Tuesday 4 March 2014

قصة الشيخ مبروك 2

...- لأ صحيح يا أبله سناء .. انتى عايشه ازاى ؟
كانت علياء قد لحقت بسناء التى اتجهت الى المطبخ لقضاء بعض حوائج البيت ( فعلياء ليست بغريبه)
...- ابله ده ايه يا بت انتى اتخبطتى فى نافوخك ولا اتسخطتى عيله تانى ؟.. وبعدين يعنى ايه عايشه ازاى مانا قدامك زى الفل اهه
...- يعنى عايشه ازاى من غير راجل ؟
...- يعنى هو الراجل هيعملى ايه ..( تضحك )
...- لأ .. هو من ناحيه هيعمل .. هيعمل .. (تضحكان ) .. ده انا من ساعه المدعوق الشيخ هباب ده وانا مش عارفه اتلم على نفسى.. عرفت انى مكنتش عايشه .. عرفت يعنى ايه نيك .. انا مش عارفه هاستحمل حمدى ازاى بعد كده.
...- يا ستى .. اهو احسن من قلته ..اسكتى انتى متعرفيش يعنى ايه انك تعيشى من غير راجل تايم جنبك.. دى نعمه انه ينام فوقيكى وتبقى حاسه بتقله ,مجرد انك تبقى حاسه انه عايزك وتقعدى تتدلعى عليه وتتمنعى وفى الآخر تسيبيله نفسك .. وتتمتعى باحساس رغبته فيكى وهو بيشلحك ويقلعك الكلوت .. ويفتح رجليكى .. ولحظه لما يدخله .. ولحظه لما ينزل .. واللبن نازل سخن .. هو مش بينزل سخن برضه .. اصل انا نسيت .. انا بقالى كتير قوى ما اتنكتش يا عاليه (تكاد تبكى)
...- يقطعنى يا سناء قلبت عليكى المواجع ..مكنتش اعرف انك تعبانه كده ..اصل ضحكك وتهريجك يخلى الواحده تفتكر انك سعيده.. فكنت عايزه أعرف بتعملى ايه , لأن صاحبتك تعبانه برضه
...- ( تستعيد بشاشتها) .. انتى يا بت مش لسه الشيخ مبروك ورجالته مكيفينك امبارح .. لحقتى تهيجى تانى ؟
...- الشيخ مبروك هيجنى بس وما كنتش واعيه لما رجالته كيفونى
...- يعنى لو كنتى واعيه يا عاليه كان ممكن تسيبهم يخيطوكى بمزاجك ؟
...- مش عارفه يا سناء ..... يمكن
...- يخرب عقلك يا عاليه .. انتى ازاى تقوللى كده .. انتى اتجننتى .. ها تتشرمطى ؟
...- يا سلام .. امال انتى بتتصرفى ازاى .. عايزه تفهمينى انك من يوم ما اتطلقتى ما حصلش حاجه ؟
سناء يبو عليها الضيق الشديد ويكفهر وجهها
...- انتى عايزه ايه بالظبط يا عاليه ؟
عاليه تتجه نحوها وتحتضنها وتقبلها فى وجنتيها معتذره
...- انا آسفه يا ابله سناء .. مقصدش
سناء تلف يديها حول جسد عاليه وتتحسس مؤخرتها
...-يخرب عقلك يا عاليه مكنتش اعرف ان جسمك حلو كده .. يا سلام طيزك طريه قوى ( تضحك)
عاليه تسند رأسها على كتف سناء وتضغط جسدها بجسد سناء لتتحسس صدرها ثم تمسك ردفيها بيديها وتفتحهما وتغلقهما عده مرات
...- انت جسمك احلى يا ابله وطيزك اكبر من طيزى
تمسك سناء عاليه من ذراعيها وتواجهها
...-انتى هاتموتى وتعرفى انا بأعمل أيه من غير راجل مش كده ؟
...- ( بخجل ) خلاص بقى يا ابله .. انا آسفه
...- ولا آسفه ولا حاجه..انتى صاحبتى الوحيده .. ان مكنتش اقولك على سرى هأقوله لمين .. انا فعلا بأتصرف..بس من غير رجاله
...- ازاى ؟
...- تعالى ورايا لما اوريكى
تتجهان لغرفه النوم
-5-
شقه حمدى سرحان (زوج علياء) .. المفتاح يدور فى الباب ..يدخل العقيد حمدى يحمل الجاكت على كتفه ,يتجه الى غرفه نومه ويبدأ فى خلع ملابسه ..وعندما يصبح بالسروال ينتبه الى صوت الدش يأتى من الحمام الملحق بغرفه النوم.. يظن ان علياء تستحم’ ثم يصيبه الذهول عندما يسمع صوت سعديه تغنى :
الميه تروى العطشان .. وتطفى نار الجربان
يبحلق حمدى فى باب الحمام مذهولا ..هل تجرأت سعديهلحد استخدام حمامه الخاص ,ولكن فجأه يتحول اهتمامه الى شيئى آخر.. اذا كانت سعديه تستحم الآن فلابد انها عاريه .. عاريه تماما,البت سعديه عاريه تماما ولا يفصلها عنه سوى هذا الباب ..وباب هذا الحمام لا يغلق من الداخل ,أذن لو أدار أكره هذا الباب وفتحه فسينعم بمشاهده جسد سعديه مبللا بالماء.. كل جسد سعديه ..كل قطعه فيه , بطنها وظهرها وبزازها وفخاذها وطيزها .. يا نهار اسود .. طيزها .. طيز البت سعديه ورا الباب ده ؟ ..وأقترب حمدى من الباب ووضع يدا مرتعشه على اكرته وجف حلقه تماما, وتصاعدت دقات قلبه .. انه لا يصدق انه بمجرد فتح هذا الباب سيشاهد طيز سعديه .. لو كان وراء هذا الباب جائزه المليون لما أحس بهذا القدر من الأثاره ..انه يعترف لنفسه الآن انه طالما تمنى مشاهده جسد هذه الشغاله .. وبالذات طيزها ولطالما راقبها وهى تتقصع متأملا أردافها وهى تميل الى اليمين والى اليسار.. اخيرا سيشاهد طيز سعديه ولكن يده لا تطاوعه .. انها ترتعش .. انه يخاف ان يفتح هذا الباب ..انه اجبن من ذلك ..ولكن لماذا ؟ ..هل يخشى سعديه؟.. انها هى التى يجب ان تخشاه .. ماذا يمكن ان تفعل لو فتح عليها هذا الباب ؟.. يمكن تصوت ؟ .. وتعمل فضيحه .. لأ .. متقدرش ..وتقلصت يد حمدى على الأكره وتصاعدت دقات قلبه .. وتصبب عرقا واستجمع كل فواه وجرأته وشجاعته وهم بأن يدير الأكره .. وفجأه وجد الأكره تدور من تلقاء نفسها والباب يفتح
-6-

...- اهو ده يا ستى حبيبى وجوزى وعشيقى كمان .. ايه رأيك بقى ؟
...- يخرب عقلك يا سناء ده زى الحقيقى بالظب.. جبتيه منين ده ؟
...- من لندن واحده صاحبتى جابتهولى ..140 استرلينى وحياتك !!
...- بس ده شكله طرى قوى
...- لا .. ابدا .. امسكى .. ايه يا بت خايفه تمسكيه ولا مكسوفه , ده ما بيعضش .. امسكى
وامسكت علياء به , وأخذت تتحسسه .. قضيب صناعى من المطاط لا يقل طوله عن 30 سنتيمتراوله قاعده صنعت بشكل معين ليستقر تحت البطن وله حزام ثلاثى يربط من اسفل من بين الساقين ومن الجانبين ليصبح للمرأه قضيبا
...- لكن ده معمول عشان واحده تلبسه وتنام بيه مع واحده تانيه .. امال انتى بتستعمليه ازاى ؟
...- هو طبعا يبقى اظرف كتير لو واحده تانيه تلبسه وتنكينى بيه .. لكن انا بأستعمله كده عادى .. بأنيك بيه نفسى (تضحك)
...- يخرب عقلك يا سناء .. وبتدخليه كله ؟ .. ده كبير قوى!!
...- احيانا وحياتك بأدخله كله .. لما أكون زعلانه من نفسى .. لكن غالبا بأستعمله لغايه نصه بس ..انما ايه رأيك ؟
...- يجنن
...- تحبى تجربى ؟
...- أيه اللى بتقوليه ده .. لأ طبعا .. اتكسف
...- وحياه أمك .. يعنى ما اتكستفتيش من الشيخ مبروك وجايه تتكسفى منى انا ؟.. طب رأيك مانيش سايباكى الا لما تجربيه .. يالا يابت اقلعى
وقرنت سناء الأمر بالفعل فأنقضت على علياء وأمسكت بطرف جيبتها تشلحها ومدت يدها الأخرى بالقضيب اسفلها , فصرخت علياء وتراجعت الى الوراء فسقطت على ظهرها فوق السرير وارتفعت ساقيها, وانتهزت سناء الفرصه ورفعت جيبتها حتى صدرها وامسكت بالكيلوت تريد ان تنزعه عتها ..ولكن علياء تشبثت بكلوتها بيد وباليد الآخرى امسكت بسناء من شعرها وجذبتها فألقت بها على السرير بجوارها .. وأخذت كل واحده منهما تحاول أن تعرى الأخرى وهما تصرخان وتضحكان بصوت لا يخشى الفضيحه .
ولما أحست علياء انها المهزومه بالتأكيد فى معركه غير متكافئه مع سناء قفزت من السرير ووقفت الى الناحيه الأخرى متأهبه للفرار
...- هتيجى تنامى بالذوق ولا اغتصبك (سناء وهى تلوح لها بالقضيب)
...- طب ما تنامى انتى الأول وأنا أعملك
...- طب ماشى .. بس تعالى هنا جنبى وأقلعى هدومك
...- لأ .. اقلعى انتى الأول
...- طب لو قلعت أنا هتقلعى ؟
...- أيوه
... - طب أحلفى
...- وحياه ايمان بنتى لو قلعتى هأقلع
... - ماشى يا عاليه لما أشوف أخرتها معاكى
وضعت عاليه القضيب على الكومود وامسكت بطرف جلبابها ورفعته ثم خلعته تماما ووقفت بالكلوت والسوتيان تنظر الى عاليه التى بدت مبهوره
...- يالا يا عاليه أقلعى
...- طب ما تكملى قلع انتى الأول
...- أنا ما فضليش غير الكلوت والسوتيان
قالتها وهى تتجه بتؤده وصرامه ناحيه علياء التى تسمرت مكانها كالمسحوره وامسكت سناء ببلوزه علياء وفكت أزرارها ثم أخرجتها من الجيبه واسقطتها عن كتفى علياء ثم امسكت بالجوب وفتحت سوستتها وجذبتها الى الأسفل جذبه واحده سريعه قويه فأسقطتها أرضا وأكملت علياء فرفعت رجليها الواحده تلو الأخرى وداست على الجيبه .. بيتما أمسكت سناء بطرف الكومبليزون ورفعته الى أعلى وأستجابت علياء لها ورفعت ذراعيها فخعلت عنها سناء الكومبين ووقفت كل منهما أمام الأخرى تتأمل جسدها للحظات .. ولم تطق سناء صبرا أكثر من ذلك فأحتضنت علياء فجأه وراحت تدعك كل بقعه فى جسدها وانتشت علياء فأسندت رأسها على كتف علياء وطوقتها بذراعيها وأستسلمت لها .
أدركت سناء ان علياء قد استسلمت تماما ففتحت مشبك سوتيانها وخلعته عنها ثم راحت تدلك ظهرها بكلتا يديها من أعلى الى أسفل حتى وصلت الى الكلوت فأزاحته عن ردفى عاليه وهى تدعك مؤخرتها بشده وتضعك ساقها بين ساقى علياء, ثم امسكت علياء من فلقتى مؤخرتها وراحت تباعد بينهما فأندست أصابعها تلقائيا داخل مؤخره علياء التى ما أن احست بأصبع سناء الأوسط يقتحم مؤخرتها من المنتصف حتى تجرأت فمررت يديها على ظهر سناء برفق حتى وصلت الى الكلوت فأدخلت راحتى يديها داخل الكلوت وراحت تتحسس فلقتى مؤخره سناء .. ارادت سناء أن تيسر لها الأمر فمدت يديها الى الخلف وانزلت كلوتها حتى منتصف فخذيها فتشجعت علياء اكثر وفتحت مؤخره سناء وحاولت ادخال اصبعها فى شرجها
ضمت سناء علياء اليها بشده ثم رفعتها عن الأرض وسارت بها الى السرير فألقت بها عليه ونامت فوقها
-7-
فتحت سعديه باب الحمام وخرجت وهى عاريه تماما ولكنها كانت تدعك شعرها بفوطه غطت عينيها , فأتاح ذلك لحمدى عده ثوان ليتأمل جسدها قبل أن تفاجئى به امامها.. والواقع أن العقيد حمدى بخبرته ودرايته العسكريه الفذه قد استطاع استغلال هذه الثوانى القليله بعين خبيره مدربه وقام بتوزيع نظراته الناريه على الجسد الأبيض الطرى المبلل بالعدل والقسطاس, وأن كان صدر سعديه بثدييه البضان النافران قد نال قسطا أوفر فأن هذا حقه لا ريب فى ذلك , واحتلت المرتبه التاليه فى الأهتمام فخذى سعديه المترجرجان اما قلب الهدف وبؤرته فقد كان مفاجأه الحفل فلم يكن العقيد حمدى بعد طول بصبصته لسعديه يدرك أن لها مثل هذه السوه الرائعه التى زادها جمالا المثلث الأسود الموضوع تحتها والمكون من شعره سعديه كأن المؤلف يضع خطا أسود عريض تحت جمله هامه ..ولم يكن لقضيب العقيد أن يتحمل أكثر من ذلك فأباح لنفسه النهوض من كبوته ليرفع رأسه بكل عزه وكرامه فبنضو عنه ثياب الكسل ويخرج من سروال حمدى كأنه يقول لسعديه ها أنا ذى.
