Saturday 15 October 2016

نانو وجدها والنيك

انا اسمي نانو .. جدو غاوى صيد ... أخرج اللانش من الجراج وأستعد للرحله .. كل العيله رفضت تروح معاه .. لكن أنا قلت له أنا حروح معاك ياجدو ... وخرجنا لعرض البحر ... كان الوقت نهار .. قلت له .. جدو.... عاوزه أخد لون ممكن أنام هنا بالمايوه شويه ... وأشرت لمكان مرتفع فى مؤخره اللنش ... كان جدو .. مشغول بأعداد السنانير والبوص .. ولكنه قال بسرعه .. بلاش كلمه جدو دى .. علشان بأحس أنى عجوز .. طيب عاوزنى أناديك بأيه .. نادينى سعيد بس .. أو أقولك قوليلى دودو ... كويس كده ....... طيب ياسى دودو أنا حا أتمدد هناك كده .. وأن كنت عاوز حاجه أنده لى... خلعت الترننج ووقفت بالبيكينى الاصفر الصغير .. تمشيت أمام دودو ... لقيته بيتابعنى بعينيه .. قربت منه وأنا بأقول .. حلو البكينى ده ... مسح شفايفه بلسانه وهو بييقول .. ده أنت كبرتى وأحلويتى ... ده بزازك كبرت كمان ... ومد يده يداعبنى وعصر بزازى بالجامد ... صرخت .. لا يادودو بالراحه مش كده أيدك بتوجع ... أنا مخصماك ... شدنى من يدى يحضنى وهو يبوسنى فى جبينى وخدى.. بس حسيت أنها مش بوسه أبويه أبدا ... حسيت كمان بزبه مرشوق فى جنبى .. كان زبه واقف .. وأتصورته زى ما كان واقف وهو بينيك الحماره ... قلت أجننه .. وأشوف أخرتها معاه ...قربت منه وانا بأتمايص .. قلت .. عاوزه أصطاد معاك علمنى ...وقفت قدامه وهو وقف ورايا ومسكت السناره وبدأت أعمل نفسى بأصطاد وأنا بأمسح بطيزى فى زبه بنعومه .. حسيت بزبه أترشق فى ظهرى ولسعتنى أنفاسه السخنه فى رقبتى ولف أيديه يمسك بزازى وهو بيعصرهم وبيقولى كبرتى يا رنا وبقيتى تجننى ... قلت له .. دودو أيدك حلوه... بتعمل أيه فى صدرى ... لم يرد ولكنه دفس أيديه من تحت السوتيان وهو بيمسك حلماتى .. صرخت .. لا يادودو الحته دى بتخلينى أترعش .. بلاش تمسكها ... ولكنه فضل يقرص حلماتى ويقفش بزازى لغايه لما بقى كسى شوربه من الميه اللى نازله منه .. ولما حس أنى مش ممانعه .. مد أيده تحت ودخلها من جتب الكيلوت وهو بيفرك كسى ... ومسك شعر كسى وكان طويل وكثير .. وهو بيشده ويقول .. أيه ده .. فيه مودمازيل كبيره وحلوه زيك كده تسيب الشعر طويل كده ... تعالى أحلقه لك ...مسك السناره من ايدى وهو بيعلقها فى الحلقه وسابها تصطاد لوحدها ومسكنى من أيدى وهو بيقول تعالى معايا أنا دايما معايا عده الحلاقه تحت .. ونزلنا السلم .. لآستراحه اللانش وقعدنى على السرير الصغير وهو بيقول لى أقلعى الكيلوت .. ولا أنت مكسوفه من دودو .. قلت له لا مش مكسوفه .. ووقفت وأنا أقلع الكيلوت وفتحت فخادى له .. شهق وهو بيبص على كسى وعينيه بتلمع .. وطلب أنى أقلع المايوه خالص وأكون عريانه ... قلعت .. مسك ماكنه الحلاقه ودهن كريم كده زى الصابون على شعر كسى وبدأ يحلق لى الشعر وأيده بتترعش .. كنت خايفه يجرحنى .. أخذت منه الماكنه وأنا بأقول .. هات هات .. أنت بقيت عجوز يادودو أيدك بتترعش .. وقعدت أحلق الشعر .. ودودو ماسك زبه يدلك فيه من الهيجان .. وهو بيقول دى أخر مره تحلقى بالماكنه .. بعد كده حاأحلق لك بالشمع .. قلت .. هو لسه فيه حلاقه تانى يادودو .. طبعا .. كل أسبوع لازم تنعمى الحته دى وتشيلى شعر جسمك كله علشان تبقى حلوه وناعمه .. هما صحباتك مش بيعملوا كده .. لا مافيش لسه حد من صحباتى عنده شعر كثير كده ... دول يادوب صدرهم بيكبر شويه شويه وهما حا يتجننوا من صدرى الكبير ده ... وأنا أهزه فيترجرج .. ودودو حا يموت من الهيجان والدم طلع فى وشه وبقى أحمررررررررر..قربت ببزازى من بقه وأنا أمسح حلماتها فى شفايفه ... . أخد الماكنه منى رماها بعيد وهو بيمسك بزازى يقفشهم بالجامد وبيعض حلماتى وبيمصهم بالجامد ولسانه الخشن يلحس فيهم .. لما كنت حا أتجنن وأترعشت من الهيجان ... وتأوهت أح أح أح أح حلو قوى مصك بزازى بيجننى كمان .. قطعهم ببقك ... لقيته وهو بيسحبنى من أيدى ويقول .. يلا بقى نطلع فوق علشان تأخدى حمام شمس وجسمك ياأخد لون ... مشيت معاه عريانه خالص وطلعنا فوق لقيته بيفرش بشكير أخر اللانش ووبيقولى نامى على وشك هنا .... أتمددت على وشى وأيدى تحت خدى وغمضت عينى ... شويه ولقيته بيقرب منى وقعد جنبى وحسيت بزيت يندلق على ظهرى .. وأيده بتدلك وتمسح ظهرى العريان ... دهن جسمى كله من رقبتى لغايه ظهر قدمى من تحت وصوابعى .. وبعدين حسيت بيه بيدفس صباعه فى خرم طيزى بالزيت ... رفعت راسى وصرخت .. أيه اللى بتعمله يادودو ... قال بصوت بينهج ... علشان الشمس ما تحرقكيش هنا كمان .. طيب بالراحه صوباعك جامد ... حاضر حا أدخله بالراحه .. وبدأت أحس بصباعه بيغوط فى جوفى .. وملانى زيت .. وهو بيقول .. لما الحته دى توجعك شويه أستحملى .. علشان حا تلاقى الوجع لذيذ بعد كده .. أوكيه .. قلت وقد بدأت أحس بلذه من تدليكه شرجى بصباعه ... دودو حس بأنى سحت وهجت وبدأ جسمى يترعش ... ضربنى على فلقه طيزى بالراحه وهو بيقول .. أنا حا أخليكى زى الستات الكبار مش البنات الصغيرين .. أيه رأيك .. قلت .. أيوه يادودو نفسى أكبر ... وأعمل زى البنات الكبار وهما ماشيين على البلاج أو قاعدين بالليل فى جنينه الديسكو .. قال .. هما بيعملوا أيه .. قلت .. لا ياسيدى .. أنا مش حا أقولك .. لا صحيح بتشوفيهم بيعملوا أيه .. بأشوفهم بيبوسو بعض وساعات بيبقوا عريانين خالص وبيحضنوا بعض جامد جامد ... والبنات ساعات تصرخ بصوت واطى خالص وتترعش .. هما بيعملوكده ليه يادودو...لم يرد ولكنى حسيت بأنه بدء يدخل صباعين مش صباع واحد فى خرمى ... كنت مستمتعه بكلامه وبصوابعه .. وصوابعه بتلف فى فتحه طيزى .. أتجننت ... لفيت بجسمى ونمت على ظهرى وبزازى بتتهز على صدرى .. بص لهم قوى وهو بيقول نامى بقى خالص هلى ظهرك .. وكانت أيده خرجت من طيزى لما لفيت .. دلق زيت على صدرى وبدء يمسحه يوزعه على بزازى ورقبتى وبطنى وهو بيقفش بزازى ويعصرهم .. بالراحه يادودو .. بزازى بتوجعنى من أيدك ... وهو ولا هوه هنا .. نازل دعك فى بزازى... وهو بيبص على كسى .. أبتسم لما شاف كسى بينزل ميه وقال .. خلاص أنا قربت أخلص ... وايده بتمسح كسى بصوابعه الاربعه بالزيت ... وايده التانيه دفس صوابعه تانى فى طيزى ... بقى يدلك كسى وصوابعه بتخرم من ورا فى طيزى .. رفعت جسمى وأتسندت على ذراعاتى وفضلت أبص هو ببعمل أيه فيا وحا يجننى وبزازى بتتهز وتتمرجح... قلت له .. تحب تنام أنت كمان وأنا أدهن جسمك بالزيت
من غير ما يتكلم لقيته قلع المايوه وزبه قدامه بيتهز ويشاور عليا .. كان زبه حلو وناعم .. مش كبير قوى .. لكن كان لذيذ ...نام على ظهره .. وزبه مرفوع لفوق .. مسكت الدهان ودهنت صدره وبطنه .. لغايه لما قربت على زبه .. اتنفض .. مسكت زبه وأنا بأدهنه من فوق لتحت بالزيت .. كان دودو حايموت منى ... كان بيتلوا زى ما يكون عنده مغص شديد.. وقام وقف بسرعه وهو بيسحبنى وبيقول تعالى تحت عاوز أعلمك حاجه حلوه ... نزلنا بسرعه وأنا متشوقه وحاسه بأحساس حلو فى جسمى كله .....طلب أنى أنام بنص جسمى العلوى فوق على السرير الصغير على وشى ورجلى على الارض وطيازى مفلقسه ناحيته ... ورجع تانى يمسح فتحه طيزى بصباعه ويبعبصنى بنعومه تجنن .. بدأت أزووم ... وأتأوه .. دودو .. بتعمل فيا أيه ... حلو قوى .. صباعك حا يجننى ... كمان .. حلو .. أوووه حلو ... وكسى بيعمل حاجات غريبه بيفتح ويقفل لوحده ونازل منه ميه بحر ... شويه وحسيت بحاجه جامده بتدخل فى خرم طيزى بالراحه ... لكن كانت بتوجع ... حاولت أأقوم .. لكن دودو كان حاطط أيديه ورا ضهرى منعنى من أنى أأقوم ...
لما دودو كان بيدخل زبه الجميل فى فتحه طيزى بالراحه ..صرخت بتعمل أيه يادودو ... قال لى مش عاوزه تبقى زى البنات الكبار ...البنات الكبار بيتعمل فيهم كده و.لا مش عاوزه .. قلت .. لا لا عاوزه بس بالراحه .. قال وهو يتنفض من الشهوه .. شوفى لما تحسى بوجع قولي لى أستنى ولما الوجع يروح قولى يلا دخل .. أوكيه .. أنت عارفه أيه اللى بأدخله فيكى ده .. قلت بجراءه شديده .. أيوه .. زبك ..ضحك وهو يقول ده أنتم جيل منيل .... وبدأ ينكنى ... كنت أقول له كفايه يستنى شويه ... لما أحس بطيزى أستريحت .. أقول له دخل شويه ..لغاااايه لما حسيت بزبه كله جواى .. كنت حاسه بأنى مفشوخه من زبه المرشوق فى طيزى .. لكن كنت حاسه بأن دى حاجه لذيذه .. وحا تمتعنى بعد كده ,, أستحملت وتركته يعمل اللى يحبه ويريحه فى طيزى ...لما حس دودو بأنى ساكته .. بدء يسحب زبه لبره وهو يدلق عليه زيت ويرجعه بالراحه جواى ... لغايه لما حسيت بأن زبه يتحرك داخل خارج بنعومه تجنن... ولقيته بيسرع فى الدخول والخروج بينكنى بسرعه وقوه ... وأيده بتضغط على ظهرى تمنعنى من الوقوف ... كنت حا أتجنن من الشعور الجديد عليا ده ... وزبه السخن الجامد بيمسح جوفى من جوه ... وجسمى يتمايل وعاوزه أاقوم أقف لكن أيدين دودو فى ظهرى منعانى .. وكسى بيخر ميه وبأترعش وميه شهوتى نازله شويه ميه طخينه وشويه ميه خفيفه زى البول وبقيت حا أتجنن من الاحساس ده ... زى ما كنت بأمارس العاده السريه وبأدعك زنبورى وشفراتى .. بس ده حاجه ثانيه خالص .. لغايه لما حسيت بدودو بيزوم قوى لكنه بسرعه سحب زبه من طيزى .. شهقت ... ولقيته بيقرب من بقى بزبه وهو بيقول .. أفتحى بقك .. أشربى .. ما تقرفيش منى .. أشربى .. ده حا يخليكى تكبرى بسرعه زى البنات الحلوه .. بسرعه فتحت فمى .. ليدس زبه فيه ويتدفق سائل غليظ دافئ... كان طعمه غريبا .. دافئ مملح .. ولكننى بلعته بسرعه .. على أمل أن شربته ابقى زى البنات الكبار الحلوين ... وأخدنى فى حضنه وهو بيبوس فيا وانا كمان حضنته كان صدره العريان على صدرى يجنن ويكمل متعتى وهيجانى ونشوتى ...
فى اليوم ده ناكنى فى طيزى 3 مرات فشخنى فيهم وفضلت باقى اليوم مش بأمشى كويس ولما سألتنى ماما عن العرج اللى أنا فيه .. قلت لها وقعت من اللانش على رصيف المارينا..ورجعنا يومها من غير ولا سمكه ... وقال لهم دودو أن البحر كان النهارده مش كويس .. وهو يوعدهم بأنه بكره حا يصطاد سمك كثير قوى .. كان بيقول الكلام ده وهو بيغمز لى بعينه ... فهمت ....وعرفت أن ناوى يعمل معايا كده بكره كمان

