Tuesday 4 March 2014

مراتى و ابن خالتها 3

النهاردة هاحكيلكم عن مروة مراتى و اللى حصل منها بعد ماكنا فى المصيف مع ابن خالتها
بعد مارجعنا المصيف و بعد مابن خالتها عصام شبع منها على الاخر علشان فضل ينام معاها كل يوم و فاكر انى مش عارف حاجة و مراتى كانت اتعلقت بيه جدا بس عصام جاتله سفرية شغل بعيدة و مروة مراتى كدة هتتحرم من الزبر اللى كان مكيفها فكانت مروة متضايقة جدا و مخنوقة و هيجانها مموتها و كانت بتفكر فى طريقة تعوض بيها حرمانها ده و فى يوم اقترحت عليا مرة اننا ننزل نشترى شوية لبس ليها و خصوصا ملابس داخليه علشان هى بتعشقها قلتلها ماشى ننزل و نتفرج قالتلى انا عارفة محل معين عنده حاجات تحفة قلتلها اوكيه نروح و نشترى من هناك و فعلا نزلنا و روحنا و كان محل صغير بس شيك و لما دخلنا لقيت اللى واقف يبيع شاب صغير بس جسمه حلو جدا ووسيم و رياضى و يهيج اى ست فى الدنيا لدرجة انى انا هجت عليه شخصيا و وقتها فهمت ان مراتى قاصدة تروحله يمكن ينولها من الطيب نصيب
كان اسم الشاب محمد و كان لوحده فى المحل و انا سالتها هو مين يا مروة اللى قالك على المحل ده قالتلى خالتى اللى قالتلى اروحله وقتها اتاكدت جدا انا الموضوع مش صدفة ابدأ و بمجرد مادخلنا لقيت محمد ده تنح جدا لمراتى اللى كانت لابسة بدى ضيق اوى و صدرها علشان كبير فكان قرب يطلع من البدى و عين محمد مفارقتش صدر مروة مراتى طول ماهو بيتكلم معانا

و دار الحوار كالتالى :
انا : مساء الخير
محمد : مساء النور يافندم تحت امركوا
انا : المدام كانت عايزة تشترى شوية حاجة
محمد : المدام تحب تشوف ايه بالظبط
مروة : ممكن اشوف السنتيانات و الكلوتات اللى عندك
محمد : اوى اوى انا عندى تشكيلة تحفة اكيد هتعجبك
مروة : ورينى كدة اللى عندك ( قالت الجملة دى و عينها على زبره المنفوخ تحت البنطلون )
محمد طلع من الرف سنتيان احمر و فيه ستان و شيفون و يهيج من غير مايتلبس اساسا قالها ايه رأيك فى ده
مروة : تحفة اوى ايه رأيك يا طارق مش هيبقى حلو عليا
انا : مش عارف يا حبيبتى هو شكله حلو بس ممكن يبقى مختلف لما تلبسيه
محمد : انا شايفه انه هياكل منك حتة
مروة ابتسمت بلبونة و شرمطة و قالتله ماشى بس ياريت تلاقى مقاسى
محمد : ماهو ده مقاسك يا مدام
مروة : و انتى ايه اللى عرفك انا مقاسى اكبر من كدة على فكرة
محمد بص على بز مراتى اوى و قالها انا شايف انه على مقاسك بالظبط
مروة : لأ يا محمد ركز بس كدة اكتر و انت هتلاقى انه مينفعش

انا : بقولك ايه مروة ماتقيسيه احسن جوة علشان نعرف بدل مانرجع تانى بالحاجة
طبعا انا انتهزتها فرصه علشان اشوف مراتى تانى و هى بتتشرمط و بتقلع قدام راجل هايج زيها و هى ماصدقت قالتلى ماشى هادخل اقيسه
دخلت مروة البروفة اللى كانت بتتقفل بستارة و قلعت البدى و السنتيان بتوعها و قاست و بعد كدة ندهت على محمد
مروة : شوفت يا محمد زى ماقلتلك ده مش مقاسى خالص
محمد بيكلمها من برة : ازاى يا مدام انا متاكد انه كويس عليكى طب ممكن اشوفه علشان اعرف محتاجة كام نمرة زيادة
مروة : تعالى علشان تصدق
طبعا محمد كان فهم كويس انى معنديش اى مشكلة فى حاجة و انى معرص كبير و عايز مراتى تتناك فى اى وقت و من اى حد
محمد دخل لمراتى فى البروفة و شاف اجمد بزاز مزنوقة فى السنتيان الضيق و نصهم طالع برة تنح اوى و عرق و زبره بقة زى الحديدة

محمد : مش ممكن ده هياكل من صدرك حتة
مروة : اكيد هيعجبك ماهو مطلع نص صدرى برة
محمد : يعنى متاكدة انك عايزة الاكبر
: مروة ده زانق اوى عليا و على حلمة صدرى اصل حلمة صدرة كبيرة
محمد : ورينى كدة هوة ماسك اوى و لا لآ
محمد كان استوى خلاص من الهيجان و قال مبدهاش بقة النهاردة لازم انيك المرة اللبوة دى حتى لو هانيك جوزها معاها و راح حاطط ايده على صدرها و حسس على السنتيان
محمد : فعلا ده ماسك على صدرك اوى يا بخته
مروة : مين ده اللى يا بخته جوزى
محمد لأ السنتيان اللى قافش فى بزازك و حاضنها
مروة : انت جرىء اوى مش خايف من جوزى اللى واقف برة
محمد : و انتى مش خايفة من زبرى اللى واقف جوة
مروة : ياعينى للدرجة دى تعبان
محمد : اوى اوى يا مزتى
مروة : طب ممكن بقة تشوفلى مقاس اكبر
محمد ماشى اقلعى ده و اشوفلك واحد تانى تحبى اقلعولك
مروة : ماشى بس بشويش علشان ممكن يتقطع فى ايدك
محمد : متخافيش السنتيان مش هيتقطع بس صدرك هو اللى هيتقطع فى ايدى
مروة : يا واد بس لم نفسك امال لو كنت لوحدى كنت عملت ايه
محمد راح فاككلها السنتيان من وره و زبره كان واقف على الاخر و لمس طيزها وهى لما حست بزبره هاجت اكتر و راحت راجعة بطيزها على زبره و بعد مافك السنتيان راح راميه فى الارض و قافش بايده على بزازها اللى زى الملبن
محمد : يخرب بيت حلاوة بزك ايه ده يا بت

مروة : يوه انت بتعمل ايه يا راجل اهدى شوية سيب صدرى يا محمد
محمد : اسيبه ايه ده انا ماصدقت امسك حتة الملبن دى
مروة : يا لهوى يا محمد جوزى برة ومستنينى يقول ايه بس
محمد : جوزك ده معرص و تلاقيه هايج علينا احنا الاتنين دلوقتى
مروة طيب ياخويا كفاية كدة علشان خاطرى انا مش مستحمله انا دوخت اوى منك
محمد لف مروة ناحيته و بقت بزازها قدام وشه راح واخد حلمة بزها فى بقه و فضل يرضع منها و يعضعضها و يقرص حلمة بزها التانية بصوابعه

مروة : محممممممممممد مش قادرة صوتى هيعلى و جوزى هيسمع اًىىىىىىىىىىىىىىىىى يخرب عقلك انت هيجان اوى عليا
يا محمد استنى طيب و هاجيلك بعد كدة لوحدى
محمد : لا يمكن انا النهاردة لازم ادوقك زبرى و لازم ادوق العسل من كسك
انا طبعا كنت فهمت جدا انهم عايشين على الاخر جوة و بصيت من بعيد على الفتحة اللى سايباها الستارة و قلت اعمل فيها منظرو ندهت عليها ايه يا مروة ايه الاخبار
موة : يالهوى جوزى بينده يا محمد سيب بزازى بقة و اطلع شوفلى السنتيان
محمد طلع من البروفة بس كان زبره سابقه و كان واقف متر قدام وكان قاصد يوريهولى
انا : ايه الاخبار يا محمد
محمد : هى محتاجة نمرة اكبر اصل صدرها طلع اكبر من كنت متوقع
انا : طيب كويس انك عرفت مقاسها بالظبط

