Tuesday 4 March 2014

البواب ومدام سلوى

أنا سلمى زوجة وربة بيت أبلغ من العمر خمسة وعشرون عاما..زوجي قد جاوز الاربعين من العمر يعمل في وظيفة هامة لاحدى الشركات الكبرى
لدي طفلان في المرحلة الابتدائية ..انتقلنا قبل أقل من عام الى احد الأبراج السكنية الجديدة والفخمة لقربه من مقر زوجي ومدرسة طفلاي
سعدت فعلا بانتقالنا الى هذا البرج السكني الجديد ..وذلك لفخامته واتساعه ولوجود عدد كبير من الجيران ذوي المستوى المرتفع ممايكسر حدة الملل نظرا لعمل زوجي لفترتين بخلاف الاجتماعات او السفرات اللتي يقتضيها عمله
يبدأ برنامجي اليومي كأي ربة بيت بالاستيقاظ في السادسة صباحا لتجهيز الأولاد للمدرسة ومن ثم تجهيز الافطار لهم ولزوجي وبعد توديعهم العودة مرة اخرى للنوم حتى العاشرة والنصف صباحا ومن ثم يبدأ التفكير في عمل وجبة الغداء حيث انادي على سعيد احد حراس البرج اللذي سرعان مايصعد لأمليه طلبات البقالة ومن ثم العودة لترتيب المنزل وتجهيز وجبة الغداء وانتظار القادمين واقضي فترة مابعد الغداء في مراجعة دروس ابنائي الى حين خروج زوجي للعمل في الفترة المسائية فيبدأ نشاط الجارات في التزاور
ومعظمهن في مثل عمري أو اكبر قليلا حيث نجتمع في كل يوم لدى احدانا الى حين موعد عودة زوجي بعد التاسعة والنصف مساءا حيث نتناول عشاءا خفيفا ونقضي بعض الوقت في مشاهدة التلفزيون
وفي الحادية عشر مساءا نكون قد نمنا تماما
منذ عدة سنوات ونتيجة لطبيعة عمل زوجي المضني و المسؤليات الملقاه عليه ولتقدمه في السن كما يزعم أصاب الفتور علاقتنا الجنسية حيث أصبحت تقريبا في المناسبات والأعياد أو الاجازات الطويلة
بل حتى هذه المرات المعدودة تكون ببرود من كلينا على الرغم من توقي الشديد كأي أنثى للمارسة الجنسية
كثيرا ماكنت أنظر باعجاب للحارس المدعو سعيد وهو واحد من أربعة حراس للبرج تربطهم جميعا صلة قرابة
حيث كان شابا تجاوز الثلاثين من عمره طويل القامة بارز العضلات مبتسم دائما وذو نظرات حادة
ويمتاز بالطاعة والسرعة وأيضا قلة الكلام
وكنت دائما ما اثني عليه وكان دائما ما ينظر لي بتقدير واعجاب
حدث ذات يوم عند نومي بعد خروج الاولاد ان خللا أصاب جهاز التكيف الخاص بغرفة نومي فأحال الجو داخل الغرفة وكنا فصل الصيف الى مايشبه حمام البخار من شدة الهواء الساخن فأستيقظت من نومي مذعورة من شدة الحر
وسريعا ما اتصلت بسعيد بواسطة جهاز النداء الداخلي وأنا أحاول اصلاح الجهاز حسب معرفتي
ماهي الا ثواني حتى كان سعيد على الباب فأدخلته وأنا ثائرة من شدة الحر
وشرحت له ماحدث وهو منصت لي يكاد يفترسني بنظراته
ولم يضع سعيد وقتا فقد تبعني الى غرفة النوم وقمنا بازاحة بعض قطع الاثاث ثم تفكيك الجهاز من توصيلاته واخراجه وانا اعاونه
وكان من الطبيعي أن تتلاقى أنفاسنا وتحتك أجسامنا عندما انجنينا ليرفع الجهاز الثقيل فوق رأسه
عندها تنبهت الى نهداي وهما يتدليان وفخداي العاريان واني لازلت في ملابس نومي , هذا ان كانت تسمى ملابس , فهي لاتزيد عن قميص نوم قصير وشفاف لا يحاول حتى أن يخفي شيئا من جسدي وتحته كيلوت صغير لا يكاد يظهر
وبالرغم من حمله الجهاز اللعين فوق رأسه الا انه ظل يحدثني عن اصلاح الجهاز وهو يحملق بعينيه في جسمي الأبيض البض
حتى اني شعرت بعينيه تتابع قطرة العرق تنساب من عنقي على صدري حتى دخلت ذلك الممر الناعم بين نهداي وهو يودعها بعينيه ....
فيما كنت أنا أنظر لعينيه المفترسة ولعضلات جسمه وقوته في ذهول الى أن خرج ..وتنبهت لنفسي وبقيت لبرهة أسترجع نظراتي له و نظراته لي وأنظر حيث كان ينظر وأنا مشدوهة أحاول أن اطرد ماحدث من ذهني ولكن ..دون جدوى
دخلت الحمام أستحم لاطفئ حرارة الجو وحرارة مشاعري وحرارة نظرات سعيد الا ان خياله لم يفارقني حتى وأنا تحت الماء وصرت أتلمس وأضغط على انحاء جسدي متخيلة يداه الجبارى تعصرني وزاد من شهوتي وخيالي عندما بدأت أغسل فرجي بعنف
بدا من الواضح أني فقدت السيطرة على نفسي ..بدأت أرتجف ..نعم أرتجف من شدة الرغبة .. اتخذت قراري أخيرا
ولكن..كيف؟؟؟؟؟
ارتديت نفس قميص النوم والكيلوت اللذي كنت ارتديه وناديت على سعيد اللذي سريعا ما وصل وكانت حجة طلبي اعادة قطع الأثاث اللتي ازيحت من جراء نقل جهاز التكيف
وفعلا دخل معي وبدأت أساعده في اعادة القطع وترتيبها وكانت حركاتنا تتسم بالبطئ الشديد وعينه على مفاتن جسدي وعيني على جسده.. وزاد ما اضطراببي وشهوتي عندما وقعت عيني على موضع زبه الذي يكاد يمزق ملابسه من شدة الانتصاب
الا انه لم يتفوه بشئ الى ان انتهى من ترتيب ما طلبت منه وبدأ يتحرك ببطئ للخروج وعينه النهمة لم تفارق جسدي للحظة ..وعند الباب سألني هل من شئ اخر ياسيدتي؟
_لحظة من فضلك
من الواضح جدا أن شهوته هو الأخر قد اشتعلت مثلي ..ولكنه الان بجوار الباب في طريقه للخروج يتثاقل واضح دون أن يفعل أو يقول أو حتى يلمح بشئ
كان قلبي يتقافز داخل صدري وسرت نحوه
لم أدر ماذا أقول ..وخفت أن تضيع فرصتي وأنا لازلت محملقة فيه ..لم أشعر بنفسي الا وأنا أتقدم نحوه ببطأ قائلة
أريد..أريد.. هذا ..ويدي على زبه المنتفخ ..