ساعد أمه في دراستها

القصه من علي لسان صديق. انا شاب 19 سنه من عائله متوسطه المستوي امي اتجوزت لما كان سنها 16 سنه لانها كانت حلوه اوي بيضه وشعرها بني خدودها حمرا وشافيفها من غير ما تحط اي مكياج وطبعا ابويا هراها نيك وعلمها كل فنون النيك وجميع الاوضاع حتي خرم طيزها كان بيهريه نيك وحملت امي بعد اسبوع من الجواز وولدتني بعد عشر اشهر من جوازها وبعدين محبلتش تاني ففضلت انا وحيد وكانت امي تحبني اوي وتلبي لي كل طلباتي وطبعا هي دلوقتي سنها 45 سنه وتخنت شويه والتخن زاد جمالها بزازها كبرت وبقي ليها كرش بسيط وطياز كبيره بس طريه اوي ومات ابويا فبل سنه وامي جالها عرسان كتير لكن هي كانت بترفض مش عاوزه تجيبلي جوز ام ولما لقيتها حاسه بملل في حياتها اقترحت عليها تكمل تعليمها وتشغل نفسها في المزاكره وفعلا قدمتلها في المدرسه وابتدت تذاكر وطبعا مكانتش بتروح المدرسه لاني جبتلها المناهج والكتب وكل حاجه تخص التعليم يعني يدوب تروح الامتحان وبس وحسيت ان امي بتشتكي من صعوبه المواد خصوصا الحساب وطلبت من اساعدها وطبعا انا عمري ما فكرت فيها جنسيا والموضوع ده مخترش علي بالي ابدا بالرغم انها بتلبس ملابس عريانه في البيت ودايما من غير سوتيان وبزازها بترقص من تحت الحلابيه وحلماتها واقفين وباينين من تحت الجلابيه وفعلا ابتديت اقعد معاها واشرحلها الدروس وحسيت انها بتفهم بصعوبه لدرجه اني بقيت اتنرفز عليها وازعقلها وفي اليوم الي غير كل حياتي كنت قاعد اشرحلها الحساب وهي لابسه جلابيه علي اللحم وفتحه صدرها كبيره فكانت وهي موطيه تكتب بزازها كلها باينه وكنت شايف حتي سرتها وانا لقيت زوبري بيقف علي بزازها الكبيره البيضه وحلماتها البينك وهي حست لما لقت بنطلون البيجاما مرفوع من زوبري وحبت تقوم علشان حست اني هايج لكن انا قلتلها مفيش قومان غير لما نخلص الدرس وانا عيني هتطلع علي بزازها وسوتها وسرتها وزبري هيفرتك هدومي ولما لقيتها حلت المساله صح قلتلها برافو عليكي ورحت بايسها من خدها وقلتلها يالا حلي التانيه وسرحت شويه ولقيت نفسي بحط ايدي علي كتفها واطبطب عليها واقولها شطوره كملي لقيتها ما اعترضتدش رحت بعد شويه حاكك دراعي في بزها لقيت وشها احمر وشفايفها بتعض في بعضها رحت بايسها تاني في خدها بس بوسه طويله شويه لقيتها ساكته رحت مادد ايدي جوه الجلابيه ومحسس علي بزازها لقيتها بتقول امممم اممممممم انا قايمه انت بقيت شقي وكده مش كويس قلتلها يالا بطلي دلع وحلي ورحت ماسك ايدها مقربها علي زوبري راحت بعده ايدها رحت ماسك ايدها ومقربها تاني وفضلت احك ايدها في زوبري وانا مقرب بقي علي شفايفها ببوس فيهم لقيتها راحت ماسكه زوبري وبتقرصني في راسه رحت مادد ايدي علي وراكها ومعريها وحطيت ايدي علي كسها المنتوف الناعم ودخلت صباعي فيه وانا بشفط شافيفها وبمص لسانها لقيت كسها بينزل وهي هاجت اوي ومسكت زوبري اوي وابتدت تلعب فيهوخرجته من الهدوم وقالتلي ليه يا ابني صحيت الميت قلتلها مش قادر غصب عني انتي حلوه اوي وبزازك جميله اوي وكسك كبير ومنفوخ قالتلي وانت كمان زوبرك كبير اوي مكنتش فاكره انك كبرت وبقيت راجل ورحت قايم قالع هدومي ومنيمها علي بطنها علي ترابيزه السفر وهاجم علي كسها لحس وشفط وعضعضه في الزنبور وهي تزوم اممممممممممم اووووووووووو احححححححححححح كمااااااااااان كمااااااان اووووووووي اوووووووووووي اشفط اوووووووي خلي زنبوري يترقع عاوزه اسمع صوت الطرقعه اححححححح وانا لقيت نفسي ببوسها من خرم طيزها الوردي وبدخل لساني فيه مره وادخل لساني في كسها مره وبقيت مش قادر رحت واقف وراها وحاطط راس زوبري بين شفرات كسها وقعدت ادعكه في زنبورها ومره واحده رحت زاقق زوبري في كسها وسمعت احلا اح في حياتي احححححححححححح اححححححححححح دب دب اوووووي دخله كللللللللللللللله كلللللللللللللللللله ولقيت نفسي بنزل لبني وهي تقولي ليييييييييييييه ليييييييييييييييييه لسه لسه وانا انكسفت من نفسي ولقيتها بتقولي معلش علشان دي اول مره هات امصهولك هيقف تاني وفعلا راحت واخداه في بقها وفضلت تلحس فيه وتمصه لحد ما لقيته وقف تاني وبقه حديه قلتلها يالا فلقسيلي بسرعه قالتلي طيب بس المره دي تدخله في طيزي طيزي شرقانه وعطشانه

Thursday 6 October 2016

عبير الزوجة الشابة وحماها

انا عبير امرأة شابة عمري 24 عاما تزوجت قبل خمس سنوات .وانا ممتلئة الجسم بيضاء البشرة اعيش مع زوجي ووالده ووالدته في نفس العمارة . زوجي يعمل خارج المدينة ويأتي مرة في الاسبوع الى البيت . والد زوجي في الثامنة والاربعين من عمره ولكن صحته جيدة ووسيم . لاحظت منذ فترة ليست بالقصيرة انه كثيرا ما يركز نظراته على ساقي حيث انني لا ارتدي الجلباب داخل البيت بل تنورة او بنطلون برمودا وانا اعلم ان سيقان المرأة مصدر اغراء للرجال خاصة المصابين بالشذوذ . فأردت يوما ما ان اشبع رغبته تلك خاصة وانه وايضا حماتي يعاملاني معاملة جيدة ويحباني كثيرا ، فتظاهرت بأنني لاحظت ان هنالك بعض العروق في ساقي الاثنتين وطلبت منه بصفته رجلا كبيرا مجربا ان ينظر هل يستحق ذلك المعالجة ام لا فلم يتردد وامسك احدى ساقي واخذ يتأملها لكنني لاحظت انه يرتعش من المفاجأة ومن جسارتي ثم قال لا تهتمي يا عبير هذا لا يستحق العلاج انما عليك ان تريحي قدميك اكثر . لكنني تماديت وقلت له ما رأيك يا عمي بساقي هل هما جميلتان ؟ فقال بدون تردد وهل تشكين في ذلك انهما رائعتان وانت كل رائعة واضاف مازحا كلك على بعضك حلو شعرك حلو جسمك حلو خدك حلو واخذ يقهقه من الضحك وكأن ذلك مجرد مزحة . والحقيقة انه يشتهيني والاغرب من ذلك انني اجده جذابا واحبه كثيرا . وغني عن البيان ان العلاقات تطورت بيننا الى الافضل فمثلا في المناسبات العائلية وخاصة في عيد ميلادي كانت تبدو عليه امارات البهجة بشكل واضح واخذ يقبلني بشهوة حتى ان حماتي لاحظت ذلك . ثم اخذ يتعمد الفرص للامساك بذراعي خاصة عندما لا تكون حماتي موجودة ثم اخذ يعانقني ويتحسس جسمي وانا بالطبع اشجعه لعدة اسباب من بينها انه جذاب ويحبني كثيرا ولانني لا انال الاشباع الجنسي الكامل من زوجي الذي حتى ولو جامعني لا يشعرني بكل هذا الحب . بعد فترة طرأ بعض التوتر في البيت فزوجي يريد ان يتزوج علي لكي ينجب طفلا مع ان العائق لديه وسبق ان عالجه بعض الاطباء لكن بدون نتيجة . ولكن والديه لا يريدان ان يتزوج علي خوفا من ان تكون الزوجة الثانية شرسة ولا يتمكنان من التعايش معها . وهنا طرأت لحماتي فكرة وهي انها سمعت عن طبيب مشهور في مضمار الانجاب وشجعت ابنها الذي هو زوجي على الذهاب اليه . وبالفعل رافقته مع والدته الى الطبيب . ولكن الطبيب انفرد بنا بعد ذلك قائلا انه لا يعتقد ان ب***ان زوجي الانجاب ولكن قررنا جميعا ان لا نعلمه الحقيقة . بعد ذلك طرأت لدى حماتي فكرة رائدة تجعلني احمل وتحقق حلم زوجي ولكن بدون اثارة اية شكوك او فضائح . فاجتمعنا انا واياها مع والده وقالت حماتي لزوجها لماذا لا تجامعها وتحمل منك فأنت وابنك دم واحد وهكذا نحافظ على تماسك الاسرة ولا يتزوج ابننا على حبيبتنا عبير ويأتي لها ولنا بضرة ؟ فتظاهرت كما تظاهر زوجها بالاستغراب ورفض الفكرة . لكن حماتي قالت سيبقى هذا سر بيننا واستمرت في اقناعه حتى اقتنع . وفي ليلة ليلاء كما يقولون جاء الى فراشي قبل منتصف الليل واخذ يخلع ثيابي قطعة قطعة حتى اصبحت عارية فقال لي جسمك سيؤدي بي الى الجنون يا عبير واخذ يقبل صدري وافخادي وسيقاني وقدماي ويتحسس كل انحاء جسمي ثم رفع ساقاي الى الاعلى ووضع وسادة تحت مؤخرتي واخرج زبه الهائل الثخين المنتصب ثم قبل كسي وبدأ في ايلاج زبه تدريجيا حتى ادخله بالكامل واخذ يخرجه ويدخله بشكل مستمر وهو يمسك افخادي بحرارة حتى قذف كمية كبيرة من سائله داخل اعماق رحمي .ولغزارة المني اخذ يتدفق على افخاذي حتى وصل الى سيقاني .وعندها قال لي الان انا متأكد انك اصبحت حامل وحسب ما ذكر لي بعد ذلك انه صام عن الجنس لمدة اسبوع كامل انتظارا لهذه اللحظة الحاسمة . وبعد استراحة حوالي نصف ساعة عاد الى النيك مرة اخرى . وبعد استراحة اخرى احضر فازلين واخذ يدهن به فتحة طيزي وادخل زبه الى اعماقي . وانتهت هذه الحفلة الساعة الرابعة صباحا تقريبا . فغادر فراشي وتركني استريح وانام وبقيت نائمة حتى الساعة العاشرة صباح اليوم التالي حين التقيت بحماتي التي قالت لي مبتسمة ارجو انك استمتعت هذه الليلة ! فهي تعرف ان زوجها يشتهيني وانا لا امانع . وبعد ايام بدأت اتقيأ صباحا فقد اصبحت بالفعل حامل وسر جميع اهل البيت والاقارب . الا يقولون ان كيدهن عظيم

إبنتي المطلقة الممحونة

 أنا سمير لم أتجاوز أل 40من عمري متزوج، ولي إبنة إسمها مريم تزوجت في سن السابعة عشر من عمرها ولم تستمر في زواجها لأكثر من سنة عندما إكتشفت و زوجها أنها عاقر وطلقها و وحضرت لمنزلنا لتعيش معنا بعد أن خلصها زوجها من كل شيئ ، إبنتي جميلة جدا ومتفجرة أنوثة ذات مؤخرة منتفخة وصدر كبير نافر وبارزة حلماته وجسمها ملفوف وفرسة بمعنى الكلمة وكانت منذ بلوغها مبلغ النساء و قبل زواجها ملتزمة في ملابسها المحتشمة ،فلم أرى من جسدها أي عورة تذكر ،ولكنها الآن تلبس بالمنزل ملابسها التي دخلت بها وهي فاضحة تكشف أكثر مما تستر ، حتى كلوتاتها عندما تجلس فاتحة ساقيها بحريتها بالمنزل دائما ما أرى بوضوح شفرتي كسها وبينهما فتلة كلوتها .

ولأن أفخاذها ممتلئة ولعدم ممارستها للجنس منذ طلاقها ،فقد إعترتها إلتهابات مهبلية وإفرازات وذهبت مع أمها لطبيبة نساء فأعطتها علاجا وطلبت منها عدم إرتداء كلوتها لتشفى من إلتهاباتها ،وشفيت من إلتهاباتها ولكنها إعتادت بعد ذلك ألا ترتدي كلوتها وهي في المنزل وكانت جلستها المفضلة دائما القرفصاء التي تجعل كسها ظاهرا للعيان ،والغريب أن أمها رأت أن عدم إرتداء الكلوت بالمنزل يحميها من الإلتهابات فأصبحت تفعل مثل إبنتها ويجلسا متقاربين فأرى منهما ما أرى ولأنني معتاد على رؤية كس مراتي فلم بعد يحركني بينما كس إبنتي لسة بحيويته وشفايفه متورمة وأشفاره حمراء لم يعلوها السواد وأحيانا كثيرة كانت إبنتي تمسح الأرضيات وتمسك الممسحة القماش بكفيها وتتراجع بساقيها لتمسح الأرضية فأرى كسها مفتوحا وخرم طيزها كنور الشمس فتتحرك في شهوتي وينتصب زوبري لا إراديا فأجري على أمها وأنيكها ولكن لا أشبع بسبب تخيلي لكس بنتي ،والغريب أن كل هذا يحدث من بنتي بعفوية وكأنني لا أرى منها ما يحرك شهوتي فأنا أبوها وأكيد لن أتحرك جنسيا ناحيتها من المؤكد هذا كان فكر إبنتي!!لذلك كنت أخفي دائما إنتصاب زبي أمامها وأمام أمها ولكن شهوتي على نيكها كانت تقتلني وكنت لا أجد غير أمها لأفرغ شهوتي ولكن هيهات!!أصبحت أمها لا ترويني أو تسد ظمئي فأنا جوعان ولن يشبعني إلا كس بنتي الضيق المتورم الشفايف .

رجعت من عملي عند الثالثة بعد الظهر وكانت زوجتي بالمطبخ تعد الغداء وإبنتي تمسح الصالة بالماء ودخلت عليها وهي تمسح ومنحنية وبيديها الممسحة القماش وطبعا من غير كلوت ورأيت كسها بارزا من الخلف بين نهاية ساقيها فجن جنوني و دخلت غرفتي وإرتديت جلبابي من غير كلوت ..ورجعت للصالة وإبنتي ما زالت تمسح وجلست أمامها على الأريكة جالسا القرفصاء وطبعا أكيد زبي المنتصب ستراه واضحا بين فخذاي و زبي بلا فخر طويل وضخم ذو طنبوشة حمراء منتفخة ومسكت الجريدة أقرأ فيها وبعد أن أنهت المسح جاءت لتفرش الأرضية وأكيد رأتني ورأت طنبوشتي وأخذت تنظر من تحت لتحت وأنا اراقبها دون أن تراني ورأيتها تعض على شفايفها قلت أخيرا الثلج سخن وتحرك!! ..ثم وقفت أمامي مباشرة ونزلت على ركبتيها وكأنها تفترش شيئا وإقتربت لما بين فخذاي وأخذت تنظر بلهفة ثم مدت يدها على كسها تدعك فيه وأنا عامل نفسي بقرأ الجريدة التي بين يدي ولم تلاحظني وأنا اراقبها وأخذت تدعك في كسها وبظرها بشدة حتى أفاضت شهوتها فهدأت ثم قامت ..قلت لقد قرب قطفك جابت شهوتها على منظر زوبري ..

أحضرت زوجتي الغداء و تغدينا ووجدت إبنتي تعاملني بحنية شديدة وتراقبني في كل حركة ولاحظتها أمها فقالت لها خير!! إيه الحنية دي أبوكي مش أدك وضحكنا ثلاثتنا.. قلت في نفسي كيف السبيل إلى إبنتي لقد رأت زبي وإشتهته .. فهي شابة صغيرة لم تتعدى التاسعة عشر من عمرها جربت الجنس وذاقت حلاوة الزب وأكيد متعطشة له ..ولكن إبنتي ولشدة شبقها إستطاعت أن تعمل خطة لتوقع بي..

بعد ثلاثة أيام من رؤية إبنتي لزوبري المنتصب من تحت جلبابي ،سهرنا أما التلفاز لوقت متأخر ثم ذب أنا وأمها لغرفتنا لننام وهي ذهبت لغرفتها وعن الواحدة صباحا سمعنا صريخها أنا وأمها وجرينا على غرفتها ..فقلنا لها مالك في غيه؟قالت شفت كابوس أنا خايف أوي يا بابا تعالى نيمني وخضني في حضنك ..أنا خايفة أوي يا ماما ..قالت أمها حاضر يا حبيبتي أنا حروح أنام في غرفتي وحخللي بابا ينام معاك الليلة ..بس ما تتعوديش على كدة ..قلت في سري يا بنت العفريت ..آه من كيد النسا!!وذهبت أمها ونمت بجانبها على السرير وقالت خدني في حضنك يا بابا ..أنا خايفة أوي قلت لها حاضر يا عيون بابا ..تعالى في حضني..وأخذتها بين يداي وإلتصق صدرها بصدري وأحسست بحلمتيها المنتصبتان قلت البنت عاملة حسابها وقالعة السونتيان كمان وإنحصر عنها قميصها القصير ليرتفع لفوق فلقتيها ووضعت يدي على وسطها لأضمها فألصقت فخذاها بفخذاي وإلتصق زوبري المنتصب بين فخذيها العاريان ثم قالت بابا أنا مش طايقة قميصي ممكن أقعله قلت أكيد أنا كمان حران أوي مثلك قالت خلاص يا بابا قوم إقلع هدومك إنت كمان.. قلت حنبقى كدة سلبوتة يا حبيبتي قلت بابا ما تفهمنيش غلط إنت حر ..قلت لأ حبيبتي معاك حق ..وقلع كل منا هدومه وأخذتها في حضني وفعصتها في صدري وبزازها حاسس بيها ..وإلتصقنا ببعضنا ثم رفعت ساقها ووضعتها فوق وسطي حتي إلتصقت رأس زبي بشفراتها وإقتربت شفتاها من شفتاي فإلتقمت شفتاي بين شفتيها وقالت أنا بحبك قوي يا بابا وأخذت تقبلني بشهوة فظيعة وتدخل لسانها داخل فمي قلت لها حبيبتي إنت شرقانة قوي كدة قالت من ساعة ما شفت زبك يا بابا وأنا حموت بقالي يومين ما شفتش النوم وهريت نفسي من العادة السرية .. ومش عارفة أطفي ناري..قلت لها حبيبتي أنا حطفي نارك.. قالت أنا حبيت أعمل تمثيلية على ماما عشان أجيبك لسريري وعلى فكرة يا بابا أنا راقبتك ولقيت عينك مني بس كنت مطنشة ولكن إنت خلبوص عرفت تغريني وتخلليني أشوف زبك وهو واقف وكمان عليه راس تجنن وتخيلته جوة كسي وجبت شهوتي عليه وإنت بتراقبني من تحت الجرنال..قالت ممكن أمسكه يا بابا قلت مدي إديك ونزلت إيديها ومسكته وأخذت تفعص في راسه..ثم فردت بين إصبعيها الكبير والصغير لتقيس طوله قالت ياه يا بابا دا طويل وطخين وضخم يا بختك يا ماما بيه!!قالت مكن أدعكه شوية قلت مش كتير عشان أمك عليها الدورة وبقالي مدة ما نكتش وخايف لنزل لبني بسرعة قالت لأ..أنا عاوزاه يرويني .

قلت لها ما تستعجليش النيك في الكس خلليني أوريك ممارسة الجنس على أصوله وفي الآخر حتلاقي نيك الكس مش كل حاجة قالت أنا حسيبك نفسي وجسمي المهم في الآخر أنام وأنا شبعانة.. وحتى أشبعها جنسيا قلت لها أتركي لي نفسك وتجاوبي معايا.. وتقدمت منها وقبلتها بشفتيها قبلة طويلة رومانسية ثم أدخلت لساني بفمها وبادلتني نفس العمل وأخذت أحسس علي أذنيها وشعرها ثم نزلت لرقبتها لحسا وتقبيلا ثم قمت باللمس الخفيف والرقيق جدا للكتفين ومنطقة الظهر والخصر, فزادت سرعة تنفسها فقمت بزيادة قوة التقبيل وقوة اللمس والاحتضان فإنتفخ ثدياها و تصلبت حلمتاها ثم قمت باللمس الخفيف بأطراف أصابعي و بعمل دوائر تحيط بثدييها متجها من أسفل الثدي إلى الأعلى و مقتربا من هالة الثدي البنية المحيطة بالحلمات ثم بعد فترة قمت بمداعبة واستثارة الهالة والحلمات نفسها باللمس الخفيف أولا , ثم باللحس و المص والشفط على الثدي كاملا مع التركيز في النهاية على حلمات الثدي وبهذا بدأت تثور جنسيا و تزيد من إفرازاتها المهبلية بشكل كبير .. ثم كررت كثيرا اللمس الخفيف والقبلات الرقيقة لمنطقة البطن والصرة وباطن الفخذين من فوق الركبة حتى إقترب من كسها ولم ألمسه .. ثم قمت باللمس بأطراف الأصابع للعانة بادئا من الأعلى و متجها نحو البظر دون لمس البظر مع العض والتقبيل فزادت من عسلها حتي إنسكبت علي شفرات كسها فأخذت تتلوي من شدة الاستثارة الجنسية .. وذهبت للشفرتين باللمس الرقيق و الخفيف ثم زدت من السرعة و الضغط ثم المص والشفط والعض الخفيف قوي ثم إستلمت البظر باللمس الرقيق و الخفيف ثم زدت من السرعة و الضغط ثم المص والشفط والعض الخفيف , ووضعت إصبع ثم إصبعين داخل كسها في نفس الوقت وأخذت أحركهما دخولا وخروجا بشكل بطيء جدا إلي أن وصلت إلى نشوتها و رعشتها , فرشت برأس زوبري علي بظرها وشفرتيها مرة ثم مرتان ثم ثلاث..

ثم غيبت رأس قضيبي بكسها ثم أخرجته ثم أدخلته بالراحة لمنتصفه ثم أخرجته لعدة مرات ثم أرشقته دفعة واحدة في كسها ثم أدخلته وأخرجته بسرعة ثم زد السرعة وضربتها علي مؤخرتها ثم أخذت أحرك زوبري داخل كسها وأحكه في جدرانه وكأنه يتمضمض يمين وشمال ثم شمال في يمين وهي تتوحوح وتتأوه وتتوسلني أرجوك إرحمني زوبرك جنني ثم أخذت أسرع في الدخول والخروج بشدة ..فتأوهت أحِّي كسي ولّع نار ..أح.. أح.. أح.. نار.. نار.. نار وعندما أحسيت برعشتها وقبضة مهبلها علي قضيبي قلت لها حأنزلهم .. قالت إرويني .. و أطلقت سائلي المنوي بعدم إندفاع وبعدم حركة من قضيبي داخل كسها العطشان و هي تصرخ و تقول يالهوووووووى دول سخنين أوي إيه ده إحساس محرومة منه .. وعندما إنتهت رعشتي لم أخرج قضيبي ثم أخذت فمها بفمي حتي هدأت..

ثم قالت حبيبي إيه دا اللي عملته معايا دي هي ليلة دخلتي بجد ..ياه الجنس جميل قوي وممتع دا أنا أول مرة في حياتي تيجي لي شهوتي خمس ست مرات في نيكة واحدة دا أنا كنت أسمع عن الأوروجيزم ولم أحسه إلاّ معك دا إنت خرجت كل ميّتي من كسي دا أول مرة يخرج من كسي عسل بالكمية الرهيبة دي دا إنت هريتلي كسي دا أول مرة أحس إن بظري ليه لازمة دا أنا إرتعشت من مصك ولعبك فيه يا دا النيك حلو.. حلو.. حلو خالص.. دا إنت النيك والمتعة... ثم نمت على ظهري وهى قعدت تلعب في زوبرى وتدعك في رأسه لغاية لما وقف وهي طلعت مثل الفارس ومسكت زبي وراحت راشقاه في فتحة كسها بالظبط وراحت قاعدة عليه وشفايف كسها لازقة في بيضاني علي الآخر وزوبري محشور علي آخرة ولم أستحمل سخونة كسها وإنطلقت مني شلالات من اللبن في كسها ثم أحسست بإنقباضة كسها عند رعشتها القوية وسال عسلها مع لبني وإرتخت أعضائها ونامت علي صدري ونزلت ثم نامت بجانبي ..ثم إرتدينا ملابسنا ونامت في حضني حتى الصباح وجاءت أمها لتوقذني في الصباح وتأخذني لغرفتي ..وقمت معها ودخلنا الغرفة ..ووجدتها تنزع ملابسها وتنزعني ملابسي ولم أدعها تنزل كلوتي عني حتى لا ترى آثار المعركة الجنسية مع إبنتها ..قلت مالك عاوزة إيه؟ قالت لقد إرتفعت الدورة وقمت تطهرت ومشتاقة لزبك.. قلت أصبري أخش الحمام وأجيلك ..يا سعدي يا هناي....

وعند المساء إتصل والد زوجتي وأخبرني بن والدة زوجتي مريضة ومحتاجة إبنتها معها فأخبرت زوجتي فقالت سأسافر الآن قلت إنتظري للصباح قالت مستحيل وصلني لموقف السيارات وسأذهب كعادتي قلت آجي معاكي قالت خلليك مع بنتك وإنت وراك شغلك وخرجت أنا وزوجتي وتركنا إبنتنا بالمنزل ..وعند العاشرة عدت لمنزلي ووجدت إبنتي منتظراني على فارغ الصبر..وتعشينا ..

عند الحادية عشر .. قالت على فكرة ليلة دخلتي بحق كانت إمبارح .. يا لهوي عليك أول مرة أحس بكسي وأحس بالزوبر جواه وعلى فكرة لما بدأت تدخل بتاعك في كسي أول مرة حسيت بألم شديد وحسيت إني كسي ضيق أوي..وكنت عاوزة أقالك خرجه عشان بيحرقني خفت لتزعل مني ..قلت يا بت سيبي نفسك زي ما طلبت مني ..قلت لها على فكرة فعلا كسك ضاقت فتحته عشان بقالك مدة ما دخلش كسك زوبر وده شيء طبيعي..وتحسي لما حيخش زبي الليلة دي في كسك أنه بقى سهل وكسك بيقبض عليه وحأحاول أحرك زبي في كسك يمين وشمال وفوق وتحت عشان تحسي بالمتعة أكثر وحنيكك بطريقة جديدة جتستمتعي فيها حدا وحتتمني يبقى زوبري في كسك على طول..

قمنا من مجلسنا ولففت يدي حول خصرها ورحت معها في قبلة حارة مصمصت لسانها قبل أن احملها بين زراعي متوجها بها لحجرة النوم ووضعتها على السرير وهي في شبه غيبوبة مع أنفاسها المتسارعة وآهاتها التي بدأت تعلو بما يدل على هياج جنسي ... ونزعت عنها قميصها وتمددت فوقها..ثم فككت سوتيانها والتصقت شفتانا بقبلة عنيفة وكانت تعض شفتي بأسنانها حتى أنها آلمتني وأطلقت يدي تفرك بنهديها واحدا تلو الآخر .. أشبعتهما فركا بين أصابعي ثم انهلت عليهما تقبيلا ومصا للحلمتين المنتصبتين وأنزلت يدي إلى فلقتي طيزها أدلكاهما بعنف وقوة أفقدتها صوابها .. وذهبت لكسها الوردي اللامع بعسله و الخالي من الشعر والمتورم من فرط الإثارة والملتصقة شفرتيه إلى الجوانب من الشبق وامتدت يدي تداعبه وتلاعبه قبل أن أنهال عليه بفمي ولساني لحسا بينما امتدت يداها إلى زوبري تتلمسه برفق وحنان ثم نمنا بوضع 69 ونحن نتبادل المص والتقبيل واللحس والعض وأدخل لساني في كسها وتدخل زوبري في فمها حتي سال الكثير من عسلها واتت رعشتها عدة مرات..

ولم أرحم بظرها من العض والمص بينما أصابع يدي المبلولة بماء كسها المنهمر في خرم طيزها بعد أن أدخلت إصبعا واحدا ثم إصبعين وهي تتأوه بشبق ممزوج بألم بسيط سرعان ما تجاوزته وتحول إلى متعة ...ومع آهاتها التي بدأت ترتفع كانت طيزها ترتفع وتهبط وظهرها يتقوس رامية بحمم كسها بين شفتي حتى غمرت وجهي.. وانقلبت لأقبلها واجعلها تتذوق طعم عسل كسها الذي اغرق شفتي بينما استقر قضيبي فوق كسها فأمسكته بيدها تفرش كسها وتحاول إدخال رأسه بين شفريها وأنا أمانع برفع وسطي لأعلى راغبا بزيادة متعتها .. بدأت ترجوني بإدخاله و هي توحوح وترجوني أن ادفعه عميقا في كسها الملتهب وأنا مستمتعا بعذابها وإمتاعها في آن واحد ...وصلت لقمة شهوها فبكت وأخذت ترجوني وتقول إعمل معروف دخل زبك يا حبيبي ...طفي نار كسي بزبك الضخم عاوزاه جوة قوي.. قوي إملا بزوبرك كسي ..نيكني!نيكني حرام عليك بقي أنا حأتجنن!!..وأنا ما زلت ممسكا بزبي افركه ببظرها وأحكه بين شفرتيها حتى بدأت بإيلاجه ببطء شديد في كسها الملتهب حتى وصل زبي إلى الچي سبوت وضربت خصيتاي ما بين فلقتي طيزها وبدأت أُسرع بالإدخال والإخراج بعنف شديد وقوة وسرعة جعلتها تصيح ألما ومتعة وتتفوه بعبارات الألم و الاستمتاع وقد فقدت صوابها من شدة إرتعاشها .. ولم استطع التحكم بنفسي فقاربت على القذف لأقذف شلال منيي الحار داخل كسها القابض بقوة علي زوبري..

عمي ناكني وناك بنت أخته

أنا سمية أعيش في بيت عائلة كبيرة وسريري بحجرة عمي عماد الذي يكبرني بثلاثين عاما وعمتي رجاء عندما توفي عنها زوجها أتت هي وإبنتها شربات التي هي في عمري لبيت العيلة وعندما توفيت عمتي دخلت إبنتها معي وأصبحت تنام بحانبي على سريري…
كان عمي عماد مصاحبنا أنا وشربات إبنة عمتي وكان عطوف جدا معنا وكنا بندلع عليه وهو مثل أبينا تماما وبالرغم عن ذلك كان يطلب منا أن نناديه بإسمه دون عمي أو خالي ..وكان لا يبخل علينا بأي شيء نطلبه سواء أنا أو شربات ..وشربات أنا بأحبها جدا فهي يتيمة مثلي.. إلتحقت بالجامعة أنا وشربات ودخلنا كلية واحدة وكانت لا تفارقني حتى في المذاكرة والأصحاب والذهاب للجامعة …

وتبدأ قصتي مع الجنس بعد أن إمتحنا في السنة الأولى من الجامعة وأخذنا أجازة الصيف .. فلقد غادرنا عمي عماد للقاهرة لقضاء بعض حوائجه ولم يرجع إلا مع قرب دخولنا للسنة الثانية في الجامعة أنا وشربات بنت عمتي… كانت ملابسنا في الصيف أنا وشربات شبه متحررة نوعا ما ..فعند النوم لا نرتدي سوى قمصان النوم القصيرة والعارية والتي لا تستر وأحيانا كنا ننزع عنا سونتياناتنا وكلوتاتنا خاصة بعد أن غادرنا عمي عماد للقاهرة ..

و في يوم صيفي حار قلقت من نومي ليلا فذهبت للحمام ثم شربت ماءا مثلجا من الثلاجة ورجعت لحجرتي لأنام .. وجدت شربات في سابع نومة وقميصها مرفوع من أسفله حتي سوتها ونائمة على ظهرها ومفرجة بين فخذيها الممتلآن بارزا بينهما كسها بشفراته و بظره المنتصب كحلمة بز إمرأة وأحد فردتي بزها الضخم خارجة من فتحة قميصها المنحسر عنا حتى سوتها .. منظرها أثارني جدا وحرك في شبقي وشهوتي وتأججت شهوتي وصرخت بداخلي ..فإقتربت منها ووجدت شيئا يشدني في لمس كسها الضخم الجميل النظيف شعر عانته ..فمددت يدي برفق وأنا ارتعش ولمسته لمسه خفيفة مما جعلني اهتاج أكثر وشربات لم تشعر بشيء.. فبدأت أتحسسه أكثر وأكثر فتحركت شربات وانقلبت على جنبها متجهة بوجهها ناحيتي.. ففرحت جدا ولم أضيع الفرصة.. فالتصقت بها وصبرت لبعض الوقت ثم أنزلت يدي ووضعتها فوق كسها فشعرت بها تبلع ريقها فتأكدت أنها مستيقظة .. فبدأت افرك بأشفار كسها وفى بظرها وهى لا تمانع ثم طلعت بجانبها على السرير.. ووضعت كسي فوق كسها الكبير واحتضنتها وأخذت احك كسي يكسها وبعد لحظات ارتعشت شربات بقوة وهى تحتضني كادت تكثر عظمى وتقبل في وانقلبت فوقى حتى أنى خفت منها وأقول لها إيه يا شربات ؟ وهى غير منتبهة لكلامي إطلاقا مندمجة مع شبقها وشهوتها وأخذت تقبلني في فمي.. وتقول أنتي عسل يا سميه أنا بحبك أنتي كنتى فين يا حبيبتي من زمان إحنا لازم نعمل كده على طول ونزلت علي تحتي وفضلت تبوس في كسي وتلحس فيه و شوية وارتعشت وحسيت بمتعه ما بعدها متعة لأنها كانت أول مره أحس بحاجه زي كده وفضلنا نعمل كده كل يوم مره أو مرتين في النهار وبالليل ممكن نأخذ مع بعض للفجر وأدمنا السحاق بطريقة رهيبة .. لحد ما رجع عمى عماد من السفر وكنا خلا ص قاربنا على دخول الجامعة ..

