Tuesday 18 March 2014

خالد وخالته ليلى الأرملة

ذكر لى أحد أصدقائى أنه كان يتردد بصفة أسبوعية على خالتة وتدعى ليلى ذات ال 48 عام وهو عمره 20 عام فقال لى :
خالتى ليلى طيبة القلب سمراء البشرة أرملة لأربعة أبناء توفى زوجها منذ عام تمتلك جسم شبه متوسط القوام كنت أزورها من حين لأخر ..
وفى مرة من المرات كنت أزورها فوجتها تلبس جلابية واسعة مفتوحة الصدر مغطاة الجسم الى الركبة صدرها كبير تظهران منه حلمات بزهها المنتفخة وكنت قد طلبت منها تحضير الغذاء فدخلت المطبخ لتجهيز الطعام ولكن تزكرت منظر جسمها الجميل لكن سرعان ما قلت لنفسى : عيب عليك دى برده خالتك ..
وفجأة سمعت أشياء تقع فى المطبخ وهى تصرخ فعلى الفور ذهبت الى المطبخ لكى أعرف ما حدث فقد وجدتها ملقاه على الأرض فرفعتها وقلت لها : الف سلامة ياخالتى وسندتها الى الفراش فقالت : احضر لى كريم دهان العظام الموجود فى الصيدلية واحضرت كريم لوجع العظام فوضعتها على ركبتيها وبدأت فى تدليك ساقيها ولم يخطر ببالى ما سيحدث ..
جلست بجوارها وأنا أدلك ساقيها وهى تقولى : ربنا يخليك يا حبيب خالتك
وانا فرح بهذه الدعوات الجميلة فأخذت أزيد من الدعك على ساقيها وبدون قصد قد طالت يدى فوق ركبتها الى أن وصلت بقرب من فرجها دون قصد فقد كنا مستغرقين فى الحديث عن بعض المشاكل التى تخصها هى وأبناؤها فهم دائما فى العمل من الساعة 8 ص الى الساعة 10 م وعند العودة يتجه لكل شخص الى شقته والى أولاده دون أن يتذكر أمه الوحيدة فى شقتها من غير أنيس ..
المهم ونحن مستغرقين فى الحوار أجد يدى قد طالت كسها بدون أن أشعر وعندما فوجئت بذلك نظرت الى خالتى وأنا محمر الوجه من الخجل فقولت : انا أسف
بصوت منخفض ولكن لاحظت شيئا غريبا انها كما النائمة اثناء الحوار ولكن لا يبدو عليها النوم فقد كانت مغمضة العينين وكان وجهها كان متوهج من الإحمرار فقلت لنفسى : الحمد لله أنها نائمة ولم تحس بشى ..
فرفعت يدى من على جسمها وقلتلها : خالتى سأتركك تنامين الأن وسنكمل الموضوع عندما تسنيقظى ..
ولكنها قالت : لا أنا لست نائمة اجلس وأكمل لى دهان رجلى ربنا يخليك يا خالد فسمعت كلامها وقعدت أكمل تدليك رجليها فقالت : قرب يدك الى فوق ركبتى لأنى احس فى هذا المكان بوجع شديد ..
ففعلت ما قالت ووضعت يدى أعلى الركبة حتى وصلت بجوار كسها وهنا لمست لأول مرة كسها فلاحظت قطرات مثل الصمغ تنساب منه فنظرت اليها فوجدت كأن رقبتها ممتده عل كتفيها ووجهها يزداد فى الإحمرار وهنا انتصب زبرى لأول مرة على خالتى فرفعت جلابيتها برفق لأرى ولأول مرة أجمل كس رأيته فى حياتى نظيف ليس عليه أى شعر وتلك الرائحة الجميلة المنسابة منه كعطر الظهور فراحت ضربات قلب تزداد وارتعش جسمى وانتصب زبرى انتصاب كامل ولكنى لا استطيع أن أفعل شئ فأنا خائف أن تفيق خلتى وترانى فهذا الموقف مع أنى متإكد أنا شهوتها تحركت فى كل جسدها عندما مددت رجليها أمامى ورفعت جلابيتها الى نهديها والحذر يملأ أعينها وقد قراءت ماذا يدور فى فكرها فهى قد لاحظت انتصاب زبرى وهى لا تنطق بشىء خوفا من عدم استجابتى لاستمرار العملية ..