مرت برهة قبل أن يحدث شئ سوى يدي قابضة بعنف على زبه المتشنج وعيني المتصلبة عليه ..وماهي الا لحظه لم أشعر بعدها كيف استطاع حملي بين يديه ورفعني الى صدره وكأني طفلة صغيرة
وبحركات سريعة تخلص من قميصي الشفاف وكيلوتي الصغير وبدأ في ضمي بشدة لدرجة أني سمعت صوت عظامي أو مفاصلي وهو يمطرني بقبلات على سائر جسدي المرتعش ..ويده تتحسس كل مفاتن وثنايا جسدي بعنف بالغ ولذيذ ..وبمجرد أن تركني سقطت على الأرض عارية وعيني عليه خشية ذهابه
واذا به قد بدأ في التجرد من ملابسه ببطئ وهو ينظر لي وأنا أنتفض في الأرض من شدة الرغبة وما أن نزل كيلوته حتى ذهلت مما رأيت
وبدا لي أني أسأت الاختيار فلم يدر بخلدي أن هناك بشر بمثل هذا الأير وأن ذكرا بهذا الحجم يمكن أن يدخل فرج أنثى
لا أبالغ مطلقا..فلست تلك العذراء اللتي لا تعرف ماذا يعني الرجل أو ما هو الأير
ولكني لم أتوقع أن أشاهد ذكرا بهذه الضخامة ..ان زبه يكاد يصل الى ركبته ..بدأ سعيد في الاتجاه نحوي وأنا مكومة على الأرض ..حاولت أن أزحف على الأرض هربا وشعرت أن قواي قد خارت تماما فضلا عما شعرت به من انعقاد لساني
نزل علي وهو يتلمسني ويمتص شفتاي وعنقي وزبه المنتصب يتخبط في صدري حينا وظهري حينا وأكاد أموت رعبا من منظر زبه مع شدة رغبتي
وبدأت أصابعه تتحسس كسي وتدغدغ بظري وأنا أنتفض مع كل حركة من أصابعه الخبيرة ..وتأكد سعيد من أني جاهزة للنيك عندما وجد أني قد غرقت بماء كسي ..وبدون أدنى جهد منه رفع ساقاي الى كتفيه وظهري على الأرض ورمى زبه الثقيل على بطني فيما أصابعه تستكشف طريقها في كسي المبلل..وحانت مني التفاتة لأجد الأير ممتد على بطني ورأسه فوق سرتي
بدأت اللحظة الحاسمة عندما أمسك سعيد بزبه وأخذ يجول به بين فخداي وعانتي ويبلله بمائي ويدعك رأسه على فتحة كسي وكأنه يرشده الى طريقه ..عندها أخذت أغمغم وأستعطفه بكلمات غير مترابطة من شدة الخوف وشدة الرغبة
لا ..أرجوك..لا..انه كبير..لاتدخله ..سوف تقتلني..أرجوك..انه كبير جدا..حسنا..فقط من الخارج..لم يلتفت سعيد لاستعطافي ..بل لم يجبني بشئ مطلقا
وبدأ في ادخال الأير الرهيب رويدا رويدا في كسي الى أن أدخل نصفه تقريبا ثم اخرجه بنفس البطئ وأنا أرفع جسدي من تحته مخافة أن يخرج مني ..ويدي على كسي وأصابعي تحيط بزبه ..ثم أعاد ادخاله واخراجه عدة مرات بنفس البطئ ..وفي كل مرة كان يدخل جزءا أكبر من زبه داخلي ..وعينه الحادة لم تفارق عيني وكأنه يقول :لاتخافي من شئ..كل هذا وهزات جسدي لم تقف لحظة واحدة الى أن بدأ جنون طرزان أو سعيد اللذي أخذ يغرس كل مايملك في كسي دفعة واحدة وببطئ واصرار حتى أدخله الى نهايته ..وقبل أن أصرخ كان قد وضع يده على فمي وضغطت على أسناني من شدة الألم
وأخذت أعض أصابعه بكل قوة دون فائدة تذكر ..فقد ترك زبه في كسي لفترة طويلة دون أن يحركه حتى أشعر أني تركت أصابعه من بين أسناني عندها بدأ في الدفع السريع المتوالي ومع كل دفعة منه اعتقدت أن قلبي سيقف
ولم يستجب لأين من توسلاتي بأن يقف أو حتى يبطئ من حركاته وأنا أتمنى أن لا يقف ولا يهدأ ..
وتزايد دفعه واندفاعه وكان أحيانا يخرج زبه بسرعة من كسي المختلج وأنا أشهق متوسلة أن يعيده وبأقصى سرعة
كنت أنتفض تحته كطير ذبيح الا أني قابضة على جسمه بيدي وساقاي المقودتان على ظهره ..