بعد أيام من رجوع عماد .. لاحظنا انه أصبح واحد تاني خالص كان بيغلس علينا جامد ممكن يقرصنا في مناطق حساسة في طيازنا وفى وراكنا وساعات كان بيمد ايده على صدرنا ويعمل نفسه بيهزر وفى مرة ما كنتش موجودة وغلس على شربات جامد ومسك ذراعها وقام بلويه مما جعلها تلتف للأمام وتصبح مؤخرتها أمام زوبره مباشرة المنتصب كالحجر وقالت لي إنها كانت حاسة انه هيدخل في كسها أو طيزها لولا الهدوم.. بس تخلصت منه وهى بتبصله بطريقه حسسته إنها نفسها فيه بس مكسوفة.. وبعد ما حكتلى قلت لها طيب وانتى إيه رأيك يا شربات لو نخليه يتمتع بينا وإحنا نجرب الزوبر.. بذمتك مش أحسن من اللى بنعمله مع بعض و كنت بأتمنى لو عمي ناكني عشان أزوق الزب . وبعد اكتر من ساعتين كنا خلاص بدأنا ننام بجد لكن ..

سمعنا صوته بيفتح الباب وكان كل البيت نام وقرب من الغرفة وفتح الباب وقال إيه نمتو يا كلاب دا إيه البيت الممل ده.. ودخل غير هدومه وأنا ببصله من تحت الغطا وعاملة انى نايمة و أتخيل لو عمي ناكني بزبه . وأول ما خلع القميص والبنطلون وكان لابس شورت خفيف مبين كل ملامح زوبره وحجمه بالكامل ساعتها حسيت إن كسي وبيفتح وينزل منه سوائل لوحده ونفسي أقوم وافشخله كسي وأقوله دخله فيه أرجوك.. وبعد كده طلع راح الحمام ورجع قعد على سريره وفضل يبص على شربات اللى كانت نايمة ومدياله ضهرها ومبينه نص طيزها البيضة الكبيرة وبعد كده قال انتو إيه حكايتكم ؟؟..وقام طفى النور ونام وبعد حوالي ربع ساعة حسيت انه قام وأنا مش شايفاه لان الدنيا ضلمة جدا إلى انى حسيت انه سريرنا بدأ يتحرك وكأنه فيه حاجه تقيله بتنزل عليه بالراحة اتاكدت انه هو بينام خلف شربات وهى كمان لمستني علشان اعرف وبدا يحسس على طيز شربات وبعد شوية بدا يطلع زوبره ويحطه بين فلقتيها و أنا ما كان جاء دوري و ما ناكني عمي بعد .
فضربتني شربات في جنبي فتسللت من جوارهم بهدوء حتى وصلت إلى ذر النور وأضأته فجأة لأجد عمى عماد حاطت زوبره بين أفخاذ شربات وتسمر مكانه عندما أشعلت الضوء..

قلت له يا عيني عليك يا رايق بتعمل إيه في طيز شربات وكمان حاطت زوبرك على خرم طيزها يا شقي ؟؟رد علي وقال لي يا خلبوصة وهو مش قادر ينطق قلت له بص يا غالى ومن الآخر كده إحنا عارفين انك عايز تعمل كده واتفقنا عليك أنا وشربات وما عندناش مانع بس تعملنا إحنا الابنين.. ماشى؟؟ فتنهد بعمق وقال يخربيتك وقفتي قلبي و بص على شربات وطبطب على طيزها وقال لها ..قومي قومي انتى لسه هتمثلي.. فضحكت شربات وجلست وقالت يللا نبتدي الشغل ولا إيه؟ قال عمى شغل إيه يا شرموطة منك ليها ؟قالت شربات يا بابا دا إحنا دافنينه سوا دا إنت امبارح زوبرك كان هيشق الهدوم ويدخل فيا قالها عمى يعنى عايزين تتناكوا يا شراميط؟؟ انيكم خلاص وراح زاقق شربات على ضهرها ونذل على شفايفها ياكل فيهم أكل.. وقام شاددنى ونيمنى جنبها بكل قوته.وقال وانتى كمان يا سمسم يا حلوة تعالى وفضل يبوس فيا ورجع تانى لشربات يقلعلها في هدوها وخلاها عريانة خالص وأول ما لمح كسها قال كسك مسك هوه فيه كساس بالجمال ده؟ ونزل عليه يبوس ويلحس فيه وشربات تصرخ بصوت خافت خوفا من خروج صوتها ويسمعنا من في الخارج وعماد لا يستجيب لرجائها أن يتركها حتى انى اتغظت منه لأنه اهتم بها هي فقط وتركني أنا.. فقمت بخلع ملابسي وأصبحت عارية أنا أيضا وكانت بشرتي مشدودة و صدري فى حجم صدر شربات لكن شكله دائري وحلماته اكبر مرتين من حلمات شربات وكسي أملس ليس به شعر نهائيا وشكله مرتفع عن بطني قليلا.. فنظرالى عماد وبدا يتفحصني وقال يخربيتك انتى كمان دا انتوا الاتنين مصايب وهجم عليا وأنا عيني فقط على زوبره وأموت شوقا على لمسه وملامسته لكسي الذي أحسست انه اتسع ليستقبل عمود اناره واخذ يقبل فى شفايفى وأنا أتلوى من المتعة وأخذت ابحث بيدي على زوبره حتى وقع في يدي وكان ساخنا بطريقة رهيبة .

أمسكت زوبره وقربته من كسي وأخذت افركه بين اشفار كسي فلم يتحمل عمى ذلك واخذ يطاوعني حتى وجد نفسه قد ادخله حتى أخره وأخذ يدخله ويخرجه في كسي وأنا أصوت وأتوحوح وأتأوه ثم إنتفض وإرتعش وأفرغ ماؤه في كسي!! ثم أخرج زوبره من كسي وهو ملطخ بالدم والسوائل ثم إحتضنني وقبلني في فمي . وبعدما فاق قال يخرب بيوتكم انتو خللتونى عملت إيه يا شراميط أنا مش عارف عملت كده ازاى؟ قالت شربات خلاص أصلا إحنا اللى كنا عايزين كده وبعدين ياسميه إحنا اتفقنا انه ينام معانا في حته تانية انتى اللى جبتيه لنفسك.. قلت لهم لا ياحبايبى لازم يعملك زى ما عمل لي ..والا أنا مجنونة وانتوا عارفنى أروح أقول إن عمي ناكني و فتحنى وأنا نايمة واعملهالكو مصيبة ..عمى قال أنا أساسا خلاص ما عدليش مزاج اعمل حاجة تانى.. قلت له أنا وشربات هنخليلك ليك مزاج بس سبلنا نفسك .. قال لا أنا قايم وهو رايح يقوم مسكت فيه قلت له لوما فتحتش شربات زيى هعملكم مصيبة.. وهصرخ وعليا وعلى أعدائي..

حسيت انه خاف وقام قاعد تانى على السرير رحت زقاه لورا على ضهره ونزلت ببقى على زوبره وفضلت امصله فيه لحد ما انتصب وبقى زى الحديد و قمت شاده شربات .. قلت تعالى يا حبيبتي هوه أنا بس اللى هتفتح؟؟!! وعمي ناكني لوجدي ولا إيه؟؟ وقام عمى عماد قعد يبوس فيها ويلحس في كسها ذوالاشفار الحمراء وامسك بقضيبه واخذ يحكه بين اشفار كس شربات حتى أمسكته.. وهي بتقول آحححححححح زوبرك كبير يا خالي وحلو آه آه آح ح ح ح خلاص دخله وأنا بقول يللا بقى يا عماد دوس ودخله فيها زى ما دخلته فيا يللا يا عمدة.. وشربات من تحته تقول اسمع كلام سميه يا عمودة.. ودخله أنا خلاص آححححححح هموت وقام عمى كابسه في شربات مرة واحدة وأنا قلت له خلاص نيك في شربات و بوس فيا . وبعد كده نمت على ضهرى وقعدت العب في كسي فاخرج عمى زوبره من شربات ومسحه من الدم والسوائل ثم ارتمى عليا وكبسه في كسي أنا وفضل يدخله ويخرجه بسرعة كبيرة وأنا آحححححح وانا أقوله آح حححح أحو كفاية آه آ ه آحححححححح اووووف كفاية وامسك بي واخذ يقذف داخلي ويرتعش ويمسك فى بكل قوته وانا جائتنى الرعشة معه وتعلقت فى رقبته وأطبقت بشفتي على شفتيه ثم قام من فوقى وقال خلاص ارتحتوا يا شراميط لما بقيتوا حريم؟؟ اعملوا حسابكم كل يوم هعملكم كده وفضل ينيكنى أنا وشربات كل ما يحب وإضطررنا لأخذ مانع للحمل
حتى نتناك براحتنا ودائما ما كان ينام بيننا ويعملها حفلة نيك وفي مرة نكنا فرنساوي ضهرنا له و كسسنا في وشه مرة يدخل زوبره في كسي ويخرجه ويحطه في كس شربات لغاية ما يقرب ينزل لبنه فنستدير ونستلمه في فمنا … ولم يتركنا عماد عمي حتى تزوجنا أنا وشربات إبنة عمتي فقد كان هو متنفسنا في عالم الجنس وعلمنا عماد طرق كثيرة للنيك ..ولم يرغب في نيك الطيز أبدا وأخبرنا بأننا أنا وشربات أول تجربة له في الجنس ولم يتزوج عمي وكان حين يحتاج للجنس يتصل بي أو يتصل بشربات وكنا لا نتأخر عليه إطلاقا فزوبره هو أول زوبر دخل في كسي وكس رباب وكنا الدليفري بتاعه دائما ….