لما رفعت سعديه الفوطه عن رأسها كان أول ما وقعت عليه عيناها هو زبر كبير منتصب يتأرجح.. فجفلت كالحصان الجامح الذى رأى سدا لا يستطيع اجتيازه .. وأرتج جسدها وهى تتراجع الى الوراءأما لسانها وحنجرتها الذين كان يخشاهما حمدى فقد تعطلتا عن العمل ازاء المفاجأه الزبريه الغير متوقعه ..أصيبت سعديه بالخرس ولم تزد الأصوات التى خرجت منها عن شهقه واحده قصيره ومبتوره ولكنها كانت مؤثره وعميقه , وفيما بعد لن نفهم شيئا من همهمات سعديه المذهوله .. ربما كلمه "يا سيدى " كانت هى الكلمه الوحيده التى يمكن تمييزها .
تراجعت سعديه خطوتين الى الخلف وهى لا تدرى اين تذهب .. وكانت المفاجأه قد اسقطت الفوطه من يدها فلم يعد معها حتى أقل القليل الذى يمكن أن تستر به نفسها .. ولما رأت حمدى يتقدم نحوها لم يسعفها عقلها الا بالأستداره والأتجاه ناحيه الحمام .. ولم تكن لهذه الحركه الغبيه من فائده الا لحمدى الذى استطاع أن يضيف الى ذاكرته الجنسيه ال50% الباقيه من جسد سعديه , حتى يمكنه الآن أن يسجل غير كاذب انه استطاع مشاهده كل جسد سعديه الفاتن الجميل , وكانت طيز سعديه هذه المره هى قلب المرمى وقد اضافت اليها حركه الفخذين اثناء المشى من صعود وهبوط كل ما يمكن أن يقال عن الأثاره والأستداره والفتنه ..كما غيرت فكره حمدىنهائيا عن نظريه التقصع التى كانت زوجته تتهم بها سعديه ويستطيع أن يقسم الآن ان تقصع سعديه هو تقصع طبيعى خلقه ربنا .
يبدو ان سعديه كانت تتوقع وجود باب آخر فى هذا الحمام تهرب منه .. والا فما سبب هذه الدهشه التى اعترتها وجعلتها تدور حول نفسها فى الحمام تبحث عن مخرج كفأر وقع فى المصيده.. وفى النهايه لم تجد ما تفعله سوى أن تجلس على حافه البانيو وقد أعطت ظهرها لحمدى بينما أخفت وجهها بين يديهاوبدأت تنهنه بالبكاء .
تقدم حمدى حتى وصل الى سعديه فوقف يتأمل جسدها .. وكانت جلستها على حافه البانيو قد ضغطت مؤخرتها وأعطتها شكلا اكثر جمالا وأثاره .. ولمده دقيقه لم يجد حمدى ما يفعله سوى أن ينال من سعديه بعينيه كل ما كان يشتهى أن يناله منها بطريقه أخرى
وأخيرا قرر أن يسألها سؤالا مثل " بتعملى ايه يا بت يا سعديه فى الحمام بتاعنا " .. وعندما أخذ هذا القرار فوجىء انه لا يستطيع اخراج الكلام من فمه فقد أصيب بالخرس هو الآخر ..فلم يخرج من فمه سوى همهمات غيرمفهومه .. ولكن والحق يقال تحتوى على معظم حروف هذا السؤال العبقرى " بتعملى أيه فى الحمام " .. يا سلام .. أكيد بتستحمى !! ..ولما كان السؤال بليغا فقد كان الجواب بالتأكيد أكثر بلاغه منه .. همهمات أخرى من سعديه لا تعبر عن شيىء وبدا الأمر كأنه حوار بين اثنين من الخرس .
" اعمل حاجه بقى " .. قالها حمدى لنفسه وقد قرر الهجوم , وبالرغم من أنه يدرك أنه لوحده فى الشقه الا أنه راح يتلفت حوله ويبدو ان ذلك بحكم العاده فى مثل هذه المواقف ..اخيرا أذن قرر حمدى الهجوم بعد أن تأكد انه ليست فى نيه سعديه ولا حنجرتها الرغبه فى عمل فضايح فليطبق أذن المثل القائل "وينال اللذات كل مغامر".. وعند هذه النقطه أغلق حمدى مخه حتى لا يأتيه بفكره أخرى غير التى أعجبته ..فشرع فى التنفيذ فمد يده وامسك ذراع سعديه يجذبها وكان رد فعل سعديه تطبيقا للنظريه الميكانيكيه " لكل فعل رد فعل مساو له فى القوه ومضاد له فى الأتجاه" فجذبت نفسها فى الأتجاه المضاد .
تحت قوه شد حمدى اضطرت سعديه للنهوض وهى مازالت تقاوم ولما وصلت لباب الحمام وفى نفس اللحظه فهم كل منهما شىء مختلف .. فهمت سعديه ان حمدى يريد اخراجها من الحمام بتاعه .. هكذا فقط .. بينما فهم حمدى ان سعديه لا تريد الخروج وان الحمام اعجبها لدرجه انها تريد قضاء مغامرتها معه هنا .. فى الحمام ..ونتيجه لهذا التفكير الغبى ولتوصل كل منهما لقراره فى نفس اللحظه فقد كف حمدى عن جذب سعديه واتجه الى الداخل بينما كفت سعديه عن المقاومه واتجهت للخارج .. فأصطدما ببعضهما وفجأه وجد حمدى سعديه فى احضانه ووجد نفسه يحيطها بذراعيه كأنه فى حلبه مصارعه والجماهير تشجعه الا يتركها .. وبينما أخذت سعديه تزوم أخذ حمدى يدور بها حول نفسه لا يدرى ماذا يفعل بها وكأنه أنسان آلى تعطل عن العمل .. وفجأه واتته الفكره الجهنميه التى لا تخطر على بال أنس أو جان .. السرير .. السرير .. السرير
-8-
...- انتى تقيله قوى يا أبله
...- تيجى انتى فوقيا
...- لأ خلينى انا تحتيكى..اقلعى سوتيانك ..استنى لما افكلك المشبك .. يا سلام .. ايه الصدر الطرى الجميل ده
..- فخادك دافيه قوى يا عاليه استنى لما اقلعك الكلوت
...- واقلعى كلوتك انتى كمان
اعتدلت سناء على ركبتيها وانزلت كلوتها حتى الركبتين ثم جلست على السرير ورفعت ساقيها وخلعت كلوتها والقت به .. ثم امسكت بكلوت عاليه وجذبته الى أسفل فرفعت عاليه رجليها فى الهواء وسحبت سناء الكلوت وألقت به ..ثم امسكت سناء بساقى عاليه وفتحتهما ورفعت ركبتيها لأعلى ثم انحنت ووضعت رأسها بين فخذى عاليه وعضتها من فرجها بقسوه فصرخت علياء وامسكت بسناء من شعرها وضمت فخذيها بقوه ورفعت ظهرها ومؤخرتها الى اعلى وأخذت تتمايل يمينا ويسارا وهى تصرخ وتتلوى من الألم
...- آه .. حرام عليكى يا ابله .. بالراحه .. بالراحه .. آه .. هاموت ..بالراحه
رقت سناء وخففت العض قليلا واخذت تجذب شفتى فرج علياء بفمها وتقبله وتحولت صرخات علياء الى اهات جنسيه فاضحه
...- آححححححححح... امممممممممم..اه..اهههههه .. يا كسسسسسى
بعد عده دقائق اعتدلت سناء
...- تيجى انيكك دلوقت ؟
...- انا عاوزه اشوف طيزك الأول
رقدت سناء على بطنها بجوار علياء وهى تفرد ساقا وتثنى الأخرى جاعله مؤخرتها تميل ناحيه علياء التى اعتدلت على جانبها وأخذت تمرر راحه يدها على مؤخره سناء وتعلو وتهبط مع تضاريسها المثيره كانت سناء ممتلئه الجسم بشكل واضح ولكنها لم تكن بدينه وكانت لها مؤخره كبيره ولكنها كانت شديده الجمال لأستدارتها ونعومتها ولم يكن بها اى تعرجات زائده فكانت كأنما هى بالونتان مملوئتان بالماء تتصارعان على حيز ضيق فتدفع كل منهما الأخرى للداخل
اخذت علياء تهز ردفى سناء فراحت مؤخرتها تترجرج بشكل مثير .. أتكأت علياء على ظهر سناء وامسكت بردفيها بكلتا يديها وأخذت تفتح مؤخرتها لتصل الى شرجها .. ففتحت سناء ساقيها وفردتهما ثم رفعت مؤخرتها الى اعلى قليلا ومدت يديها خلف ظهرها وفتحت مؤخرتها لعلياء حتى بان شرجها وفرجها ..فبللت علياء أصبعها بريقها ووضعته على شرج سناء وضغطته الى الداخل فدخل جزء منه ولكن سناء صرخت واغلقت مؤخرتها على اصبع علياء
...- آح .. حاسبى ضفرك يا عاليه هتعورينى
...- آسفه يا حبيبتى مخدتش بالى .. هنعمل ايه دلوقت ؟
...- واحده فيتا تنيك التانيه .. تحبى تنيكى ولا تتناكى ؟
...- زى مانتى عايزه .. بس انا معرفش انيك ازاى
اعتدلت سناء على ركبتهيا ودفعت علياء فأنامتها على ظهرها
...- خلاص تعالى انيكك الأول وبعدين تبقى انتى نيكينى زى اما اوريكى
...- بس بالراحه والنبى يا أبله احسن الزبر ده كبير قوى
...- متخافيش أرفعى رجليكى
ثنت علياء ركبتيها وباعدت بين ساقيها وراحت تراقب سناء التى زحفت بركبتيها على السرير فى اتجاه الكومود فأحضرت القضيب وثبتته تحت بطنها وربطت الحزام الجانبى ثم اعطت ظهرها لعاليه وناولتها الحزام الآخر من بين ساقيها
...- اربطى الحزام يا عاليه
ثبتت عاليه الحزام بعد ان مررته بين فلقتى مؤخره علياء ثم ربطته بالحزام الأول وبعد أن انتهت قامت بتحيه سناء بصفعه قويه على مؤخرتها التى احمرت بينما صرخت سناء ومؤخرتها ترتج
...- آح .. يا بنت الكلب .. كده يا عاليه
...- أيه ده بقى فينا من الشتيمه
دارت سناء على السرير وواجهت علياء وقد أصبح لها زبرا كبيرا يتأرجح فى الهواء فلم تتمالك علياء نفسها من الضحك وقد احمر ووجهها خجلاا بينما انهالت عليها سناء بصفعات رقيقه طالت كل جزء من جسمها تقريبا وعاليه تصرخ وتضحك وسناء تسبها
...- يالا يا بت اتعدلى وافشخى رجليكى أذا كنتى عاوزه تتناكى
أمسكت سناء بفخذى علياء وتوسطتها ومالت عليها وهى تنظر لقضيبها تحاول ان توجهه ناحيه فرج عاليه .. فلما وضعته على بدايه فرجها مالت عليها وقد اسندت ذراعيها على السرير وبدأت تنام فوقها.. ولكن القضيب لم يدخل والم علياء الما شديدا
...- آه ..لأ ..حاسبى يا سناء ..لأ ..لأ .. قومى يخرب عقلك .. هتموتينى
قامت سناء وهى تنظر لفرج علياء وتفتحه بأصبعيها
...- كسك ضيق قوى يا عاليه .. استنى لما احطلك كريم
جاءت علياء بأنبوب كريم ووضعت منه قليلا على قضيبها ثم وضعت قدرا آخر على فرج علياء وأخذت تدلكه براحه يدها
ثم نامت عليها مره اخرى ولكن القضيب واجه فرج علياء ثم انزلق عنه واستقر بين فلقتى مؤخره علياء بينما راحت سناء تضاجعها وهى تظن ان القضيب دخل فى فرجها.