وبدأت اندفاعاتنا في التزايد الى أن بدأ ينزل منيه في داخل رحمي وهو يزأر كأسد غاضب
وبدأ جسمي في التراخي وهو لايزال منتصبا فوقي ..وبدأ زبه في الخروج رويدا من كسي النابض ..الى أن قام عني وأنا مكومة على الأرض حيث دخل الحمام وأغتسل وبدأ يلبس ملابسه بنفس البطئ للخروج ..وعند الباب سألني هل من شئ اخر ياسيدتي ؟
وخرج عندما لم يسمع مني جوابا حيث لم أكن أقوى حتى على النطق
لا أدري كم من الزمن بقيت مكومة على الأرض عارية فاقدة للوعي ..ولا أشعر بدقات قلبي الا في كسي المختلج ..وتحاملت على نفسي الى الحمام وبقيت تحت الماء لأستعيد وعيي ..وماهي الا لحظات حتى جففت جسدي وناديت بجهاز النداء على طرزان ..أقصد سعيد ..مرة أخرى وما أن تأكدت أنه هو اللذي على الباب حتى فتحته سريعا الا اني هذه المرة كنت عاية تماما ..وعلى الرغم من أنه كان يعرف ما أريد ..الا انه سألني هل من شئ ياسيدتي ؟
جذبته الى الداخل واجبته ماذا تعتقد أني اريد ..وشرعت هذه المرة في خلع ملابسه قطعة قطعة ..وأراد أن يضمني الا أني طلبت منه عدم التحرك حيث أردت أنا أن استمتع بذاك الجسم الشهواني البديع
وبدأت الثمه في كل مكان وقبضت على زبه بقوة وبدأت تقبيله ومصه ولحسه ودعكه بين نهداي
واستلقى سعيد على الأرض وأنا فوقه أداعب زبه مصا وعضا ..فاذا به يمسك جسمي ويضع كسي فوق وجهه ولا زال زبه في فمي ..وشرع في تقبيل كسي ثم لحسه وأنا أتأوه من اللذة..لذة لحسه لكسي ولذة مصي لزبه ..وما أن بدأ يدخل لسانه في كسي حتى أصبحت تأوهاتي صراخا ..وقمت عن وضعي وقبضت على زبه وبدأت في ادخاله في كسي المتعطش والجلوس عليه ببطئ الى أن ظننت أن كسي قد اكتفى
وبدأت في الصعود والهبوط عليه الى أن دخل كله في كسي وبدأت حركات صعودي وهبوطي في ازدياد وصرخاتي المكتومة يزيد ارتفاعها ..وسعيد لا يفعل شيئا سوى قبضه على حلماتي ..وأصبحت حركاتي سريعة ومجنونة الى أن بدأ جسمه في الاختلاج وبدأ في الارتعاش معي وهو يصب منيه داخلي
الى أن خارت قواي ونزلت اغفو على صدره ولا زاتل زبه في كسي ..وانا أشعر أن نبضات كسي أقوى من نبضات قلبي
بقيت فترة على صدره الى أن أنزلني برفق على الأرض ولا زلت غافية حيث قام الى الحمام وأغتسل وأرتدى ملابسه وقال جملته الدائمة هل من شئ أخر ياسيدتي ؟
كانت الساعة تقترب من الواحدة ظهرا عندما قمت منهكة الى الهاتف وأبلغت زوجي بأمر جهاز التكييف اللعين وزدت أني أشعر بانهاك شديد ورجوته أن يأتي بشئ للغداء ودخلت الى سريري حيث غرقت في نوم عميق من شدة التعب ..ولم أشعر بشئ حتى حوالي السادسة مساءا عندما أيقظني أولادي لأن سعيد وجمال على الباب يريدان الدخول
قمت مذعورة الا أني هذه المرة تأكدت من ارتداء ملابسي وفتحت الباب فاذا بسعيد ومعه الحارس الاخر جمال وهو قريبه وشديد الشبه به الا انه أصغر سنا وأضعف بنية ..وكان جمال هو من يحمل جهاز التكييف هذه المرة ..ونظرت في عيني سعيد فاذا به يخبرني بأن جمال هو المختص بأعمال التكييف والكهرباء في البرج وقد أنهى اصلاح الجهاز
دخل الحارسان الى موقع تركيب الجهاز ..وشرع جمال في توصيله بينما سعيد يربت على ظهره قائلا : جمال قريبي ويمكنك الاعتماد عليه في كل شئ
وعلى الرغم من أن نظرات أي منهما لم تكن توحي بأي شئ
مضت عدة أيام كالمعتاد وبالرغم من سروري بالكنز اللذي اكتشفته الا ان عيني سعيد كانتا لا تفصح عن شئ مطلقا ..بل لم يلمح لي بشئ مطلقا وكأن شيئا بيننا لم يحدث..وهو ما أدخل كثيرا من الطمأنينة على نفسي
ذات صباح وبعد خروج الاولاد مباشرة ناديت على سعيد وماهي الا لحظات حت صار أمامي قائلا جملته الأثيرة هل من شئ ياسيدتي ؟
وبحركة خاطفة جذبته الى داخل شقتي وأغلقت الباب وضممته الى صدري وأنا أتحسس جسمه ذو العضلات المفتولة بيدي وأحاول تقبيله وعضه
انتبهت بعد فترة مذعورة لأنه لم يبدي حراكا البتة ..فسألته بعصبية ما بك ؟ هل من شئ ؟ أجابني بمنتهى البرود : سأكون تحت أمرك ياسيدتي يوم الأربعاء .. صرخت دون وعي ماذا ! ولماذا ؟ أجابني وبنفس البرود : تعلمين ياسيدتي بأن البرج كبير وهناك أعمال كثيرة علي القيام بها ويجب أن أحتفظ بنشاطي فهو لقمة عيشي والا سوف يتم طردي ! سألته بغضب ومن حدد يوم الأربعاء ؟ أنا أريدك الان ..أجابني وهو محتفظ بنفس البرود .. عفوا سيدتي أنا أشتهيكي في كل وقت ولكني لست قادرا على امتاعك الان ويوم الاربعاء سيقوم جمال ببعض أعمالي
لا أدري كيف استطعت أن أدفعه خارج الشقة واصفق الباب خلفه بعنف ونزلت على الأرض أنتحب فقد كنت أشعر برغبة جامحة للنيك كما أني شعرت باهانة بالغة وكأنها طعنة غير متوقعة من هذا البغل المسمى سعيد
وخلال اليوم واليومين التاليين كان سعيد يلبي النداء عند الطلب لاحضار أي شئ دون أن يظهر عليه أي شئ ..بل حتى أنه لم يأبه مطلقا لنظراتي الغاضبة