Saturday 6 June 2015

أخي أعاد النضارة إلى جسدي

أنا إسمى سامية وإسم الدلع سمسم عمرى 28 سنة ممتلئة
القوام وجميلة كما يقول أهلى وأصدقائى متزوجة من خالد الذى يعمل بالتجارة بإحدى
الشركات الكبرى للتصدير والإستيراد يقضى خارج البلاد من شهرين إلى ثلاثة ويعود
ليمكث معنا من أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع وأحيانا يتم إستدعائه بعد بداية أجازته
بأيام قليلة يحبنى جدا ويتمنى مجىء اليوم الذى يؤسس فيه شركته الخاصة ليظل إلى
جوارى انا وإبننا سامح الولد الشقى صاحب الخمس سنوات.
وهناك والدتى التى أحمل نفس إسمها وقسمات وجها والتى تعيش بمفردها معظم
أيام الأسبوع بعد وفاة والدنا منذ ستة أشهر تقريبا ولا تستطيع النوم إلا بإستعمال
الحبوب المنومة وحتى مجىء أخى الأصغر سامر والذى يقطن فى شقة أعلى شقة
أمى من عمله بإحدى شركات البترول الدائم الخلاف مع زوجته والتى كانت تترك شقته
كثيرا وتقيم لدى أسرتها كثيرا حتى تم الطلاق.
وهناك إخوتى البنات سحر وسالى المتزوجتان وتقيمان بخارج البلاد مع زوجيهما بصفةمستمرة.
بعد وفاة والدى إتفقت مع زوجى أن أعيش مع أمى فى شقتها لحين عودته لرعايتها
خاصة أننى لا أعمل وحتى لا أشعر بالملل من الوحدة ولأجد من يساعدنى فى توجيه
ورعاية إبنى . وحتى أثناء وجوده فى أجازته كنا نذهب جميعا إلى أمى ونبيت عندها
كثيرا فقد كانت تفرح لذلك ولم يقصر زوجى فى فى ذلك الأمر أو أى طلب طلبته منه.
وكانت الأيام تمضى بصورة طبيعية وروتينية مملة أكثر من اللازم الإستيقاظ المبكر
وتوصيل سامح إلى حضانته القريبة من المنزل والعودة وإستكمال النوم حتى الظهيرة
ثم إحضار سامح من الحضانة والتسوق قليلا ثم العودة ومساعدة أمى فى وجبة
الغداء .ونشاهد التليفزيون حتى موعد نوم أمى التى تأخذ حبتها وتنام مبكرا قليلا
وأظل أنا أمام التليفزيون أشاهده بعينى فقط أما عقلى فيذهب للتفكير فى زوجى
ومراجعة الذكريات .
ولم يكن يؤنس وحدتى إلا عودة أخى فى أجازاته القصيرة حيث
ننشغل فى التحدث أو يأخذنا للتنزه أو غيره من المناسبات والواجبات الإجتماعية.
وفى أحد الأيام عندما توجهت لإحضار إبنى من الحضانة خرجت مبكرة حيث قررت
الذهاب للتسوق أولا ثم بعد ذلك أحضره من الحضانة فإلقيت فى السوق بإثنتان من
زميلاتى القدامى لم أرهما منذ سنوات وبعد التحية صممت إحداهما على إصطحابنا إلى
منزلها القريب جدا من السوق لشرب الشاى والتحدث عن أحوالنا ، وهناك بدأت كل
واحدة فى التحدث عن حياتها وأسرتها وأبناءها وعندما علموا بأنى أقضى مدة طويلة
بدون زوجى بدأتا فى الضحك والسخرية منى بكلام مثل حد يسيب القمر ده ويسافر ،
وياترى جسمك الجميل ده بيستحمل يعيش عطشان المدة دى كلها ، و يا قسوتك يا
شيخة وبعض الكلام القبيح جدا الخاص ببزازى وكسى وغيرها . وكنا نضحك بهستيرية
من هذه التعليقات.