-9-
...- لأ والنبى يا سى حمدى .. ابوس رجلك .. ما تفضحنيش.. الهى يسترك
أخيرا نطقت سعديه بكلمات مفهومه بعد ان حملها حمدى والقى بها على السريرونام فوقها ..وكان يحاول فتح ساقيها ليضاجعها , الا أن سعديه كانت تحاوره فكلما جذب أحدى ساقيها الى ناحيه وضعت سعديه ساقها الأخرى فوقها كأنهما ملتصقتان , ولما وجدت سعديه انها ستنهزم انقلبت على بطنها وبينما كانت تحاول النهوض من تحته رفعت مؤخرتها فجأه ففوجىء حمدى بقضيبه يستقر بين فلقتى مؤخرتها ولما أحست سعديه بالقضيب فى مؤخرتها جفلت وأغلقت نفسها وسحبت مؤخرتها الى الداخل فأصبح قضيب جمدى بأكمله بين فلقتيها .. احتضنها حمدى وقرر أن يضاجعها من الخلف فأخذ يضغط قضيبه الى الداخل حتى أحس به بالفعل وقد بدأ يغوص فى شرج سعديه الذى انفتح تحت الضغط الشديد الا ان ذلك سبب الما شديدا لسعديه التى راحت تصرخ وتتأوه بكل قوتها
...- آه .. لأ .. فى طيزى لأ .. هاتشرمنى حرام عليك .. آه ..آه
ومع صرخات سعديه وتألمها الشديد أدرك حمدى أنه لن يستطيع ادخاله فى شرجها فقرر الأكتفاء بمضاجعتها فى المؤخره من الخارج فخفف الضغط عليها وراح يضاجعها برفق ولما أحست سعديه ان حمدى أكتفى بمضاجعتها من الخارج وان هذا أقل ما يمكن أن يفعله قبل أن يتركها كفت عن استجداؤه وأرخت جسدها وأستسلمت له وأكتفت بالبكاء والنهنه حتى ان حمدى اطمأن لأستسلامها فنهض ليخلع الكلوت ويعدل سعديه ثم نام فوقها مجددا بعد ان ضبط قضيبه فى منتصف مؤخرتها تماما ثم بدأ يضاجعها مره أخرى وكلما ضغط عليها زياده قالت له سعديه " بالراحه يا سى حمدى" فيخفف ضغطه عنها فورا .. وبدا ان الأثنان قد اتفقا على ذلك الأستسلام مقابل المضاجعه من الخارج فقط.. والمرأه اذا استسلمت فلن يمر وقت طويل حتى تبدأ بالأستمتاع وهذا ما حدث مع سعديه التى راحت تعلو وتهبط بمؤخرتها وتفتحها وتغلقها متجاوبه مع قضيب حمدى , بل لقد أمسكت بيديه ووضعتهما على ثدييها وراحت تتأوه بتلك الطريقه البلدى المج=حببه للبعض
...- اوووف .. آححححححح ..
وكان هذا فوق احتمال حمدى فلم يستطع منع نفسه من الأنزال فأحست سعديه ببصقات من اللبن الساخن تندفع بين فلقتى مؤخرتها.
-1-
- انتى يابت ما بتقوليش اف اح ليه ؟زز انتى موش مبسوطه؟
- أنا عايزه افهمك انك مش بتنكينى .. انتى بتموتينى.. انتى نايمه فوقيا بتقلك كله
- هو انا تقيله للدرجه دى يا بت انتى
- تانى حاجه عايزاكى تفهميها انك مش بتنكينى فى كسى .. حضرتك حاطه الزبر فى طيزى
مدت سناء يدها وتحسست مكان قضيبها المطاطى وتأكدت انه بالفعل خارج فرج علياء فنظرت اليها فى بلاهه ثم انفجرت الأثنتان فى الضحك.... اعتدلت سناء على ركبتيهاوأخذت تنظر الى زبرها والى جسد علياء ثم امسكت بها من ركبتيها وفتحت ساقيها الى ابعد حد ممكن حتى تألمت علياء
- آى .. أيه يا ستاء ها تفشخينى .. على فكره موش هاينفع الموضوع ده خالص .. لأن انا كسى ضيق قوى والهباب بتاعك ده موش هايدخل فيا خالص .
- يا سلام .. وأفرضى أنك كنتى اتجوزتى واحد زبره قد البتاع ده , كنتى هاتقوليله الكلام ده
وبينما هى تكلمها فردت لها ساقيها ثم قلبتها على بطنها
- أيه .. عايزه أيه
- نامى على بطنك .. عندى فكره تانيه
طاوعتها علياء فنامت على بطنها وراحت علياء تطبطب على مؤخرتها وهى فى شده الأعجاب
- آه .. هى الفكره التانيه انك تنكينى فى طيزى .. أحسن برضه
- بس يا بت بطلى لماضه .. أرفعى طيزك لفوق ..اقفى على ركبك ..لأ .. خللى وشك على السرير زى ماهوه وأرفعى طيزك بس ..يووووه .. خليكى على ركبك يا عاليه
- ايه يا سناء حيرتينى عايزنى أعمل أيه ..هه
أعتدلت علياء تواجه سناء , فأمسكت بها الأخيره وأدارتها وضغطت على رأسها لأسفل
- دورى وشك كدهوه .. وبعدين وطى دماغك يا حماره .. وطى كمان .. وطى صدرك بقى .. ايوه كده افتحى بقى رجليكى
- يخرب عقلك يا سناء .. أيه اللى انتى عملاه فيا ده .. اتعلمتى الحاجات دى فين ؟
- انتى اللى ما تعلمتيش الحاجات دى ليه .. جتك نيله فى الحمار اللى انتى متجوزاه
- اهو حمار فى كل حاجه ما عدا زبه ... (تضحكان)
أقتربت منها سناء وأمسكت القضيب بيدها اليمنى وفتحت فرج علياء بأصبعى يدها اليسرى ثم وجهت القضيب ناحيه فرج علياء حتى استقرت رأسه بين شفتيه.. ثم أخذت تدفعه بقوه ولكن ببطء ..فبدأ القضيب يفسح له مجالا فى فرج علياء الذى اتسعت فتحته بشكل واضح وبدأ يحتوى رأس القضيب الذى راح يغوص فيه ببطء شديد حتى بدا جزء كبير من الرأس وقد أختفى بالفعل داخل علياء .. وكانت علياء تتألم أثناء هذه العمليه بشكل واضح الا انها كانت مستمتعه بها وبرغم ان رأس القضيب كان كبيرا بالنسبه لفرج علياء الا ان علياء تحملت الألم ولم تشأ أن تتحرك من مكانها حتى لا ينسلت القضيب منها.. وما ان دخل الرأس بأكمله حتى كان من اليسير ادخال باقى القضيب بسهوله فراح القضيب ينزلق داخل مهبل علياء مع ضغط سناء عليه حتى دخل الى منتصفه تقريبا فوصل الى نهايه مهبل علياء وراح يضغط على رحمها فمالت بجسدها الى الامام ومدت يدها خلفها فأمسكت بالقضيب تمنعه من الدخول أكثر من ذلك
- آةةةة .. كفايه يا سناء آخرى هنا .. أسحبيه .. بالراحه .. آه .. كفايه متخرجيش الراس
تركت سناء القضيب بعد ان استقر فى مجراه فى مهبل علياء وأمسكت بها من فلقتى مؤخرتها وأخذت تدفع قضيبها وتسحبه ببطء وبدأت علياء تتجاوب معها بحركه جسدها وبالتآوهات ..فأنحنت سناء فوثها وأحتضنتها وأمسكت بثدييها تفركهما فركا .. وتحت ثقل جسد سناء بدأت علياء تميل الى الأمام رويدا رويدا ومع اندماحهما اصبحتا نائمتان على السرير ولكن هذا الوضع جعل حركه القضيب داخل علياء مؤلمه للغايه فتحولت تأوهاتها الى صرخات قصيره مكتومه وأخذت تتمايل برأسها يمينا وشمالا بطريقه هستيريه ولكنها فى الوقت نفسه لم تكن ترغب فى انهاء العمليه .. فلأول مره فى حياتها تحس ان هناك من يقتلها من المتعه وبدا الأمر كأن المرأه تحس بالمرأه اكثر من الرجل فقد فطنت سناء لاستمتاع علياء يالأمر رغم صراخاتها المثيره للشفقه فلم يحن لها قلبها ولم ترحمها وأنما راحت تدفع القضيب داخلها اكثر مما تتحمل علياء التى تحولت صراخاتها الى استجداء .