وذات صباح وبعد خروج الأولاد بساعة تقريبا دق جرس الباب فقمت من النوم متثاقلة لظني أنها احدى الجارات ..وما أن فتحت الباب حتى وجدت سعيد أمامي يقول ..صباح الخير هل من خدمة ياسيدتي ؟ اليوم هو الأربعاء ؟
لبثت برهة وأنا أحاول أن أفهم .. الا انه لم يترك لي مجالا للتفكير ..فقد حملني بين ذراعيه وأغلق الباب وعصرني على صدره بحركات أنامله بعنف على أنحاء جسدي ووصل بي الى غرفة نومي .. ووضعني برفق على السرير وجلس جواري ويده على كسي اللذي بدأ يختلج كلما دعكت أصابعه بظري ..وبدأ في مص شفتي وحلمة نهدي ولا أدري كيف استطاع نزع قطع ملابسي دون شعوري ودون أن يتوقف عن شئ من جحركاته ..الى أن سحبني تجاهه وقام بلحس كسي وعضه ومص بظري مما أفقدني وعيي ..عندها قام بخلع ملابسه كعادته بمنتهى البطء وحملني من على السرير ووضعني على الأرض وأنحنى فوقي بحيث كان فمه على كسي وزبه في فمي
بدأت أمص زبه بشغف كأني طفل رضيع الى أن انتصب وتشنج عندها قام من فوقي ورفع ساقاي على كتفيه وبدأ في ادخال زبه قليلا بعد قليل الى أن أدخل معظمه ثم سحبه للخارج وأنا تحته أضمه بيدي وساقاي ثم أعاود ادخاله مرة أخرى وفي كل مرة يهم بسحبه أنشبث فيه الى أن أدخله كله في كسي وأنا أكاد أكون معلقة فيه من شدة تشبثي فيه
وبدأ بالهز العنيف وهو يمص حلماتي في نفس الوقت ..وكلما راى تراخي اعضائي او حركاتي يقوم بسحب زبه الى خارج كسي بحركة سريعة ممايصيبني بما يشبه الجنون ..حيث كنت أصرخ وأضرب مستجدية سرعة ادخاله قبل أن تطير نشوتي الى أن بدأ جسمه في الارتعاش وعلا زئيره وصب ماء حياته داخل رحمي لينقذ حياتي ويطفئ به نيران كسي المتأججة
وبقى فترة فوقي الى أن خرج زبه من كسي وهو مايزال منتصبا وان فقد شموخه
خرج سعيد من الحمام بعد دقائق ومازلت على الارض ورفعت نظري اليه فوجدته عاريا يداه على وسطه كأنه فعلا طرزان وقلت له بصوت خافت ..أرجوك ..أرجوك ..لا تخرج الأن وذهبت في اغفائة لذيذة
لم يحرك سعيد ساكنا بل اقترب مني ونزل على جسدي المنهك تدليكا وتكبيسا في كل حركة من حركاته كان زبه يضرب في جسدي ..ومع كل ضربة من زبه قفزه من قلبي
مرت دقائق قبل أن أفيق حيث وجدته مكانه الى جواري ..وذهبت الى الحمام لتنظيف نفسي وتبريد كسي اللذي أشعر كأنه يحترق من قوة النيك
ثم دخلت الى المطبخ وجهزت بعض الشاي وأحضرته الى طرزاني حيث شرب كل منا كوبه ..وبدأت أستجوبه عن سبب تخصيصه يوم الأربعاء وهل يعرف نساء أخريات من البرج الا أني لم أخرج منه بأية اجابة شافية
وكررنا العملية مرة أخرى وكالعادة لم يتركني الا مكومة على الارض منهوكة القوى ..وبعد أن ارتدى ملابسه قال الجملة اللتي لا يحفظ غيرها هل من خدمة أخرى ياسيدتي ؟ ..ثم أردف وهو يبتسم موعدنا يوم الأربعاء القادم
ومضت عدة شهور ويوم الأربعاء هو يوم لذتي القصوى حيث كان سعيد يأتي صباحا لاعطكائي جرعتي المقررة من النيك وهي مرتين كل أربعاء ..بل اني كنت أصر على أخذ حقوقي منه حتى عندما كانت تفاجأني دورتي الشهرية حيث كنت أقوم برضاعة ومص زبه الى أن ينزل منيه اللذيذ في فمي وعلى وجهي وصدري أيضا مرتين
وعلمت ذات يوم أن سعيد غادر الى قريته لأمر عائلي ..وكنت أسأل عنه يوميا وكلي خوف من عدم وصوله في اليوم المطلوب
وصباح الأربعاء التالي وبعد خروج الاولاد وفي الموعد المحدد دق جرس الباب وكاد قلبي أن يخرج من صدري لشدة الفرح وأسرعت بفتح الباب واذا بجمال أمامي وهو يقول : صباح الخير هل من خدمة ياسيدتي ؟ اليوم هو الأربعاء ؟ صعقت من المفاجأة وبادرته بالسؤال ماذا تقصد ؟ أين سعيد ؟ ألم يحضر ؟
أجابني : ان سعيد لم يحضر بعد وقد يتغيب لمدة شهر وأوصاني بأن أكون تحت أمرك صباح كل أربعاء..سألته مرة أخرى ماذا تقصد ؟ وهل قال لك سعيد شيئا ؟ أجابني وهو يبتسم دون أن ينظر في عيني : نعم ياسيدتي أوصاني بمرتين صباح كل أربعاء ..ان رغبتي فاني تحت تصرفك اليوم
عقدت الدهشة لساني الا اني أخبرت جمال بأن يعود من حيث أتى وسأناديه ان احتجت اليه ..وفعلا قفل جمال راجعا دون أن يحرك ساكنا ..ويبدو فعلا أن البرود من صفات هذه العائلة
أغلقت بابي وجلست أفكر ترى مذا قال سعيد لجمال .. ان جمال يبدو أنه يعرف كل شئ ترى من أيضا يعرف ..وأمام رغبتي الملحة بدأت تساؤلاتي تتغير هل أستطيع أن أصبر الى أن يأتي سعيد ؟ وان لم يحضر ما العمل ؟ ترى هل جمال كسعيد ؟ ترى هل لديه تلك القوة الهائلة .. وهل لديه ذكر بحجم ذكر سعيد ؟ وهل هو قادر على امتاعي كسعيد ؟
ومرت دقائق كنت فيها أسأل نفسي فيما كانت شهوتي ودقات قلبي تنفجر الى أن وجدت
الى أن وجدت نفسي أنادي جمال بجهاز النداء الداخلي ..وماهي الا لحظات حتى كان داخل شقتي