فنظرت لى بنظرة رحمة واستعطاف وقالت : أريد أن أسألك هل فعلت أى شىء مع أى ست ؟
قلت لها : من ناحية إيه ياخالتى ؟
قالت : أى حاجة جنسية ؟
قلت لها : لا طبعا .. فأنا أخاف أن يفتضح أمرى وأن يعرف أى أحد بما فعلت فأنا لا أثق بأى سيدة علشان سمعتى ..
فقالت وأنا مندهش مما قالت : أنا زيك ياحبيبى خايفة أعمل كدة مع أى حد فيفضحنى أمام الناس ولكن حبيبى وأنا أثق فيك .. مش كدة ؟
وهنا كاد زبرى يخترق البنطلون مما سمعت منها فقلت بسرعة كى لا أفوت هذه الفرصة : طبعا انت حبيبتى يا أحن خالة فى الدنيا وأنا هكون زعلان جدا لو عملت الحاجة دى مع حد خارجى علشان سمعتنا كلنا ..
فقالت لى فى يأس : ولكن ماذا أفعل ؟ فأنا سيدة لى رغبات وميول عطفى وأنا وحيدة لا يسأل عنى أحد ..
فقلت فى حماسة : لا تقلقى يا حببتى أى طلب تطلبية هنفذوا فورا وبدون تفكير .. هو أنا عندى كم خالة رقيقة زيك ..
قالت : أى حاجة ؟
قلت : نعم ..
قالت : ولكن هذه الحاجة لا تطلب ولكن تحس ..
قلت لها : نعم فانا أحس ما تطلبين ..
فقالت : بحق ؟
قلت : نعم ..
فقالت : أنا مكسوفة أطلب منك الحاجة دى لحسن تنكسف منى ..
قلت لها : لا تقلقى فأنا خدامك ياخالتى ..
فقالت : انت ولد مخلص .. ولكن هل تسطيع فعل ذلك ؟
قلت : نعم جربينى مرة واحدة وشوفى ..
فقالت : ورينى يامعلم ..
وهنا خلعت البنطلون على الفور ومسكت بزبرى وهو مثل الغول وقلت : ايه رأيك ياحببتى ؟ قالت فى اشتياق : يلا ياغالى ريح خالتك المسكينة ..
فانقدت مثل الوحش المفترس احضنها وبوس فى شفتها واعصر صدرها والحسها بلسانى وهى تتأوه من السعادة الغامرة وتقول بصوت هامس :
يلا ياروحى ريحنى .. نيك كس خالتك .. قطعه بزبرك الجامد .. اعصرة واترك حليبك جواه علشان يروى عطشه ..
فرفعت رجليها الى كتفى ووضعت زبرى فى هذا الكس الرائع وقمت بتدخيله واخراجه عدة مرات متتاليه وهى تصرخ : ارحمنى نيكنى أوف أه أح ..
بهذه الكلمات التى زادتنى عنف فى كسها الى نزل لبنى الطازج المغلى بالشهوة المتوهجة فظللت أقذف فى كسها الى أن امتلأ بالبن وقمت من على كسها ..
وأسترحت قليلاً ثم نيكتها تانى وقذفت مرة أخرى في كسها ..
وظللت أقذف بها حت الفجر وبعدها قامت بتقبيلى من وجهى وقبلت رأسى ورأس زبرى وقالت : من النهاردة ورايح هأكون سعيدة فى حياتى لأن هناك من ينكنى وأثق به مشكدة ياروح خالتك ؟
قلت : نعم ياروح زبرى ..
فقالت : باين عليك عفريت ياخالد .. انت خلتنى أصرخ من قوة زبك الهايج ..
بس لازم تتغذى كويس علشان ما يعرف حد ويبان عليك الإرهاق فاهم ياخالد ..
فقلت : نعم ياروح زبر خالد ..
فقالت : بس أوعى أمك تعرف حاجة لحد مانرتب مواعيد مع بعض يا حبيبى
فقلت لها : ماتخفيش يا حبيبتى .. أمى تعرف أننى مازلت قطة مغمضة

No comments:

Post a Comment