- آةةةةةةةةةةةةة ... هاموووت .. كفايه .. موش قادره .. حرام عليكى .. ابوس رجلك ..آه .. ارحمينى .. هاموت منك . لأ .. لأ
ولم تتوقف سناء الا عندما أحست بجسد علياء يتشنج وتتقلص عضلاتها .. فعرفت انها علامات هزه الجماع ..فدفعت بالقضيب مره أخيره الى الداخل وأحتضنتها بشده وسكنت ... وبدأ فرج علياء ينقبض وينبسط عده مرات وكانت انقباضاته تؤلمها بشده بسبب حجم القضيب .. ثم أنزلت لبنها وأرتخت وبدأت سناء تخرج القضيب من داخل علياء ببطء بعد ان ادى مهمته بنجاح .. الا ان اخراج الرأس تطلب بعض المجهود .. وبعد عده محاولات مؤلمه وفاشله أستطاعت علياء أن تدفع بالرأس خارج مهبلها وهى تصرخ من الألم فكان ذلك أشبه بعمليه الولاده .. انتهت العمليه والقت سناءبجسدها بجوار علياء ثم فكت أحزمه القضيب وأمسكت به وبدأت تحك رأسه فى فرجها .. بينما تتقلب علياء المنهكه فى الفراش انتبهت لما تفعله سناء فغالبت احساسها بالأرهاق ونهضت وتناولت القضيب من سناء وربطته حول وسطها بمساعده سناء .. ثم تقدمت علياء من سناء وهى تلوح بقضيبها
- هاموتك م النيك يا سناء
مالت علياء فوق جسد سناء الممد فوق الفراش ينطبق عليه قول عبد الفتاح القصرى " يا صفايح الزبده السايحه " .. وأسندت ذراعيها على الفراش .. فأمسكت سناء بالقضيب ووضعت رأسه على فتحه فرجها
- دخليه .. دخليه يا عاليه اممممم..
دفعت علياء جزعها الى الأمام وأخذت تراقب القضيب وهو يقتحم فرج سناء ويفسح لنفسه طريقا بين شفتيه المنتفختين كخدود طفل رضيع .. ثم نظرت الى وجه سناء فوجدتها تعض على شفتها ولا يبدو عليها انها تتألم , فأغتاظت لأنها تعلم أن دخول الرأس هو أكثر المراحل ايلاما فسحبت الرأس خارجها وعاودت دفعه بقوه اكثر داخل فرج سناء التى ندت عنها آهه قصيره بها من الشيق والوله اكثر من الألم والعذاب .. فعاودت العمليه اكثر من مره بغيه تعذيب سناء التى لم يكن يصدر عنها الا كل ما يؤكد استمتاعها الكامل بما يحدث ولكنه الشبق والرغبه الجارفه التى كانت ترغب فى الأحساس بالقضيب بأكمله التى جعلت سناء تصرخ فى علياء آمره اياها بأدخال القضيب
- دخليه بقى يا عاليه ..اممممم .. دخلييييييييه
لم تحاول عاليه ان تجرب غضب سناء فقامت بدفع القضيب الى الأمام بقوه واستمرار حتى أدخلت ثلاثه ارباعه واحست انه توقف عن الدخول وبدأ ت قاعدته المثبته اسفل بطنها تضغط عليها هى وتميل الى الجانب فأدركت ان سناء لا تستوعب اكثر من ذلك .. فنامت فوقها واحتضنت كل منهما الأخرى وأخذتا تتبادلان القبلات وتدعك كل منهما صدرها فى صدر الأخرى حتى أحمر بياض جسديهما بينما تقمصت علياء دور الرجل بأتقان وراحت تضاجعها بمنتهى القوه وبعد قليل بدأت تدرك ان مسافه اكبر اصبحت غوص من القضيب داخل مهبل سناء التى رفعت ساقيها الى الأعلى حتى كادت ركبتيها تلامسان صدرها ..ثم أخذت تمتص القضيب بفخذيها ومؤخرتها بينما أمسكت بعلياء من فلقتى مؤخرتها وفتحتهما عن آخرهما حتى انفتح شرج علياء .. وبعد نصف ساعه تعبت علياء ولم تتعب سناء
- دخليه يا عاليه .. دخليه

- موش قادره يا سناء .. تعبت خلاص
احتضنت سناء علياء بقوه ثم انامتها على جانبها ثم على ظهرها واصبحت هى التى تركبها وأخذت ترفع مؤخرتها وتهبط بها مره واحده على جسد علياء فيندفع القضيب داخلها بينما قاعدته تصك بطن علياء بقسوه والأثنتان تتأوهان كالشراميط.. وبعد قليل قامت سناء وجلست فوق بطن علياء جلوسا كاملا وأحتوت القضيب بأكمله حتى لامست شفتى فرجها شفتا فرج علياء فاثار الأثنتين اثاره بالغه وشعرت علياء باللبن يخرج دافئا من فرج علياء للمره الثانيه فأثارها ذلك أكثر فقامت حتى انسلت القضيب منها وانحنت الى الأمام وصرخت فى علياء
- قومى يا عاليه نكينى من ورا .. يالا.. يالا
قامت علياء وامسكت سناء من مؤخرتها وفشختها ثم وضعت القضيب فى فرجها وأدخلته بأكمله حتى التصقت بطنها بمؤخره سناء ثم أخذت تسحبه وتدخله بقوه وقسوه حتى تصطدم بطنها بمؤخره سناء فترتج ارتجاجا شديدا من فرط امتلائها وطرواتها حتى تسرى الرجه من الأرداف حتى الفخاذ
- طيزك جميله قوى يا أبله
- اف ...آحححح .. أف ,, آح
-2-
- بت يا سعديه .. بت يا سعديه
- نعم يا سيدى
- ايه يا سعديه هانم , ساعه بأنده عليكى .. انطرشتى .. ستك عاليه ما قالتش رايحه فين ؟
- راحت عند الست سناء
- طب غورى هاتى كوبايه ميه .. بس بسرعه .. ما تروحيش تموتى.. ايه يا بت معجبه بطيازك قوى ماشيه تترقصى كده ليه
كان حمدى يراقب سعديه وهى تتهادى امامه كالبطه بعد ان ارتدت ملابسها بينما كان حمدى ما زال نائما فى السرير بالكلوت وأخذ يعبث فى قضيبه وهو يتفرج على سعديه .. كان من الواضح انه لم يشبع منها بعد .. كما كان واضحا انه قرر ان يطرق الحديد وهو ساخن حتى لا يموت الموضوع وحتى تتأكد سعديه انها اصبحت تحت رحمته يفعل بها ما يشاء
عادت سعديه تحمل كوب الماء واقتربت من السرير حتى وصلت الى الكومود ثم انحنت لتضعه على الكومود بينما حمدى يراقبها بتربص وما ان تركت يدها كوب الماء حتى انقض عليها حمدى وجذبها من ذراعها والقى بها على السرير
- لأ يا سى حمدى ..لأ .. ابوس رجلك .. بلاش .. والنبى يا سى حمدى انا فى عرضك .