لقد كان الأمر محرجا لكلينا كيف نبدأ ؟ وامام صمته الرهيب أخذت زمام المبادرة وسألته بتردد وخوفا من أن تحرجني اجابته .. ماذا قال لك سعيد عني ؟ أجابني كما أخبرتك ياسيدتي كل شئ مرتين كل صباح أربعاء ..قالها وهو يشير الى الأرض وعلى نفس المكان اللذي تعودت أن ينيكني فيه سعيد ..عاودت سؤاله وهل أنت مثله وهل أنت قادر على القيام بنفس العمل ؟ أجابني ببرود ولكن أيضا بثقة .. ياسيدتي هناك فرق من شخص لاخر .. ولكني أضمن رضاك التام .. عندها قلت بنبرة المختبر حسنا دعنا نرى ماعندك ؟ وكتمت ضحكتي عندما رأيته يقف في نفس مكان سعيد بل ويخلع ملابسه بنفس الطريقة والبطء المعروف عنه .. وكانت عيني تلاحقه وهو يخلع ملابسه أمامي
وما أن أنزل لباسه حتى قلت باستهجان وأنا أنظر لزبه النائم ..يبدو أن الفرق كبير بينك وبين سعيد .. فقال مبتسما لا تستعجلي في الحكم ياسيدتي
تقدمت اليه وقبضت على زبه النائم وسحبته خلفي الى غرفة النوم .. وما ان وصلنا حتى بدأت في خلع ملابسي وجلست على السرير ونظرت الى ذكر جمال فاذا به قد انتصب طولا يقترب من طول ذكر سعيد الا أنه أقل حجما منه
ولاحظ جمال نظراتي الراضية عن زبه فقال: .. أرجو أن يكون قد حاز على رضاك ياسيدتي ؟ أجبته وأنا ممسكة بزبه موجهة اياه الى فمي شكلا نعم .. ولكن لنرى كيف ستستخدمه ؟ وبدأت في مص زبه محاولة ادخال أكبر قدر منه في حلقي مداعبة رأسه بلساني .. الى أن انتصب وتصلب فما كان من جمال الا أن سحبه من فمي ومددني على السرير وساقاي على الأرض وقام بلحس كسي ومص بظري ويداه تفرك حلمات نهداي ولسانه يدخل تجويف كسي باحثا عن مكمن لذتي .. وبدأ جسدي بالتشنج وصوتي في التهدج كلما أتى بأي حركة و كدت أغيب عن شعوري وهو لا يكف عما يفعل الى أن صرخت فيه ماذا تنتظر أدخله الان ؟ .. الا أنه لم يجبني وأستمر في عمله دون توقف وأنا أرجوه أن يدخل زبه في كسي وبعدها يفعل المزيد .. وأستجاب أخيرا حيث رفع ساقاي وهو واقف على الأرض وأدخل رأسه وبعضا منه وأنا أستزيده واذا به يدخل ماتبقى من زبه دفعة واحدة الى داخل كسي .. فصرخت صرخة أظن أن الشارع بأكمله سمعها
وبالرغم من ألمي الشديد الا اني كنت متمسكة بذراعي جمال ساحبة اياه نحوي .. وبقي برهة على هذا الوضع وزبه بالكامل داخل كسي دون أن يتحرك الى أن شعر بحركتي تحته فاذا به يسحبه للخارج دفعة واحدة فصرخت معترضة على مافعل الى أن أدخله مرة أخرى ثم بدأ في الدفع والهز وبدأت معه وأجاوبه في حركاته جيئة وذهابا وفضلا عن ذلك كان زبه يتحرك في كسي وكأنه يبحث عن شئ ما .. فأنا أشعر أنه يدخل ويخرج ويدخل يمينا وشمالا وكأنه يستكشف مكانا جديدا وكأن جميع نواحي كسي تتعرف على هذا الاير الشقي
وبدأ جسدينا في الارتعاش وكأننا في سبق محموم وبدأ في انزال منيه في أبعد مكان من رحمي ,أحسست بكمية وفيرة من ذلك السائل الساخن وهي تصب في جوفي محاولة اطفاء ما يمكن اطفائه من نيران التهيج والشبق
وبالرغم من أن جمال قد أنزل الا أن حركته لم تتوقف بعد وأنا أرجوه أن يهدأ ويقف الى أن نزل على صدري ولا زال زبه في كسي لم يرتخي بعد ..ومنعته بكل ماتبقى لدي من قوة من مص حلماتي أو عمل أي شئ
مضت لحظات قبل ان يقوم من فوقي الى الحمام حيث اغتسل وعاد وجلس بجوار السرير على الأرض ومضت حوالي ربع ساعة قبل ان اقوم من غفوتي متعثرة الى الحمام حيث أفرغت ماصب في رحمي وغسلت نفسي وعدت الى غرفة النوم حيث جمال كان في انتظاري كما كان يفعل سعيد تماما وسألني جمال ان كان حاز على الرضا والقبول أم لا ؟ فأجبته سريعا بنعم ولكنك مزقتني وكدت تقتلني وأسمعت الجيران صراخي وقبل أن أنهي كلامي أجابني بأن جميع الجارات نائمات الان وأن زبه لم يقتل أحدا من قبل
وبالرغم من محاولاتي استدراجه في الكلام الا انه ظل على برود اعصابه واجاباته الغير شافية .. واضجعت على فخده وشرعت في مداعبة زبه بيدي تارة وبفمي تارة اخرى لأنظر الى اي مدى يمكنني ادخاله في فمي ويداه تعبثان في نهداي ضما وقرصا .. وسرعان ما اصبح الأير جاهزا للمرة الثانية .. وبدأ في الاقتراب بلحسه الا اني أخبرته بأني لست بحاجة لذلك حيث أن مص زبه فقط هيجني بما فيه الكفاية
عندها قام جمال بحملي مرة اخرى الى السرير ونومني على بطني ورفع عجزي وكأني ساجدة وبدأ في دعك زبه في كسي مرارا وأحد أصابعه في طيزي داخل استي يبحث عن مدخل وأنا أحثه على ادخال زبه بسرعة وبلطف كي لا يألمني
وفعلا بدأ في ادخال زبه بحذر جزءا بعد جزء الى أن أحسست به كله في كسي عندها حاولت امساك جمال وهو خلفي يدفع زبه الى نهايته داخلي .. كما أحسست باصبعه داخل استي .. وبدأ في الهز داخلا وخارجا باحثا يمينا وشمالا وكلي خوف من ان يخرج هذا الأير فجأة قبل أن ننهي فتنتهي بخروجه حياتي
ومع كل دخول وخروج لزبه في كسي كان اصبعه يدخل و يخرج في استي .. واستمر في عمله اللذيذ الى أن بدأنا سباقنا المحموم نحو الرعشة الكبرى اللتي حدثت وهو مستلق على ظهري تماما .. وشعرت بسائله المنوي هذه المرة وهو يكاد يفور من الحرارة الى درجة أنه لسعني في رحمي الا أن انهاكي وثقل جسم جمال فوقي منعاني تماما من الحركة
وقام جمال كالمعتاد الى الحمام حيث غسل نفسه و عاد وجلس الى جوار السرير منتظرا قيامي الى ان دخلت الحمام وغسلت نفسي وعدت اليه منهكة القوى تماما .. حيث نومني جواره على الأرض وشرع في تدليكي وتكبيسي وهو جالس على مؤخرتي وشعرت بزبه مازال منتصبا .. ثم قام وعاد مرة أخرى كما كان .. وشعرت بلزوجة وهو يلعب باصبعه في استي ثم باعد مابين فخداي وبدأ يحك زبه في كسي وباب استي .. ولم أقوى من شدة التعب والانهاك وكذلك الشهوة على الحركة أو حتى السؤال عما ينوي فعله
ولم أشعر الا ويده على فمي تتحسسه وتحاول غلقه .. عندها شعرت برأس زبه داخل استي وحاولت الصراخ دون جدوى وحاولت رفعه من فوقي فاذا بدفعي له يزيد من ادخال ايره في استي .. مرت لحظات وأنا أتلوى تحته كأفعى مضطربة الى أن شعرت أن زبه بكامله داخلي عندها توقفت حركاتنا وبدأ لي ان الوضع يمكن أن يحتمل وبالرغم من أنها المرة الأولى في حياتي
وفعلا بدأت اشعر بلذة وان صحبها كثير من الألم .. ويبدو أن المرة الأولى في كل شئ تكون مؤلمة وبدأت في التجاوب مع حركة جمال فوقي الى أن شعرت برعشته وبدأ منيه يلسعني فعلا وبطريقة لا تحتمل مما جعلني أستجمع قواي للنهوض من تحته حيث قمت مهرولة متعثرة الى الحمام
وبعد عدة أيام وكان صباح سبت اتصلت بجهاز النداء على جمال اللذي حضر الى باب شقتي بعد لحظات .. ولم تكن صباح ذلك اليوم الجميل شهوتي للنيك قوية بقدر رغبتي في التأكد من كلام سعيد .. وفعلا كان وعده لي نافذا .. حيث قام البغل الشقي جمال بمنحي الجرعة المقررة لي من النيك وهي ثلاث مرات عند الطلب
ومرت عدة شهور على هذا المنوال حيث كان صباح الأربعاء مخصصا لسعيد وصباح السبت مخصصا لجمال .. وبين فترة وأخرى أمنح أحدهما مبلغا من المال كامتنان مني وتشجيعا لهما على جهودهم الجباره في امتاعي
وحدث ذات يوم وكان صباح الثلاثاء أن اتصل زوجي من مقر عمله ليخبرني بأن هاتف جارتي نبيلة معطل وزوجها وهو أحد وكلائه في العمل لديه اجتماع هام في مدينة مجاورة وقد لا يعود قبل منتصف الليل .. وطلب مني ابلاغ نبيلة بأمر تأخر زوجها اللذي كلمني فعلا وشكرني على ايصال الرسالة مقدما وتمنيت له يوما موفقا
ونبيلة هي احدى جاراتي وتقطن في الدور التاسع عشر وهو الدور اللذي يعلوني .. وزوجها هو أحد وكلاء زوجي في العمل .. وهي في الخامسة والثلاثين من عمرها .. بيضاء البشرة طويلة القامة ملفوقة القوام بشكل ملحوظ .. لها ابن وابنة في مراحل الابتدائية .. ألتقي معها عدة مرات في الاسبوع مع بقية الجارات وكثيرا ماكانت تجمعنا سفرات عندما يسافر زوجينا معا لبعض مهام العمل
كانت الساعة تشير الى العاشرة عندما صعدت الى باب شقتها وأنا أكرر دق الجرس عليها الى أن أجابتني بصوت وجل من خلف الباب .. من على الباب .. فأجبت حانقة لطول انتظاري .. أنا سلمى افتحي بسرعة لأمر هام .. وسألتني من خلف الباب المغلق مرة أخرى .. هل معك أحد ؟ أجبت من فوري .. يانبيلة ليس معي أحد .. افتحي بسرعة .. وما أن فتحت نبيلة الباب حتى دفعته ودخلت مسرعة الى الشقة وكل منا يسأل الاخر ما الموضوع ؟ هل هناك شئ ؟
لقد كان منظر نبيلة غير طبيعيا فقد كانت بروب النوم ودون أية ملابس داخلية وكان تنفسها عاليا متسارعا وشعرها منكوشا ولونها مخطوفا كأنها خائفة من شئ ما أو منهية للتو سباقا في الجري .. وكان صوتها متهدجا عندما أخبرتني بأنها كانت نائمة ولم تسمع صوت الجرس
وبينما كنت أحدثها عن مكالمة زوجها وقع بصري على كومة من الملابس في طرف الصالة ولم تلاحظ نبيلة انتباهي لكومة الملابس تلك اللتي سريعا ماعرفت صاحبها .. انها ملابس جمال أعرفها جيدا.. كما أن جمال و سعيد متعودان على خلع وترك ملابسهما في هذا الجزء من الصالة .. وزاد من يقيني أن جمال كان ينيكها قطرات من المني اللزج لمحتها تتساقط من كسها الملحم
وبدأت نبيلة في الاعتذار لتأخرها في فتح الباب وشكري لابلاغها الرسالة تمهيدا لتوديعي لعزمها على الاستحمام الان .. الا أنها فوجئت بانطلاقي الى داخل الشقة وأنا أطلب منها كوبا من الماء سأشربه بنفسي من المطبخ ولم تشعر بي الا وأنا أتجاوز المطبخ متجهة بخطوات مسرعة الى غرفة النوم حيث أسرعت تصرخ خلفي تحاول اللحاق بي لمنعي من دخول غرفة نومها لأنها غير مرتبة على حد قولها
وقبل أن تصلني كنت قد فتحت باب غرفة النوم لنفاجأ جميعا بأن جمال ممدد على السرير عاريا يداعب زبه بيده .. وما أن رأيت هذا الوضع وأدرت وجهي لأرى نبيلة اللتي وصلت عندي بعد فوات الأوان حيث سقط روب نومها من شدة هرولتها خلفي لتسقط عند قدماي عارية مغشيا عليها دون حراك من هول الصدمة
قام جمال فورا وهو مندهش لما أقدمت عليه يحمل نبيلة بين يديه ووضعها على السرير .. وبينما كنت أربت بشدة على خدي نبيلة منادية اياها أحضر جمال بعض ماء الكولونيا وقربه من أنفها
