Tuesday 4 March 2014

نكت أختي ابتسام

كنا قد انتهينا فى الجزء السابق ( نكت أمى وفشختها ) عندما قمت بتأديب أمى الهائجة بأسلوب النيك العنيف وذلك لمنعها من الرقص بالملاهى الليلية حيث كانت قد استخدمت الرقص بوابة لها للدخول إلى عالم المتعة والدعارة .
لقد خارت قواها ولم تستطع تحمل المزيد من النيك وذلك عندما هممت بجولة أخرى من النيك فى الحمام ولكنها خافت وهرولت إلى غرفتها وأنا أجرى ورائها , لكنها أغلقت الباب . ولكنى كنت قد استسلمت إلى النوم سعيداً بما حدث لأننى شعرت برجولتى وسيطرتى على البيت .
استيقظت بعد الظهر بواسطة أختى ابتسام التى عانت كثيرا من أجل إيقاظى , وكانت تضحك بشدة على زبى المنتصب تحت الشورت وتقول : " أنا مستغربة يامجدى .. كل حاجة فيك نايمة ما عدا ده " وكانت تشير إلى زبى . فشاركتها الضحك وقلت لها : " عيب إنتى لسة صغيرة على الكلام ده " فاندهشت أختى وقالت " عيب عليك يامجدى .. كل اللى فى جسمى ده ولسه صغيرة " وكانت ابتسام قد وقفت لأرى بزازها واستدارت لتجعلنى أرى طيزها .وكانت ترتدى بنطلون استريتش أبيض ملتصق بطيزها وكسها وبادى فوق السرة يجسم بزازها مما جعلنى استثار وأفكر فى كيفية النيل من هذه الثمرة التى اكتمل نموها وأكون أول من يجنيها وأتمتع بها .
ثم سحبتى من ذراعى وقالت : " ياللا صحصح يا راجل البيت مما مجهزة أكلة محصلتش ... هتاكل صوابعك وراها . " ولكنها لم تستطع سحبى بصورة كاملة فوقعت على زبى بطيزها فشهقت مما جعلنى أمسكها لفترة وأطبع قبلة على خدها وأقول لها : " إنت فاكرة نفسك تقدرى تسحبينى .. أنا أقوى منك " واخذنا نتشاجر بهذار وتدلل ونلعب وأنا كنت أستغل هذه الفرصة من المرح بينى وبين أختى فى الاستمتاع بجسدها وببزازها وطيزها بينما هى تقوم بمقاومتى بيديها الجميلتين وانا أنكسر لها أحياناً حتى أعطى لها الفرصة كشئ من الفر والكر ثم قالت وهى تلهث : " خلاص يا مجدى .. انا تعبت من كتر اللعب وجعت كمان ياللا ناكل . " ثم قمنا سويا فوجدت امى تجهز الغداء وكانت فى غاية الجمال وعندما رأتنى ابتسمت وكان زبى هائج من اللعب مع أختى مما جعلنى أصمم على نيك امى الآن وحالاً .
جلست أختى بينما انا دخلت وراء أمى إلى المطبخ ملتصقاً بها من الخلف وكانت لا ترتدى سوى روب على اللحم وجعلت أقبلها بشراهة وهى تمنعنى لا يفتضح أمرنا أمام أختى فقلت لها : " عايز أنيكك على الواقف بسرعة " لكنها تمنعت ودفعتنى للخلف مما اغاظنى فقمت بتقييد ذراعيها للخلف وهى تكتم صوتها ودفعتها للأمام فكان رأسها وصدرها على الحوض ورفعت طرف الروب من الخلف إلى منتصف ظهرها فظهرت طيزها العارية المثيرة فقمت بدفع زبى فى كسها وظللت انيكها ولكن صوت أختى قطع تلك اللحظة الجميلة قائلة : " ياللا ياماما أنا جعانة عايزة آكل .. هو مجدى معطلك ولا إيه ؟ " وكان صوت أقدامها يقترب منا . فابتعدت عن أمى بسرعة وقامت أمى من على الحوض وأعدلت الروب , وتظاهرنا انا وأمى باعداد الغداء . جلسنا على المائدة نأكل كنت أنظر إلى أمى وزبى محتقن وهى تنظر إليا وتبتسم وعيناها مليئتان بالشماتة لأننى لم أكمل النيكة التى كنت أرغب فيها , والسبب فى ذلك أختى فقررت الانتقام من أختى وأقوم بتأديبها هى أيضاً كما أدبت أمها من قبل .
بعد أن انتهينا من الغداء ذهبت أمى لاستكمال نومها لأنها ما زالت متعبة من النيك بالأمس , وأختى دخلت غرفتها لتذاكر من أجل الجامعة , وأنا ما زال زبى محتقناً .