أحتضن حمدى سعديه وانامها على بطنها ولكنها استطاعت التملص منه واعتدلت على ظهرها عبثا حاول حمدى التمكن منها ولكنه نجح فى ان ينام فوقها ويشل حركتها ولكنه لم يستطع التحرك حتى لا تفلت منه مره اخرى وبخبرته العسكريه الواسعه ادرك حمدى انه بحاجه الى "تطوير الهجوم" من هذا الوضع الى وضع آخر يسمح له " بتكتيك آخر" يتيح له "الأرتكاز" بين فخذى سعديه االتى كانت قد استكانت الى هذا الوضع المؤقت فيما يشبه "الهدنه الغير معلنه من الطرفين" .. ولما ادرك حمدى انه لن يستطيع تطوير الهجوم من هذا "الوضع" فقد قرر ان يلجأ الى "المفاوضات" .
- انتى خايفه ليه انا مش لسه عاملك من شويه ؟
- طب مش عملت وخلاص يا سي حمدى .. سيبنى بقى **** لا يسيئك
- طب سيبينى اعملك زى ما عملتلك المره الأولانيه وانا اسيبك خالص
- لا والنبى يا سى حمدى .. حرام عليك .. انا وليه .. انت مالكش ولايا .. استر عليا انا فى عرضك
- يا بت ما هو انا مش هاعملك من قدام .. انا يادوب هأحطه فى طيزك دقيقه واحده .. دقيقه واحده بس .. ولو عوقت اعمللى اللى انتى عايزاه
- يا خرابى ,, يا سيدى حمدى سيبنى بقى .. عيب عليك اللى بتعمله ده
- هو انتى اللى هتعلمينى العيب يا بنت الكلب .. وانتى مش عيب عليكى تمشى تتقصعى بطيازك كده
- يا لهوى .. وانا اعمل ايه يا ناس انشا**** كانت تتحرق طيازى .. اذا كان ربنا هو اللى خلقها كده .. انا هأعمل لها ايه
- عليا النعمه لو ما سيبتيلى نفسك بالذوق لاكون عاملك بالعافيه .. وهابهدلك واعملك من قدام
- لأ يا سى حمدى .. ده انا خدامتك .. ابوس رجلك
ولما ادرك حمدى "تعثر المفاوضات" قرر ان "يضغط " على سعديه ليجبرها "بقبول تنازلات جديده" .. فأمسك بيديها وضمهما معا ثم ضغط عليهما وامسكهما معا بيد وباليد الأخرى رفع ذيل جلبابها ونجح فى الوصول الى كلوتها ورغم محاولاتها المستميته فى التملص منه استطاع العقيد التشبث بالأرض .. آسف ,, أقصد بالكلوت وراح يدافع عنه حتى آخر رجل ولما أدركت سعديه انها بسبيلها الى "هزيمه منكره" طلبت "وقف القتال" و "العوده الى مائده المفاوضات".
- خلاص يا سي حمدى.. خلاص .. هاناملك.. سيبنى بقى
- عارفه لو قمت من فوقيكى وما نمتيش على بطنك من سكات .. عارفه هاعمل فيكى ايه ؟
- عارفه يا سى حمدى هارفه .. قوم بقى
قام حمدى من فوقها بحذر وهو يمسك بذيل جلبابها حتى "لا تهرب " منه ..
- يالا يا بت نامى على بطنك
- يا سي حمدى والنبى ابوس ايدك ..
- انا غلطان اللى سمعت كلامك يا بنت الكلب يا شرموطه .. طب انا راح افشخك من ورا ومن قدام
وهم حمدى بأن يرقد فوقها من جديد فصرخت سعديه تستوقفه
- خلاص يا سى حمدى .. خلاص هاناملك
انتظر حمدى وأخذ يراقب سعديه التى استوت جالسه ثم اعطته ظهرها ووقفت على ركبتيها ومالت الى الأمام قليلا ثم رفعت جلبابها حتى وسطها وهى تنظر لحمدى بقلق وخوف
- بس والنبى يا سى حمدى بالراحه .. ابوس ايدك .. المره اللى فاتت طيزى وجعتنى قوى
اقترب حمدى من سعديه ثم امسك بالجلباب من يدها ورفعه على ظهرها
- متخافيش لو سيبتيلى نفسك خالص هاعملك بالراحه , ولو عوقت عن تلات دقايق ابقى قومى من تحتيا .. يالا بقى نامى
نامت سعديه على بطنها وكانت مؤخرتها تميل الى اليسار قليلا وساقيها ملتصقتان .. فمد حمدى يديه فعدلها ثم جذب الكلوت لأسفل فعرى مؤخرتها وفتح ساقيها ثم انزل سرواله واخرج قضيبه وانحنى فوقها مستندا على السرير بيده اليسرى وبيده اليمنى فتح فلقتيها ووضع قضيبه بينهما ثم نام فوق سعديه واعتدل وبدأ يضاجعها بقوه
- آه يابويا .. آح .. بالراحه .. بالراحه .. يالهوى ..هاتشرملى طيزى .. يا خرابى يا حمدى حاسب .. حرام عليك .. مش قلتلى بالراحه .. حاسب الخرم بيوجعنى
- يا بت ماهو بالراحه اهو .. بس انتى افتحى واقفلى زى ما كنتى بتعملى المره اللى فاتت
- حاضر .. بس بالراحه .. ما تتكاش عليا جامد .. يا بويا .. انت هاتدخله فى خرم طيزى
لم يكن حمدى يستمع اليها .. فعندما ارادت سعديه اتقاء الألم شدت فلقى مؤخرتها الى الداخل فأعتصرت قضيب حمدى فأثاره ذلك كثيرا وزاده هياجا على هياج .. وبدأ العقيد يحس ببوادر "القذف" فأحتضن سعديه بقوه ودفع قضيبه الى الداخل غيرمبال بصراخ سعديه واستجدائها , فأستقر رأس قضيبه فى شرج سعديه وبدأ الشرج يليت تحت الضغط وبدأت رأس القضيب تميل داخلها قليلا ولكن ضيق شرج سعديه ولكونها لم يسبق لها ان مارست الجنس حالا دون دخول الرأس بأكمله قبل أن يبدأ العقيد "عمليه الأنزال"
- آةةةةةةةةةةةة يا حمدى .. هاموووووت
"اندلعت ثلاث طلقات متتاليه" من اللبن الساخن مر معظمها من خلال الشرج المفتوح الى الداخل بينما افترشت بقيتها منطقه الشرج من الخارج .. ما ان انتهى حمدى حتى مال على جانبه والقى بنفسه على السرير وابتسم معجبا بنفسه وبقوته فى "الأنزال" التى تخوله للأنتقال لقوات المظلات
-3-
غرفه النوم بشقه حمدى
قبل الفجر بقليل
حمدى يرفع الغطاء بهدوء وينزل ساقيه من فوق السرير وهو ينظر لعاليه ليتأكد انها ما زالت نائمه .. حافى القدمين يتجه ناحيه باب الغرفه ويفتحه بهدوء حريصا على الا يحدث صوتا .. يعاود النظر الى علياء ثم يخرج من الباب متسللا كاللصوص
يدخل حمدى الى المطبخ متسللا , ومن خلال الضوء القادم من الصاله نستطيع التعرف على سعديه النائمه على جنبها على فرشه بسيطه على ارضيه المطبخ وظهرها ناحيه الباب ونلاحظ ان الضوء الساقط عليها يكشف نصف فخذيها حيث تشلح جلبابها بينما تكور الغطاء وقد اخذته سعديه بين فخذيها
يقترب منها حمدى ثم يبدأ فى رفع حلبابها بهدوء حتى يعرى نصفها الأسفل بالكامل حتى يظهر الكلوت الذى انسحبت احدى فتحتيه الى اعلى فلقه مؤخره سعديه اليمنى وانحشرت بيت الفلقتين.. يحاول حمدى جذب الكلوت الى اسفل ليعرى مؤخره سعديه حريصا على الا يجعلها تصحو .. ولكن سعديه تتململ وتمد يدها خلفها وتغطى مؤخرتها بالجلباب .. يكمن حمدى عده دقائق حتى يطمئن لاستغراق سعديه فى النوم ثم يعاود تشليح جلبابها وينجح فى انزال معطم اجزاء الكلوت ويبدأ فى محاوله تسليك الجزء المحشور داخل مؤخره سعديه .. ويستمر بتؤده وهدوء وخلال دقائق طويله يستطيع تسليك الكلوت واخراجه ثم يقلبه فوق فخذى سعديه وتصبح مؤخرتها عاريه تماما ويبرز جزء من فرجها بض وصغير ومغلق كالمحاره .. ينام حمدى وراء سعديه وقد أخرج قضيبه ثم يجعله يلامس مؤخره سعديه ويبدا فى تحريكه عليها لأعلى واسفل ..ثم يحاول باصابعه ان يفتح فلقتى مؤخره سعديه قليلا ليدس رأس قضيبه الى الداخل قليلا .. تتململ سعديه مره أخرى وتمد يدها لتغطى نفسها فتصطدم بقضيب حمدى فتهب من النوم مذعوره ..ثم تنظر اليه فى دهشه واستنكار بينما هو ينظر اليها كالأبله بدون اى رد فعل .. تعود سعديه وفى هدوء تتخذ نفس الوضع وتترك نفسها كما عراها حمدى الذى يعود هو الآخر فينام خلفها ويفتح مؤخرتها ويضع قضيبه فيها ويبدأ مضاجعتها فى سكون بيتما سعديه مستسلمه له تماما وان كان وجهها قد بدا عليه ملامح الأحساس بالقرف الشديد
وعلى باب المطبخ تقف علياء تتفرج على المنظر
-4-
فى انتريه شقه سناء نسمع آهات جنسيه مبالغ فيها ونرى علياء وسناء عاريتين وقد جلست سناء على الكنبه تدخن سيجاره بينما تمددت علياء بجوارها ووضعت رأسها على حجر سناء وهما يتأملان شاشه التلفزيون بلا مبالاه
- وانتى ايه اللى مضايقك ..انتى مش رميتى طوبته خلاص
- أيوه يا أبله .. بس مش مع الشغاله
- شغاله ولا مش شغاله .. تفرق فى أيه
تعتدل علياء وتواجه سناء
- تفرق طبعا .. كده الشغاله بقت راسها براسى .. احنا الأتنين معاشرين راجل واحد
- ياختى بلا نيله .. وهوه ده راجل ده .. طب ما تطرديها
- اطردها ازاى بس .. حد لاقى شغالين اليومين دول
- (مندهشه) .. يا سلام .. ده انتى عندك الشغاله اهم من جوزك
ترتبك علياء من نظرات سناء اليها فتنظر تجاه التلفزيون حيث نشاهد فيلما جنسيا ويتصادف ان تكون اللقطه لرجل يقوم بالأنزال على وجه امرأه بينما المرأه تقوم بلعق المنى الذى ينزل على ووجهها .. تستغل علياء اللقطه لتغير الموضوع
- يييى .. جتك القرف .. ايه ده
- ( يزداد اندهاش سناء) .. قرف .. انتى شايفه ان ده قرف
- طبعا .. ايه ده الأجانب دول مقرفين جدا
- انتى عايزه تفهمينى انك عمرك ما عملت حاجه زى كده ؟
تفاجىء علياء بالسؤال فيحمر ووجهها ويبدو عليها الأمتعاض وتستنكر على سناء هذا السؤال
- اعمل حاجه زى كده ازاى .. ايه يا ابله .. انتى فاكرانى ايه ؟
- ابدا يا حبيبتى ما تزعليش .. أنا مكنتش فاكراكى حاجه وحشه لا سمح **** .. انا بس كنت فكراكى ست زى كل الستات
تنهض علياء بغضب وتبدأ فى لم ملابسها المبعثره فى المكان بنرفزه مصطنعه .. تنهض خلفها سناء وتمسك بها من كتفيها وتعدلها لتواجهها ..
- انتى زعلتى من أيه بس يا عاليه .. انتى بجد متعرفيش ان دى حاجه عاديه جدا وكل الناس بتعملها ؟
تنظر علياء فى الأرض وتهز رأسها بمعنى لا فتحتتضنها سناء بحب
- أنا آسفه يا حبيبتى ما تزعليش منى .. تعالى بقى أقعدى شوفى الفيلم .. اتعلميلك كلمتين ينفعوك
تتجه سناء الى الكنبه بينما تستمر علياء فى جمع الملابس المبعثره وتضعها على احد المقاعد .. فتجد القضيب المطاط تحت أحدى قطع الملابس فتمسك به للحظات تتأمله
- على فكره .. احنا بنضحك على نفسنا يا سناء
- يعنى ايه ؟
- يعنى لازم نواجه الحقيقه ( تلقى بالقضيب ) .. احنا محتاجين راجل .. راجل بجد !!
- على فكره .. أنا جوزك ابتدى يصعب عليا .. بجد..

No comments:

Post a Comment