ومرت دقائق عصبية ونحن نحاول اعادة نبيلة الى وعيها حتى بدأت استعادته شيئا فشيئا في الوقت اللذي كان جمال يلومني ويوبخني على احراجي لنبيلة بهذا الشكل .. ويبدو أن نبيلة استعادت وعيها بينما جمال وانا لا زلنا في شجارنا وهو يقف عاريا أمامي وزبه يتمايل كلما تحرك
واستمعت نبيلة بكل وضوح لكلمات جمال وهو يوبخني ويسألني عن شعوري لو أن أحدا فاجأني بهذا الوضع صباحا مع سعيد أو معه
كان هذا الجزء من الحوار كفيلا بعودة نبيلة بعودة نبيلة الى وعيها تماما وعودة روحها اليها عندما سمعت نبيلة وهي تحدثني بصوت خفيض وهي تقول : حتى انت ياسلمى معنا في الجمعية ؟ .. هل صحيح ينيكك جمال وسعيد كما يقول جمال ؟ .. وكيف سعيد هذا لم أره من قبل ؟
عندها أسقط في يدي خاصة بعدما رأتني أقف مع جمال الى جوارها مايقرب من عشرين دقيقة وزبه متدليا أمامي دون أن يخجل أحدنا من الاخر وكأن الأمر طبيعي جدا .. وأجبتها بصوت حازم نعم .. ولكن لماذا لم تخبريني أنت قبل الأن عن علاقتك على الرغم مما بيننا .. أجابت بصوتها المتعب ولكن بنبرة القوي : لنفس السبب اللذي منعك من اخباري عن علاقتك .. وبسرعة وجهت سؤالي الى جمال .. هل انتهيت من نيكها أم لا ؟ .. وفاجأتني اجابته الصريحة عندما قال لي بلهجة جادة : ليس بعد يا(سلمى) !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!جلست الى دوار نبيلة على طرف السرير بينما ذهب جمال وهو لا يزال عاريا الى المطبخ لتحضير بعض الشاي .. وبدأت أسأل نبيلة منذ متى وكيف ومع من أيضا .. وكانت نبيلة تجيبني بمنتهى الهدوء والصراحة خاصة بعدما تأكدت أنني عضوة في الجمعية على حد قولها
أجابت نبيلة قائلة .. لقد بدأت علاقتي منذ الأسبوع الاول لاقامتي في هذا البرج وذالك عندما أخبرتني جارتنا منا عن الحارس جميل .. وهو على حد قولها في الخامسة والثلاثين من العمر قوي البنية ويمتاز بذكر صلب سريع القيام لا ينزل منيه الا بعد حوالي الساعة .. له أسلوب مميز في تغيير أوضاع النيك .. وكان جميل يزورني كل سبت .. ولعدم اكتفائي من جميل عرفني على جمال وطبعا أنت تعرفي جمال وزبه الشقي
دخل جمال لحظتها الينا وتناولت نبيلة بيدها كوبا من الشاي بينما يدها الاخرى تداعب ذكر جمال المتدلي وهي تقول لي ما رأيك فيه ؟
تناولنا الشاي ونحن نتحدث عن اللحظات العصيبة اللتي مرت وشعور كل منا وأخذنا في تذاكر عدد من المواقف اللتي مرت علينا مع جمال الى أن أخبرتني نبيلة بأن البغل الشقي جمال على علاقة أيضا مع جارتي في نفس الدور سوزان وهو يزورها صباح يوم الاثنين مع كل أسبوع
استغربت جدا من الخبر فسوزان فتاة خجولة وصغيرة السن فهي لا تزد عن السابعة عشره من العمر ولم يمض على زواجها أكثر من أربعة أشهر فقط
الا أن جمال تدخل في الحديث وقال .. انها صغيرة فعلا ولكن رغبتها في النيك كبيرة جدا ويبدو أن زوجها سامي لم يستطع أن يشبع رغباتها .. وسألته هل هي على علاقة بأحد أخر غيره .. وكنت خائفة من أن يكون سعيد يقوم أيضا بامتاع العروس الجديدة .. الا أن جمال أجابني لا ليست على علاقة بأحد غيري حتى الان على الأقل
وسألت جمال مرة أخرى .. ولكن كيف يستطيع كس سوزان الصغير أن يحتمل ذكرك الضخم ؟.. وصدرت عن جمال ضحكة صغيرة وهو يقول .. لقد استطاع ياسيدتي هذا الكس الصغير أن يبتلع ذكري ومن المرة الثانية فقط .. وسبق أن أخبرتك ياسيدتي أن ذكري لم يسبق أن قتل أحدا .. ثم ان ثلاث مرات في كل يوم اثنين كفيلة بتعويدها عليه وقد تعودت فعلا .. وهنا أجبته ضاحكة .. خوفي من أن تطلب المزيد من
قام جمال وتمدد على السرير وبدأ في مداعبة نبيلة .. وماهي الا لحظات حتى نسي أو تناسى وجودي وبدأت تأوهات نبيلة في التصاعد كلما داعب جمال بلسانه بظرها أو كسها .. واستمرت مداعباته لنبيلة اللتي كانت تئن من اللذة وترجوه أن يدخل زبه في كسها سريعا
وبدأ جمال ينيك نبيلة أمامي حيث اقتربت منها وبدأت في دعك نهديها وحلماتها بيد ويدي الاخرى تدعك بظرها مما أثار شهوتها بشكل جنوني .. كما أن ذكر جمال كان يمارس نفس الحركات الشقية في كس نبيلة اللتي كانت تتحرك تحته بعنف
وما أن انتهينا حتى قام جمال كعادته الى الحمام بينما بقيت نبيلة على السرير تلتقط أنفاسها .. وقمت وأنا أقول لنبيلة .. يجب أن القاكي اليوم مساءا لبحث موضوع الجمعية لاني سأقوم الان بترتيب بيتي واعداد الغداء .. وأجابتني وهي تحاول الجلوس ..حسنا..سوف نلتقي في الخامسة ولكن في شقة ليلى وقد ندعو سوزان للحضور .. فوافقتها وودعتها
اثناء خروجي من غرفة النوم شاهدت جمال وهو يخرج من الحمام وبيده علبة كريم للشعر .. عندها عرفت أين سيدخل زبه في النيكة القادمة