مروة: و هى جوة البروفة : ممكن يا محمد بالمرة تورينى كلوت حلو يمشى على السنتيان ده
انا ( فى بالى ) : اه يا بنت المتناكة عايزة محمد يعاين كل حاجة بزك و كسك كمان ده انتى عايزة تغرقى لبن النهاردة
محم : من عنيا يا مدام هاجيبلك كلوت يجنن لسة جايلى جديد
و راح مطلع كلوت احمر برضه و فتلة و مفيهوش غير وردة صغير يادوب تدارى فتحة كسها
و دخل لمروة الى كانت مدارية صدرها بايديها مستنية محمد يجيبها السنتيان و الكلوت
محمد : اناجيت يالا بقة قيسى دول
مروة : هاقيس الكلوت قدامك كمان لأ يا خويا ده انات طلعت مصيبة اطلع وانا هاقيس و اقولك
محمد : و حياة امى مانا طالع غير لما البسك السنتيان و الكلوت بايديا
و راح محمد فتحلها سوستة البنطلون اللى لابساه و قلعهولها و مراتى كانت خلاص واقفة على رجليها بالعافية من كتر هيجانها و بعد ماقلعها البنطلون جه يقلعها الكلوت لقاه مبلول على الاخر
محمد : ايه العسل ده كله ده انتى كسك غرقان كل ده و ساكتة مش تقولى من الاول و انا اريحك
مروة : يووه اد كدة انا مفضوحة اعمل ايه فى كسى ده اللى مبيشبعش
محمد نزللها الكلوت بالراحة او و بشويش و هى مغمضة عيها و راح فاكك سوستة بنطلونه و زبره قوام خرج برة البنطلون كان واقف اوى و لما اتعدل محمد قدام مروة بقة زبره لامس كسها راح ممقرب اكتر بقة زبره مابين رجليها
مروة : يا لهوى ايه اللى بين رجليا ده كله
محمد : ده زبرى اللى هيعوضك عن الحرمان كله
مروة : كل ده ! كنت مخبيه فين يخرب عقلك

محمد حضن مروة اوى و فضل يحك زبره على كسها وقتها انا بدات اسمع اهات مروة اللى كانت استوت على الاخر
مروة : اااااااااااااه يا محمد مش قادرة ادعك كمان ادعك اوى
محمد : كسك زى الملبن انامش عارف جوزك الخول ده ازاى مش بيبسطك
مروة : سيبك من جوزى الخول ده و ريحنى بقة
محمد قعد مروة على الكرسى اللى كان فى البروفة و مروة لفت رجليها حوالين وسطه و راح مدخل زبره جوة كسها زى الصاروخ
مروة و هى بتصرخ : اااااااااااااااه يا حمادة هتفتئنى بالراحة يا حبيبىىىىىىىىى
محمد : كان زى الوحش و مكانش لا سامع و لا فاهم و لا شايف حاجة غير كس مراتى و عمل يدخل زبره و يخرجه بسرعة رهيبة و ايديه بتدعك فى بزاز مروة و انا سامع مروة و مطلع زبرى عمال ادعك فيه و كنت هيجان اوى لدرجة اى كان نفسى رجالة البلد كلها تيجى تنيك مراتى مع محمد
مروة : اه يا محمد قطعلى كسى بزبرك . زبرك مالى كسى من تخنه و النبى يا محمد ماتجيبهمش دلوقتى عايزاك تنيك فيا كمان
محمد : مش قادر امسك نفسى يا شرموطة من حلاوة كسك , كسك بيحرق زبرى من كتر ماهو ملهلب
مروة : نيك كمان يا محمد نيك كسى اوى
محمد راح رافع مراتى من الكرسى و شالها و فضل ينزل بيها على زبره و فى نفس الوقت بيمص فى بزازها
انا كنت وصلت للحالة اللى مش قادر امسك نفسى فيها و هاموت و اقف جنبهم اتفرج بنفسى و قلت خلاص زى ماتيجى رحت فاتح الستارة و داخل وانا فاكر انهم هايتفجأوا بيا بس هما و لا همهم و شغالين و مراتى اول ماشافتنى صوتت و قالتلى شايف يا خول الرجالة بينيكوا ازاى اتفرج و اتعلم النيك على حق نيك يا محمد كسى ورى العرص جوزى يعنى ايه زبر ينيك مرة هايجة شايف مراتك و هى بتتقطع من النيك شايف كسها و هو مليان بزبر راجل بجد مش خول زيك متتفرجش عليا كدة تعالى اسندنى علشان محمد يعرف ينيكنى كويس