طرقت باب غرفة اختى ففتحت فعرضت عليها مساعدتى لها فى المذاكرة , فوافقت وقالت : " أخيراً هتساعدنى .. فينك من زمان ياخويا ياحبيبى " كانت أختى تذاكر الصفحة من الكتاب ثم أقوم أنا بسؤالها فيها وكنت قد حددت لها العقاب عند الخطأ ة وهو الضرب على الأرداف , فكنت أتعمد ان أسألها أسئلة صعبة فتعجز هى عن الإجابة , فتنام على بطنها فتظهر طيزها كالقبو لأعلى وأنا أتلذذ بضرب وهز طيزها وبدأت هى تنتشى ويصيبها الشهوة وقد ظهر ذلك فى البلل عند كسها حيث أنها كانت لا ترتدى غير الاستريتش الأبيض والكارثة أنها كانت لا ترتدى شيئاً أسفله . ثم قلت لها " مستواكى الدراسى زى الزفت السؤال الجاى لو محلتهوش سأقوم بضربك وانت عريانة .. يعنى لازم تحلى السؤال . " فضحكت ابتسام أختى من تصرفاتى وقالت : حاضر .. حاضر .
ثم قمت بسؤالها صؤال صعب جداً ولم تستطيع أختى الجواب . فقلت لها : لازم ننفذ العقاب . فقامت هى بخلع البنطلون الاستريتش بكل خجل فظهر لحمها الممنوع , ونامت على بطنها لاستقبال العقاب . فقلت لها : " بس أنا إيدى جامدة على طيزك وهى عريانة .. ممكن أضربك بحاجة طرية شوية عن إيدى" . فقالت : " بس أنا معنديش فى الغرفة حاجة طرية للعقاب . " فقلت لها : " انا عندى فكرة .. غمضى عنيكى . " .
فقمت بإخراج زبى المنتصب وجعلت اضرب أردافها به . فقالت وهى مغمضة عينيها : " إيه ده .. دا سخن أوى . "
وجعلت أمرره بين أردافها فرفعت طيزها لفوق فظهر لى كسها بوضوح الذى كان محلوق ولكنه أجمل من كس أمها بكثير . وكانت طيزها تقفل وتفتح وانتابتها رعشة . ثم قالت : " انت عقابك حلو .. ممكن تعاقبنى فى طيزى ؟ " فقمت بإدخال زبى فى طيز أختى لأختبره واسع أم ضيق فوجدت زبى يدخل بدون مقاومة .
فقلت لها : " هو انت بتتناكى يابتسام ؟ " فردت بخوف : " من طيزى بس وحياتك " فتعجبت من هذه العائلة الشرموطة , التى أصبح على عاتقى تأديبهم وإشباعهم جنسياً . فقمت بقلب أختى على ظهرها وضربها على وجهها عدة ممرات ممزقاً البادى ملتهماً بزازها ثم نزلت لكسها وجعلت التهمه كاللبانة فى فمى فأتتها الرعشات المتوالية وهى تصرخ وتئن من اللذة ثم جعلتها تأخذ وضع الكلبة وهو الوضع الذى أفضله وجعلتها تمص زبى إلى عمق حلقها فكادت أن تختنق .
ثم جعلت أصفعها بطريقة هستيرية على كل جزء من جسدها ثم رشقت زبى فى طيزها الذى كان قد تعود من قبل على أزبار الشباب فى الجامعة الأمريكية , ولكننى الآن سوف أطلق على طيزها الزب الوحش الذى تتألم منه الأطياز وتدمع بسببه العيون . كانت طعنى لطيزها عنيفاً . لأنها فعلاً تستحق ذلك , تلك التى لم تراعى عرضى ولا كرامتى , لن أراعى مشاعرها اليوم , لقد كانت أردافها مثيرة حقاً مثل أمها تماماً مما جعلنى أنزل الحمم الساخنة فى طيزها الملتهبة فشهقت شهقة كانت أن تخرج أنفاسها معها . واخذت تتلوى كالذبيحة إلى أن غشى عليها فسكبت على وجها الماء البارد حتى تفيق وبالفعل فاقت وكانت تفتح طيزها وقفلها حتى تخرج المنى الذى ملأها .
قبلتها ثم هجمت هى على زبى تمصه وتقول : " مش هتناك تانى برة .. انت راجلى ودنيتى وكل حاجة فى حياتى .. أرجوك يا مجدى نيكنى فى كسى .. ارحمنى ."
فقلت لها : " يامجنونة .. اصبرى لما تتجوزى .. وأنا مستعد أقطع كسك .. اصبرى على رزقك ."
ثم انتصب زبى بشدة على كلامها ومنظرها فى التوسل لأنيكها .. فقلت فى نفسى إن أنا لازم اخلص عليها من النيك النهارة فى طيزها وأتعبها عشان تتهد .
وبالفعل جعلت ركبتيها على الأرض ولكن بطنها على السرير وققرت أقتلها من النيك فى طيزها بنت الشرموطة اللى مش عايزة تتهد . بدأت المعركة .. جعلت انيكها بعنف من طيزها واضرب أردافها بكلتا يداى وهى تعض بأسنانها فى السرير من قوة النيك والرعشات تتوالى والماء ينهمر من كسها وأنا مازلت مسيطر على الموقف واستمريت لفترة طويلة وانا أتحمل وأتحامل على نفسى لإنقاذ أختى وإشباعها حتى دخلت هى فى شبه غيبوبة وتوقفت هى عن الرعشات حينها أدركت انها اكتفت وأرتوت فقذف زبى بأمان فى طيزها فأصدرت أختى صرخة تدل أنها ما زالت على قيد الحياة

2 comments: