فى الليل غرفتى اتفرج على سكس وحسيت ان فيه احد جالس فى الغرفة المجاورة لى فخرجت وقررت اسمع بيقولوا ايه لقيت شيماء بتقول لماما ان جوزها زبه مش بيقف وبينام معاها كل شهر مرة وبينزلهم بسرعة وانها غير سعيدة انا حسيت من كلامها انها مشتاقة للجنس وبداءت اتفرج على قصص محارم واتخيل انى انيكها وتانى يوم لقيت شيماء لابسه استرتش وبزازها هتفرتكه وتشيرت وطيزها مدورة ومن قدام الاسترتش بالع كسها انا كنت هموت من المنظر روحت داخل غرفتى بسرعة وطلعت زبى وقعدت العب فيه واتخيلها وهموت عليها وفجاة لقيت شيماء دخلت غرفتى لانى من هيجانى عليها نسيت اقفل المفتاح ولقيتها شافت زبى وهو واقف وانا خايف ومرعوب قالت لى يالهوى يارامى انت بتعمل ايه قولت لها ربنا يخليك متعرفيش ماما قالت لى وهى تبتسم ماتخفش يارامى انا اختك ومش هفضحك بس قوللى كنت مطلع وشاورت على زبى وبتعمل ايه قولت لها انا شاب وبحب الجنس وبنزلهم كل يوم مرتين واكثر لقيتها وجهها احمر وبتقوللى يابخت اللى هتجوزك حسيت انها عاوزانى انيكها بس مكسوفة وبدون مقدمات روخت ماسك بزازها لقيتها بتبعد ومكسوفة وبتقوللى ماينفعش انا اختك يارامى قولت لها واقعد اقنع فيها انها محرومة من الجنس وانا هعوضك الحنان لقيتها شبه نايمة ودايخة من كلامى وروحت مصيت شفايفها لقيتها بتقوللى ماما ممكن تيجى قولت لها ماتخفيش وقفلت الباب وقعدتها على الكرسى ونزلت لحس فى رقبتها ومص فى شفايفها ولسانى داخل لسانها وهى بتتنهد وتقول اه اه وقعدت اعصر بزازها الطرية وهى مستسلمة ونزلت على كسها لقيتها فاقت وقالت لى بلاش كسى وخليك من بره عشان خاطرى وطلعت زبى وقعدت افرش فى كسها واضغط بزبى على لحم كسها الخارجى وكسها من فوق الكليوت بتاعها وانا هموت وجسمها فى ايدى طرى ملبن وفخادها بيضه شمعه وكل مااحاول ادخل زبى فى كسها ترفض وتقوللى من بره وانا مش قادر كسها ملبن نفسى ادخله وقعدت افرش فيها وامص شفايفها ساعة وزبى رايح جاى على كسها ورحت مطلعه من بين فخادها و منزلهم على بزازها وكل ده وهى كانت لابسه الكليوت وصحيت تانى يوم مبسوط وخرجت لاقيت شيماء فى المطبخ وبتبسم وبتقوللى انت ولد شقى وبعدين قالتلى انها عاوزانى اروح معاها شقة جوزها عشان تحضر شويه حاجات ولقيتها بتنادى عليه وبتقوللى تعالى اقفل لى مشبك السونتيان ورحت اشبكه وانا هموت قالتللى اصبر شويه يارامى لما تيجى شقتى وضحت انا قولت اعمل خطة عشان انيكها فى كسها فى شقتها المهم قولت لها اذهبى لشقتك وانا راجع هعدى عليك قالت ماشى وعديت عليها ورنيت الجرس لقيتها فتحت الباب ولابسه قميص نوم شفاف والكليوت الاسمر باين وبزازها باينه رحت قافل الباب ورحت عالطول نازل مص فى شفايفها وماسك بزازها وهى نايمة فى ايدى وقولت لها انى عندى احتقان ولازم ادخل زبى فى كسك قالت لى انا عامله حسابى ولقيتها نزلت تمص زبى ولبست زبى واقى زكرى وبعدين طلعت تجرى دخلت غرفة النوم وهى بتضحك وانا وراها روحت ماسكها من شعرها ورافع رجليها لفوق وجبت كليوتها على جنب ومدخل زبى لقيتها بتصرخ وبتشدنى عليها لانها محرومة من الجنس وانا بنيكها كنت بلحس لسانها واعصر بزازها وزبى كانه فى فرن كسها نار مولع ونيمتها على بطنها على السرير ونكتها فى كسها من وراء وطيزها كانت بتخبط فى بطنى وكسها كان بينزل عسل من كثرة نياكتى لها ورحت منزلهم على كسها ونيكتها فى هذه الليلة ثلاث مرات واتفقت مع شيماء انيكها علطول بس بلواقى الذكرى.

No comments:

Post a Comment