انا كنت بسمع الكلام و مش فى وعيى ورحت فعلا سندت ضهرها و محمد عمال ينيك فيها و هى مسكت فى رقبتى و من كتر وجعها و هيجانها ضوافرها كانت بتغرس فى لحمى
مروة : ااااااااااااه يا محمد مش قادرة هاموت منك خلاص جيبهم بقة
محمد : مش دلوقتى يا شرموطة خلى جوزك يتفرج عليكى و انتى بتتفشخى بزبرى
محمد و هو بينيك فى مروة مراتى زبره فلت وخرج من كسها و لسه هايدخله تانى مروة قالتله
مروة : استنى يا محمد خلى جوزى الخول ده يدخل زبرك فى كسى بايديه خليه يعرف بنفسه زبرك شكله ايه لازم يعرص على مراته بجد
انا سمعت الكلام ده و هجت اكتر و اكتر و فهمت ان مراتى خلاص فجرت و فجرها عدى الحدود و رحت ماسك زبر محمد اللى كان غرقان من عسل اللى نازل من كس مراتى و كان زبر مالوش حل فى طوله و تخنه و رحت ماسكه و حاطه بالراحة اوى فى كس مراتى
مروة : ااااااااااااى يا خول حطه بالرحة عايزة اتمتع اكتر خلى مراتك تشبع بجد
محمد : جوزك هايج اوى علينا يا بت يا مروة
مروة : جوزى ! المتناك ده مش جوزى انت اللى جوزى و عشيقى و دكرى و انا مراتك و شرموطتك و لبوتك و كسى بتاعك انت بس سامع يا متناك ؟ محمد ده سيدك و تاج راسك هو اللى هينيكنى من هنا و رايح و انت تقف تساعدنا بس
محمد : ااااااااااااااااااه يا لبوة مش قادر هاجيبهم
مروة : فى كسى يا حمادة و النبى ماتجيبهم برة نزلهم فى كسى
محمد صرخ اوى و راح انفجر بلبنه فى كس مراتى فى نفسى الوقت اللى كنت فيه بجيبهم برضه و مراتى كانت جابتهم اكتر من 5 مرات و احنا التلاتة بقينا جثث هامدة مش قادرين نقف او نصلب طولنا لحد مانا فقت شوية و طلعت و هما لبسوا و طلعوا و مراتى راحت مدية محمد نمرة موبايلها و عنوان بيتنا و قالتله بص يا حمادة انت تيجى البيت و معاك حاجات جديدة من المحل و انا اقيسها هناك و اشترى اللى يعجبى و بالمرة تقضى اليوم معانا و سيبناه و مشيت معايا مروة بعد ماتناكت اجمد نيكة فى حياتها.

No comments:

Post a Comment