وعدت للمنزل ودخلت غرفتى لأبدل ملابسى ولا أدرى ما الذى جعلنى أنزع عنى كل
ملابسى لأشاهد العطش الذى بدأ يغزو كل جزء من جسدى وسألت بصوت هامس
لماذا أعيش فى الحرمان ، وهل هناك أحد غيرى يعيش فى ذلك الحرمان ؟ وبدون وعى
أو تفكير لا أدرى لماذا تذكرت أخى سامر فهو أيضا يعيش فى نفس الحرمان منذ
تركته زوجته على الرغم من وسامته ودخله المادى المعقول ولا أدرى أيضا لماذا
تذكرت بعض نظراته الخاصة لبعض أجزاء جسدى وأيضا لا أعرف السبب فى فى تخيلى
له عاريا أمامى فى هذه اللحظة . حولت طرد تلك الأفكار من رأسى وجريت لأبتعد عن
المرآة وأخرج من الغرفة وتذكرت أننى لم أرتدى ملابسى وإرتديتها وخرجت الغرفة
مسرعة لأجلس أمام شاشة التليفزيون ، ولم تغادر تلك الأفكار رأسى من تلك اللحظة.
ومضى يومان وإقترب موعد عودة أخى فى أجازته ومازالت رأسى مشغولة بتلك الأفكار
التى لا أعرف إن كانت سيئة أم جيدة ولم أستطع مقاومة التفكير فى كيفية إرواء
عطش جسدى وإعادة النضارة إليه مرة ثانية ، ولكن كيف بأخى ؟
ولاحت لى فكرة قلت لنفسى أن أجربها وذهبت إلى شقتى وإنتقيت بعض قمصان النوم
المثيرة وأخذتها معى وبدأت أراجع الأفكار والخطوات والأسئلة وغيرها التى سوف
تساعدنى فى حل مشكلتى ساعدنى فى ذلك وقت الفراغ الكبير الذى أقضيه وحدى بعد
نوم أمى وإبنى.
بعد ثلاثة أيام حضر أخى وإستقبلناه كالعادة بالأحضان والقبلات العادية وتناولنا العشاء
الفاخر الذى أعددته بنفسى وبعد الضحك والتهريج وملاعبة إبنى لخاله ومشاهدة
التليفزيون نام إبنى وبعد قليل إستأذنت أمى لتنام وقالت لنا أنها ستذهب فى العاشرة
صباحا لتزور خاتلى وسوف تعود بعد الظهيرة لأن ذلك يوم أجازتها وأجازة زوجها، وبعد
ثوانى نادت أمى لعادل وأخبرته أن حبوبها المنومة إنتهت ورجته أن يحضر لها غيره
من الصيدلية فطلب منها محاولة النوم بدونها مرة واحدة فرفضت فذهب سامر
لإحضار الدواء فلم يجد النوع المطلوب فى أكثر من صيدلية فإتصل هاتفيا بأمه ليسألها
رأيها فى أن الدواء غير متوفر وأن البديل أقوى قليلا من سابقه فطلبت منه إحضاره
وفى الغد يحاولون إيجاد الصنف السابق فأحضره سامر وعاد ونامت الأم بعد أقل مندقيقة واحدة.
وخلا الجو لى ولسامر ونحن نجلس بصالة المنزل وبدأت الحوارات المعتادة عن أخبار
الشغل وأخبارى وأخبار زوجى وقمت بعمل كوبان شاى من الطراز العتيق وأثناء عمل
الشاى أخبرنى بأنه سيصعد ليغير ملابسه ودخلت أنا الأخرى وبدلت ملابس بأفل من
التى كنت أرتديها وأكثر تحررا منها وعاد وهو يرتدى شورت جينز وتى شيرت خفيف
وطال الحديث وإمتد حتى وصل إلى زوجته وبعد مدة من الحديث عنها ذهب الحديث
ليأخذ مجرى آخر عن قمصان نومها وملابسها الداخلية فأخبرنى بأنها كانت تمتلك
الكثير منها ولكنها لم تكن ترتدى أكثر من ثلاثة منهم بصفة دائمة على الرغم من
روعة القمصان الموجودة لديها وأنه يحتفظ لديه بشقته الآن حوالى ثلاثة منها
فتصنعت الدهشة حيث كنت أعرف تلك المعلومة من قبل 
وقلت له كيف إذا كنت أناأغير قمصان نومى ثلاثة مرات يوميا حتى يرانى زوجى بشكل مختلف كل فترة فتعجبمن ذلك وقال ثلاث مرات يوميا ؟
وقال لى مش إنتى أختى ؟
أتعلمين أننى لم أراك يوما هنا أو فى شقتك ترتدين قميصنوم ؟
فقلت له مستحيل ذلك ! معقول !؟؟
فحلف لى على ذلك فقلت له إذا كان أنا معايا هنا أكتر من عشرة قمصان نوم.
فرد قائلا عشرة !؟ لا أصدق ذلك ومتى ترتديهم فقلت له عند نومى فإننى لا أرتاح فى
النوم بالجلباب أو البيجامة.
فقال لى بتلقائية ممكن تفرجينى عليهم فتصنعت الدهشة وقلت إذاى يعنى ؟ وأنا
أرقص من داخلى فقد نجحت خطتى.
فقال متلعثما قليلا وأحس بأنه من الممكن أن يكون قد أخطأ عايز أعرف ذوقك فى
إختيار ملابسك مثل زوجتى السابقة أم أفضل . فقلت له حتى لا تطير الفرصة من يدى
ومن جسدى الذى بدأ يرتعد من الداخل طبعا أفضل بكتير وقمت ودخلت غرفتى
متباطئة وكنت أشعر بأن عينيه تتفحصنى من الخلف ليس كذلك فقط بل تخترقنى من
الخلف حتى تصل لترى من الأمام وأحضرتهم فى الشنطة فقال لى لأ مش كده أنا عايز
أشوفهم عليكى فسكت للحظة ولاحظت لمعان زائد فى عينيه وإتسعت عيناى أنا
الأخرى وبدون أى كلمة أو تعبير آخر عدت للغرفة وأغلقت بابها خلفى وإعتقد بأننى
زعلت منه فنادى لى قائلا بأنه سيصعد إلى شقته فقلت له أن ينتظر قليلا فجلس على
الكرسى المواجه لغرفتى ونظرت عليه من ثقب الباب ولاحظت أنه متوتر وعينيه
مسلطة على باب الغرفة فى إنتظار خروجى.
وإحترت ماذا أرتدى أولا فهناك قمصان لا يتم إرتداء سوتيان أسفلها وهناك قمصان
يتم إرتداء كيلوت فتلة أسفلها فبدأت بقميص وردى شفاف مثير نوعا يصل إلى الركبة
يظهر منه صدرى من أعلى ومن الجانب حيث أن صدرى كبير نوعا ما ولم أخلع ملابسى
الداخلية وإرتديت عليه روب تركته مفتوح ونظرت من ثقب الباب قبل أن تخرج فوجدت
عينيه مازالت مسلطة على الباب ويديه تتحرك على الشورت من الخارج فوق السوستة
.وفتحت الباب لأخرج وأنا أبتسم وكنت مكسوفة و أنظر إلى الأرض فسمعت عبارات
الإعجاب والإطراء الرائعة فسألته عن رأيه فأجاب روعة فسألته كفاية كده ولا تشوف
كمان ؟ فقال لى كمان فعدت للغرفة وإخترت قميص أبيض طويل مفتوح من الجوانب
حتى فخذى من أعلى ولم أرتدى السوتيان أو الروب هذه المرة ومن إثارتى كانت
حلماتى منتصبة بشدة تكاد تخترق القميص وكانت واضحة للعيان وخرجت إليه
فشاهدت الإثارة فى عينيه أكثر من المرة السابقة وكلمات الإعجاب أعلى وبدون أن
أسأل قال كمان.
وبدأت أرتدى الواحد تلو اللآخر وأنا منتشية من نظرات الإعجاب حتى لم يبقى سوى
قطعتان فقط فسألنى كمان فقلت له لم يبق إلا قطعتان فقط المايوه وأعتقد بأنك لن
تريد أن ترانى ألبسه وقميص القمصان أو السوبر فقال لى بدهشة وتطلع كمان عندك
مايوه وتفتكرى إنى ممكن أحرم نفسى إنى أشوفه أو إنك ممكن تحرمينى من إنىأشوفه !!!؟
فضحكت وقلت له و**** يا سامر ما أنا عارفة إنت ناوى على إيه ومش باين عليك
هتجيبها البر!
فقال لى بس عارف إنك مش هتحرمينى من حاجة وعدت لأرتدى المايوه وكان عبارة
عن ثلاثة قطع سوتيان صغير لا يغطى سوى حلماتى المنتصبة فقط وكلوت أصغر بكثير
يظهر منه جوانب كسى وفتلة تخترق خط طيزى حيث جسدى الممتلىء وقطعة تلتف
حول المايوه لا تستر شيئا وهنا فكرت قليلا وسألت نفسى هل أخرج أم لا ؟
ولم ينتصر عقلى وإنتصرت رعشة جسدى ونظرت من ثقب الباب وجدته يفعل نفس
الأمر عينه على الباب ولكن هذه المرة يده داخل الشورت تداعب زبره المنتصب
وخرجت فرفع يده بسرعة من الشورت وتزايد إتساع عينه وإزداد لمعانها وفتح فمه
مبهورا وقال مش ممكن الحلاوة دى ضحكت بصوت عالى وقلت له ها خلاص ولا لسة
عرفت إن ذوق أختك أعلى بكتير من أى حد تانى ؟ فقال طبعا ذوق وحلاوة وطعامة
بس ياترى قميص القمصان السوبر ده زى الحاجت الحلوة اللى فاتت فضحكت وقلت لا
أعلى بكتيير وهتشوف!
وإلتفت لأعود لأرتديه ووفى الطريق لمحت بعينى دبوس إيشارب ملقى على الأرض
فإنحنيت لأرفعه وكانت طيزى كلها فى مواجهة وجه فتذكرت ذلك فنظرت بجانب
عينى فوجدت عينيه متسمرة عليها فإبتسم عندما رأى عينى فشعرت بالخجل وجريت
إلى الغرفة وخلعت المايوه بعصبية شديدة لا أدرى لماذا وإرتديت الروب وخرجت فقال
لى خير فيه إيه ؟ فقلت له القميص ده مينفعش يتلبس كده دقيقتين بس وسوف ترى.
ودخلت الحمام وأخذت شاور سريع حتى تضيع رائحة عرقى ورائحة السوائل التى كانت
تنزل من كسى للإثارة الداخلية التى كنت بها وأيضا لأن المرأة عندما تستحم وترتدى
قميص نوم يكون هناك إختلاف فى شكلها ثم عدت فقال لى هل هناك طقوس خاصة
لإرتداء القميص ده ولا إيه ؟
قلت طبعا إنت فاكر إيه يعنى ؟
ودخلت غرفتى وأخرجت القميص كان قميص أسود قصير جدا على الصدر شيفون
أسود يظهر بزى كله بوضوح وبقية القمص ورود مفرغة متصلة ببعضها يعنى بالعربى
كدة مافيهوش قماش فى منطقة البطن أو الجزء المتبقى من الظهر وشيفون مثل
الصدر على المنطقى الصغيرة بأسفل القميص والتى بالكاد تغطى وسطى وطيزى يعنى
بالنسبة لى رائع
ولم أرتدى شيئا أسفله مطلقا وقمت بعمل تسريحة جديدة لشعرى لتظهر جمال
وجهى وتتناسب مع روعة قميصى الساحر ووضعت بارفان هادىء ونظرت من ثقب
الباب لأرى ماذا يفعل سامر فوجدته قد غير مكان جلوسه وجلس على كرسى الأنتريه
الجانبى ويديه تلعب داخل الشورت كالعادة وقمت بالخبط على الباب بهمس وقلت له ها
جاهز فقال لى على نار وحياتك ففتحت الباب ونظرت من خلفه وقلت له أغمض عينيك
ففعل فخرجت وقلت له إيه رأيك بأة ؟
ففتح عينيه وتسمرت على جسدى من الأسف ينظر إلى كسى الذى كان يظهر بوضوح
خلف الشيفون الأسود بين أفخازى البيضاء و كانت حلمات بزازى تدفع القميص تريد أن
تمزقه حتى ترتمى بين شفتيه وتضع نفسها بين أسنانه ليلتهما ولم يتكلم مطلقا
حتى سألته مرة ثانية إيه رأيك ؟ فقال رأيى إنه مش ممكن يكون فيه كده أبدا ده
مش سحر بس ده أكتر من السحر إنتى فتنة فضحكت وجلست على كرسى الأنتريه
الذى أمامه على مسافة قربة منه ووضعت قدما على قدم وبزازى تبدو كأنها خارج
القميص واضحة المعالم وحلماتى موجهة إليه كأنها تناديه.
وقلت له نتكلم شوية فقال هو بعد كده يكون فيه كلام معدش فاضل حاجة فرددت
بسرعة لأ فيه فقال فيه إيه ؟ قلت لسة فيه حاجتين مش حاجة واحدة بس ! فقال
لى هما إيه ؟ فصمت قليلا وبتردد قلت الحاجة الأولى إنى أشوفك لما كنت بتكون مع
مراتك كنت بتكون لابس إيه فقال مرة أكون لابس الشورت ده بس من غير تى شيرت
فقلت له عايزة أشوفك زى ما تكون جالس معها فخلع التى شيرت فظهر صدره
العريض الممتلىء بالشعر بصورة جذابة فأحسس بأن عيناى تلمعان بشدة وأحسست
أن لعابى سوف يسيل من فمى وتماسكت وقلت له ده الشورت الجينز فيه إيه تانى قال
البوكسر فقلت له طيب عايزة أشوفه فقال ثوانى وصعد إلى شقته وإرتداه وعاد ثانية
وحدث مثل حدث عندما رأيته المرة السابقة وتماسكت مرة ثانية وقلت له وفيه إيه
تانى قال الكيلوت العادى فقلت له مش هتخلينى أشوفه ؟ فقال طبعا وصعد مرة ثانية
فى هذه اللحظات عدلت من جلستى على الكرسى بحيث كنت أجلس على طرف
الكرسى وأركن ظهرى وعاد ثانية مرتديا الكيلوت ولم يستطع أن يخفى زبره المنتصب
والذى كان موجها إلى وجهى كصاروخ فضاء وكانت إحدى بيضاته تخرج من جانب
الكيلوت وعندما رأيتها أحسست بأننى أرغب فى الهجوم عليها أكل فيها وأكل الصاروخ
الموجه بأسنانى لا بشفاهى فقط وبذلت كل جهدى حتى لا أفقد سيطرتى على نفسى
وبادرنى هو ده اللبس اللى كنت بكون فيه مع مراتى فقلت له وتركتك دى فعلا
مجنونة فجلس على الكرسى وقال لى دى الحاجة الأولى الحاجة التانية إيه ؟ فقلت له
لم يعد هناك غير أن تقول إفتح يا سمسم . فقال إفتح يا سمسم فأنزلت قدمى من
على قدمى الأخرى ببطء شديد وبدأت أباعد بين قدمى الإثنتين ببطء وأنا أنظر إلى
عينيه التى تخترق ما بين أفخادى وتتسمر على مشهد كسى الذى يظهر أمام عينيه
حتة حتة وقال متلعثما مش ممكن اللى أنا بشوفه ده أكيد ده حلم ولو كان حلم
مكانش هيكون كده أبدا وكان زبره يتزايد فى الإنتصاب كنت أشاهده وأتخيل أنه
سيصل إلى فمى ويلعب بين بزازى ويخترق كسى وهو جالس فى مكانه فقام سامر
وجلس على الأرض بين أقدامى وبدأ يقترب وجه من كسى حتى تعانقت شفاه مع
شفاه كسى لم أشعر فى هذه اللحظات بأى شىء آخر سوى أننى سعيدة وأشعر بنشوة
غريبة فلم أتذكر أنى مع أخى بل كنت مع عاشق يضم معشوقته وعشوقة تضم
عاشقا وكنت أحاول أن أكتم تأوهاتى بشدة ولكنى كنت أشعر أحيانا بأن هناك صرخات
تفلت منى هل هى من شفاهى لا أدرى أم من شفاه كسى الملتهب بحرارته لا أدرى
وأبعد سامر رأسه وأمسك بيدى وقبلها قبلة طويلة وقام من مكانه وجذب يديا
فقمت وعانقنى وعانقته وتعانقت شفتانا بقبلة لم أتذوق مثلها أبدا وبدأت يداه تتحرك
على ظهرى بلطف شديد حتى وصلت إلى طيزى ووضع يديه تحت القميص وأخذ يدلك
فى طيزى برفق شديد ويضمنى إليه أكثر وبدا جسدينا كأنه جسد واحد لا فاصل
بينهما وحركت يدى على ظهره حتى دخلت أسفل الكيلوت حتى وصلت إلى زبره الذى
كان ملتصقا ببطنى وأخذت أدلكه له بلطف شديد وبدأت أقبل صدره وشعر صدره
يدغدغ وجهى وجسدى وبدأت أنزل على قدمى وأنا أقبل كل جزء فى صدره وبطنه
حتى وصلت إلى مواجهة زبره وأنزلت الكيلوت ببطء وبدأت أقبل زبره بحرارة شديدة
وبنهم أشد وكانت تصدر منه تأوهات خفيفة ويمسك برأسى ويداعب شعرى ويجذبنى
تجاه زبره أكثر وأكثر حتى دخل كله داخل فمى وأخذت أدخله وأخرجه من فمى بقوة
حتى جذبنى سامر ودخل بنا إلى غرفته القديمة التى كان يعيش فيها قبل الزواج
وأمسك بى أمام سريره وحضننى وقبلنى وأخذ يرفع قميص نومى الساحر حتى إننى لم
أشعر بأننى أصبحت عارية بدون أى فاصل بينى وبينه ورفعنى بيديه ووضعنى على
السرير وبدأ يقبلنى ويقبل رقبتى حتى وصل إلى بزازى التى بدأ يعصر فيها بشفاه ويمزق
حلماتى بأسنانه لم أكن أشعر بشىء مطلقا وكأننى فى دنيا أخرى غير التى أعيش فيها
لا أشعر سوى أن النضارة بدأت تعود إلى كل قطعة فى جسدى كنت أشعر بحرارة
خدودى وإنتصاب بزازى كلها لا الحلمات فقط كنت أشعر بنبضات كسى وإعتصاره بين
شفايف العاشق صعدت على السرير وجعلته ينام على ظهره وإتجهت أبحث عن زبره
ليملأ فمى وصعدت بفذى على رأسه لأملأ فمه بكسى لحظات لن أنساها أبدا فلم
يحدث مثل تلك النشوة لى من قبل أبدا كنت أرغب فى أن آخذ كل شىء فى تلك
اللحظات فقام سامح جالسا على السرير وجذبنى إليه وجعلنى أجلس على قدميه وبدأ
يدخل زبره فى كسى وأنا أتأوه بشدة حتى دخل زبره كله فتأوه هو الآخر وإحتضننى
وأخذ يقبل شفاهى ويعصر بزازى ويبعدنى ليأكل بزازى بأسنانه وبدأت فى التحرك على
زبه أصعد وأهبط وأنا أشعر بأن إحتكاك زبره بجوانب كسى كأنه بلدوزر يدخل من باب
صغير حرارة شديدة وألم جميل وبدأت أزيد قوتى وسرعتى وأنا أحتضنه بشدة وكأنى
خائفة أن يهرب منى ويتركنى لا أدرى لماذا فكرت فى ذلك!
وبدأ سامر يقلب فى وكأننى عروسة لعبة بين يديه بجميع أنواع الحب التى ما زلت
أشعر بوجودها بذاكرتى حتى الآن حتى قذف داخل كسى حليبه الساخن فصدرت منى
آهة نشوة لن أنساها وأعتقد أننى لن أستطيع أن أخرجها مرة أخرى
وقام بعد ذلك بإحتضانى وتقبيلى وأنا أحضنه وأقبله وبدأ يحدثنى بأنه غير مصدق لما
حدث وإن كان قد تمناه لفترات طويلة إلى أن تزوجت ففقد الأمل فى ذلك خاصة بعد
زواجه هو ولكن هذا ماحدث . فطلبت منه أن يصعد إلى شقته حيث بدأت تظهر آثار
النوم على عينيه وذلك حتى لا ننسى أنفسنا وننام خاصة أن والدتى تستيقظ مبكرا
كذلك سامح إبنى وإن كنت أتمنى ألا تفارق حضنى أبدا . ففعل ذلك بصعوبة وذهب .
فقمت ورتبت الغرفة كما كانت وأبدلت ملابسى وجعلت كل شىء مثلما كان.
نمت وأنا أشعر بأن جسدى كله مندى بالماء فهكذا تم رى الجسد وفى الصباح ستعود
نضرته ولم أحلم بشىء لأننى نمت نوما عميقا وفى الحادية عشرة صباحا إستيقظت
فلم أجد إبنى سامح فعلمت أن أمى أخذته معها حتى لا يزعجنى أو يزعج خاله فى
يوم الأجازة.
فأخذت دشا باردا وتناولت قطعتى فاكهة وأبدلت ملابسى ولبست قميصا أسفل الركبة
بمسافة بسيطة جدا يعتبر جلباب قصير كنت أرتديه عادة أمام جميع أفراد الأسرة ولم
أرتدى كيلوت أو سوتيان أسفله وأخذت مفتاح شقة سامر الإحتياطى وصعدت إليه
وبدون صوت تقريبا فتحت باب الشقة ودخلت إلى غرفة نومه فوجدته مستلقيا على
ظهره وينام بعمق شديد وما زال نائما بالكيلوت وزبره مستيقظا بعض الشيء وبيضته
مستلقية خارج الكيلوت فبرقت عيناى وإتجهت ألمسها بيدى وأداعبها فبدأ زبره فى
الإنتصاب فأخرجته من جانب الكيلوت وأخذت أداعبه بيدى وإقترتبت لأقبله وأبلله
بشفتاى فشممت رائحته التى كانت مزيجا من رائحتينا أنا وهو فأغمضت عينى وأخذت
نفسا عميقا منتشية منها على الرغم من أنها قد تكون كريهة بعض الشىء وصعدت
إلى السرير ورفعت القميص ثم جلست على زبره وبدأت أضعه بهدوء داخل كسى
وبدأت أضغط عليه حتى دخل كله فتأوهت بشدة ولم أحرك نفسى فوقه وألقيت
بنفسى أقبل شفتيه وخدوده وبدأت أهز وسطى عليه وأضم زبره داخل كسى وأعصره
بداخله وبدأت فى التحرك مدخلة زبره فى كسى وأخرجه منه حتى بدأ سامر يفيق
من نومه وعندما فتح عينيه وقبل أن يتحدث وضعت إصبعى على فمه وقلت له ش
ونزلت إلى شفتيه أقبلها وأنا أتحرك صعودا ونزولا حتى بدأت أفقد سيطرتى على نفسى
فخلع عنى قميصى فبدأ يداعب بزازى بيديه ثم بشفتيه وإحتضننى بيديه بقوة وبدأ
يقلب فى مرات ومرات فى أوضاع مختلفة بقوة وبعنف وبرقة وبحب كل ذلك وأنا أشعر
بأنى أصرخ وأصرخ بشدة من النشوة وأقول له بحبك بعبدك بحب زبرك بموت فيه
دخله جامد جامد أوى نيك كسى اللى مشتاق لزبرك كل هذا وهو يزيد فى قوته ويردد
عباراتى بصيغته هو حتى أنزل حليبه داخل كسى وخارجه وعلى بزازى وبطنى وإحتضننى
ونام فوقى وإستسلمنا معا للإرهاق حتى أننا نمنا لحولى ربع ساعة بنفس ذلك المنظر
عاريان أنام على السرير وأقدامى مدلاة على الأرض وهو يقف على الأرض وينام فوقى
حتى إستيقظنا فظللنا نضحك على ذلك المشهد كثيرا حتى عندما كنا نجلس جميعا مع
الأسرة ننظر إلى بعضنا البعض ونبتسم لذلك.

أنا وزوجة أبي الهيوجة

تزوج أبي من جنان بعد أمي بـ3 أشهر وكنت أبلغ الـ14 من عمري وكانت جنان سيدة فائقة الجمال وصغيرة في السن إذ انها في ال 24 من عمرها وأبي يكبرها بـ20 عاما ولكنه لا زال يبدو عليه علامات الشباب ولكنهم بداوا شجاراتهم من ثاني يوم بعد الدخلة
وكان ابي دائم السفر وعلاقتي توطدت كثيرا مع زوجة ابي فكانت تهتم بكل شؤوني وتعاملني بحب واحيانا ما كانت تشكي لي قساوة ابي عليها وضربه المبرح وكانت تكشف عن الأماكن المضروبة فيه لتريني العلامات الحمراء على كل جسمها
وغالبا ما تكون تلك المناطق من الاماكن المثيرة وسني يهتاج لاي شئ يراه حتى لو كانت نملة بالمايوه وكنت اواسيها بالاقتراب منها وضمها على صدري وتبدا بالبكاء ولكن حتى بكائها كان من النوع المهيج لي فيشتد زبري ضاغطا لاعلى وكأنه يريد الخروج وأعتقد بأن جنان لم تكن تلاحظ انتصاب زبي ولا اخفي بانني قد انزلت حليبي داخل البنطلون او الشورت عدة مرات عند ضمها وبكائها .

حتى أن أبي بدا يسهر كثيرا خارج البيت ولا يهتم بجنان وكانه يعاملها كمربية لولده او طباخة فكنت اشفق عليها كثيرا وابقى بجانبها لاواسيها من جفاء والدي لها وغالبا ما كانت تدافع عني امام والدي وقسوته وتقول له انه لولا وجودي ما كانت بقيت معه .
وفي يوم سافر ابي كعادته وكانت تلك ايام الشتاء القارصة والبرق والرعد بشكل مخيف فجاءت جنان الى غرفتي وتقول لي هل انت خائف حبيبي فقلت لها قليلا فطلبت مني ان انام معها بغرفتها لانها لا تستطيع ان تغفو على اصوات البرق والرعد وانها خائفة جدا وذهبنا الى سريرها وكانت تلبس قميص نوم خفيف وللعلم بان بيتنا كان مجهز باحسن آلات التدفئة
نمت على ظهري وكنت أستعد للنوم ولكنني لم أستطع وذلك لوجود امرأة سكسية وهيوجة مثل زوجة أبي ، وخصوصا أننا في مكان واحد وبات الصمت يلف المكان وأظن أنها هي أيضا كانت تريد القيام ببادرة وأغلب الظن أنها كانت مستحية وقد أحسست ذلك من خلال تقلبها المتململ بالسرير وفجأة قربت حنان ومسكت يدي تجرني اليها قائلة انت اليوم زوجي ساحضنك بقوة وابتسمت لي ولكني استعجبت منها ولجراتها اذ انها كانت بنت بريئة ولكنها تغيرت كثيرا في الاونة الاخيرة .

ولكن المشكلة كانت في زبي اذ انه دائم الانتصاب فشدتني اليها وتسحب يديها تحت قميصي وتتلمس لحمي ووضعت راسي على صدرها لابدء بشم روائحها التي اشعلت نيران جسدي, وشفاهي على لحم صدرها ولكنني اخجل من المبادرة بتقبيلها وانا متاكد بانها كانت تحس بانتصاب زبي ولكني لا اعرف عن سكوتها وحتى انني بدات لا شعوريا اضغط زبي على لحمها لارتفاع حرارة زبي والروائح العطرة المنبعثة من جسد زوجة ابي ، وفجاة وبدون انذار طبعت جنان قبلة على شعري ولكنني لم اعلم معنى تلك القبلة وانتظرت قليلا لاراها تنزل الى وجهي وتمسكه بيديها وتطالعني وتقترب من شفاهي وهي تقول بكل حنية وصوت دافئ اتحب ان اقبلك فبلعت ريقي من خجل المواجهة ولا اعلم كيف استطعت ان اصدر صوتي وارد عليها بصوت مرتجف قائلا اجل فانا احبك جدا يا جنان وطبعت قبلة على شفاهي استمرت حوالي دقيقتين واناملها تحسس على جسدي وتتحرك لتنزل يدها وتدخلها من خلف الشورت الى زبي وتمسكه فتقول انت لست بسهل وانما كأبوك لديك زب كبير ورائع لم اكن افكر بشئ لانني على وشك انزال حليبي وعندها تجرأت وخلعت الشورت وهجمت على بزها امصه ورقبتها وكانت المرة الاولى لي وبعد دقائق انفجر زبي بسائله وبدا يفرغ السوائل على يد زوجة ابي .
استاذنت منها لاذهب للحمام ولكنني في الوقت نفسه سررت كثيرا باكتشاف جسمي وانني اصبحت من البالغين وخصوصا بعد دلك الشعور المهيج عندما يقذف لبنه .

رجعت من الحمام الى جنان بنفسية ثانية شعور رجالي وليس صبياني وخصوصا بعد ان كسرت الكثير من الحواجز
نمت بجانبها ونزلت تحت اللحاف وقربت مني جنان وتحضنني واذ بالمفاجئة الكبرى ، جنان عاريه تماماً .

احسست بنار تلعب براسي وزبي يضرب لحمها من خلف الكيلوت لتنزله وتعريني بيديها وتقترب مني وتلف لتعطيني ظهرها وتمسك يدي لتلفها على بزازها ولكنني لست مستوعبا للموقف بعد .
لم اعرف كيف اتصرف شعور جميل ويدي على صدرها ولكن مادا بعد ؟ اعترف لنفسي بانني كنت غشيما بهده الاشياء
تنمحن بطيزها رافعة فلقاتها لتضع زبي بينهما وترجع قليلا كل برهة ليصل الى مكان مسدود وتعلي طيزها وتضرب بزبي
لاحظت يديها تتحرك بسرعة ولاحظت بانها تلعب بكسها وبسرعة وتصدر اصواتا فيها اهات قوية .

وتستدير وتقول ان صدري يوجعني اريدك ان تقبله وتمصه ولا تتوقف الى ان اقول لك خلاص فمدت بزها ووضعته على شفاهي وبدأت اقبله على الخفيف وشدت راسي تضغط شفاهي على بزها قائلة مصه والحسه اقوى ،
زدت المص واللحس واحسست بان زبي يشتد علي وأريد ان اضغطه بشيء قاسي واقربه الى فخدها واكبسه على رجلها واضغط كل قليل على لحمها الطري واحس بنشوة كبيرة تسري وتساءلت هل سيقدف زبي مثلما حصل لي بالاول فكنت اتمنى ان يكون كذلك لان له احساس رائع وانزلت زوجة ابي راسي الى كسها وترجوني ان ألحس كسها بقوة وبدأت الحسه وتفاجئت بوجود مياه لزجة كثيرة على كسها ولكنني لم اكترث وبدات بتقبيل كسها واهات جنان ترتفع كلما اشد بشفاهي ولساني على شفراتها ومهبلها .
ورفعتني الى فوق وانا اتنقل باللحس والمص من بز الى بز وانا افتش لزبي عن مكان جديد اضغطه عليه لأحس بزوجة ابي انها تساعدني بتقريب كسها اليه ووضعه امام شفراتها
ليزلق داخل كسها لكثرة المياه اللزجة التي امسكت بها قبلا وصرت احب مياهها لانها تساعدني وتعطيني شعورا لذيذاً ولا بد لي في يوم ان اشكرها واقبلها ،
دخل زبي وبقي داخلا ولكني احس بحرارة كسها ولكن لم يكن هناك شيء او جدار لحمي لاضغطه عليه فاحترت مادا افعل فبدات جنان تتلوى تحتي تريدني ان ابدأ بنيكها فمسكت طيزي وخصري وبدات تعلمني كيف انيك برفعهما وانزالهما .
اعجبتني الحركة فاحببت اثبات رجولتي فانيكها واشد بزبي داخلا فرفعت وجهي اخيرا من صدرها لانني خفت ان أرفعه لوحدي فتزعل وبدات تمص شفاهي وانا افعل مثلها
وزبي يرزعها بضربات قوية وتتأوه وكنت مبسوط جدا بنفسها الحار ورائحة فمها العطرة الممزوجة برائحة المكان الجنسية لتعطي على الجو لحظات رومانسية رفيعة المستوى
بدأنا بانفاس تزداد نفخا وحرارة ونحن نمص بشفاه بعض حتى انها تعضني احيانا وترتفع اصواتها لاحس بحركاتها اسرع وتقول نيكني حبيبي نيك كسي انا مشتاقتلك من زمان وانا ازيد سرعتي
الى ان بدات تصرخ واحسست بمياه حارة تلف على زبي وتغلفه بحنان ليبدا قذفي وانا اتنهد بصعوبة لكثرة قدف البالغ الجديد
كنت ساقوم ولكنها ابقت زبي داخلا وانا ما زلت فوقها وهي محتضنة جسدي .
وهكذا علمتني زوجة أبي كيف أنيك وشكرتها على ذلك ، وهي ايضاً شكرتني على كيف امتعتها بنيك كسها وكيف أني رويت ظمأها.