لم يهتم جمال كثيرا لنظراتي الغاضبة اللتي رمقته بها أثناء خروجي .. قضيت فترة الظهيرة ومابعدها وأنا أحاول ترتيب أفكاري واستحضار شجاعتي وذلك للموعد المضروب عند جارتنا ليلى اللتي تقطن في الدور التاسع عشر بجوار نبيلة .. وهي أرملة جاوزت الاربعين من عمرها مع احتفاظها برونقها ونضارتها .. لها ولدان يدرسان في احدى الجامعات .. وتقيم بمفردها في الشقة .. وهي ثرية تملك عدد من مشاغل الخياطة .. وهي أيضا من الجارات اللتي أزورها وتزورني بصحبة نبيلة
بدا لي أن اجتماعا مثل هذا لم تكن تناسبه فعلا غير شقة ليلى حيث لا زوج ولا اولاد ولا يطلع على الأسرار الرهيبة والحميمة جدا .. وكانت تدور في ذهني العديد من الأسئلة .. كيف سيدور الحديث ؟.. ومن سيحضر غير نبيلة وسوزان ؟.. وما سيكون موقف سوزان أو حتى ليلى .. فأنا لم أشاهدهما بعيني .. الا أنني صممت حضور الجمعية
في الخامسة والربع تقريبا تلقيت اتصالا من ليلى .. تستعجلني الحضور حيث أن الجميع في انتظاري .. وبدأت أشعر بالتردد والخوف من لقاء كهذا وازدادت هواجسي ومخاوفي الى أن اتصلت نبيلة هاتفيا مستفسرة عن عدم وصولي حيث اختلقت لها عذرا وأخبرتها بأني سأوافيهم بعد لحظات
وحاولت استجماع شجاعتي وخلال عشر دقائق كنت على باب شقة ليلى اللتي فتحت لي مرحبة ضاحكة وهي تقول لي بأن الجزء الصعب من اللقاء قد فاتني .. واصطحبتني الى صالونها الكبير حيث صافحت وقبلت كل من سوزان ونبيلة وحنان وسميحة اللتي تقطن كل منهما في الدور السابع عشر وهما زميلتاي في الدراسة سابقا
جلست جوار سميحة مقابل ليلى ونبيلة .. وذلك وسط ضحك الجميع ماعداي أنا وحدي .. وبدأت ليلى في الحديث كأنها مدير يخاطب موظفيه في اجتماع هام موجهة كلامها للجميع ولي بشكل خاص .. وقالت بأني تأخرت في الحضور الا أن السر قد انكشسف للجميع وجميع الحاضرات لهن نفس العلاقة مع عائلة حراس البرج
وأضافت وسط ضحكاتنا ونحن نختلس النظرات لبعضنا بأن الهدف من اجتماعنا هو تدعيم الصلة والصداقة فيما بيننا وترتيب أمور متعتنا والحفاظ عليها ومنع تعديات أي منا على مواعيد أخريات ينتظرنها بفارغ الصبر
واستمر حديث ليلى لعدة دقائق على هذا المنوال وسط ضحكاتنا اللتي بدأت في التزايد والارتفاع .. الى أن طلبت من كل واحدة منا أن تذكر أمام الجميع وبصراحة مع من تقيم علاقتها وفي أي موعد بالتحديد .. وكانت ضحكاتنا تنفجر بعد كل اجابة من المدعوات
حيث بدأت نبيلة في الاجابة وقالت
جميل صباح كل سبت وجمال صباح كل ثلاثاء
وقالت حنان بفخر واضح
سعيد مساء كل أحد وحاتم مساء كل ثلاثاء
وقالت سميحة وهي تخفي ضحكتها
حاتم صباح كل أربعاء وجميل صباح كل أحد
وذكرت أنا بتردد واضح
سعيد صباح كل اربعاء و جمال صباح كل سبت
وقالت سوزان وهي تهمس بخجل
جمال صباح كل اثنين
قالت ليلى بنبرة حازمة
جميعهم وفي أي وقت أريد
وما أن ذكرت ذلك حتى تعالت صيحات احتجاجنا ورفضنا وطلبنا مساواتها معنا منعا لانهاك العاملين على خدمتنا ومتعتنا .. واختلطت صيحات الاحتجاج مع الضحكات والتعليقات .. وكانت أشدنا احتجاجا وطلبا للمساوالة وزيادة حصتها سوزان متعللة بصغر سنها وكونها لا تزال عروس جديدة وحاجتها أكبر للنيك
وتعالت ضحكاتنا وتعليقاتنا الى أن تعهدت ليلى بتعديل وضع سوزان .. ثم طلبت ليلى من كل واحدة منا رواية كيفية تعرفها على حراسها وتفاصيل المرة الاولى
بدأت كل واحدة منا في رواية قصتها وسط الضحك حينا والتنهد حينا أخر .. وكانت جميع الروايات تشبه روايتي الى حد كبير فيما دون التفاصيل طبعا .. فهذه استدعت الحارس صباحا لاصلاح حوض استحمامها وتلك استدعته لانزال ثلاجتها المعطلة واخرى احتكت به في المصعد وما الى ذلك
أما العروس سوزان فقبل أن ينتهي شهر عسلها كانت تحلم بجمال طوال ليال عديدة .. ولم تنجح محاولاتها في اغوائه أو اثارته .. وما أن خرج زوجها لعمله ذات صباح حتى نادت على جمال بجهاز النداء وأدخلته غرفة النوم ثم خلعت روب نومها وهددته بسكين اما أن ينيكها فورا أو تقتل نفسها
وطبعا لم يكن جمال بحاجة الى مثل هذا التهديد وبهذا كلنا جميعا من بدأ في التحرش بهم واصطيادهم
وأبدت كل منا رغبتها في معاشرة بقية عائلة الحراس ممن لم يعاشرها .. حيث كان كل منهم يتمتع بميزة خاصة
وهمست ليلى في أذني بأن لا يفوتني الحارس حاتم حيث أنه أصغرهم سنا وله ذكر غريب ولكن لا يعوض .. ولم تزد شيئا
وأمتدت الجلسة حتى ساعة متأخرة من الليل حيث انصرفنا لاعداد العشاء لمن بقي مستيقظا من أبنائنا أو أزواجنا على وعد من الجميع بالاجتماع في الخامسة تماما من يوم غد الأربعاء .. وأثناء خروجنا همست في أذن جارتي وزميلتي القديمة سميحة قائلة لها : غدا هو الأربعاء وسيحضر لك حاتم وفي نفس الوقت سيحضر لي سعيد .. ما رأيك لو اجتمعنا سويا في شقتي حيث أشاهد أنا حاتم وتشاهدي أنتي سعيد
ووافقت سميحة على الفور حيث كانت متلهفة على مشاهدة ذكر سعيد من كثرة ماسمعت مني ومن حنان وليلى عن زبه الضخم

وتواعدنا أن توافيني بعد خروج زوجها وابنتها صباحا

حاتم هذا هو أخ غير شقيق لسعيد له من العمر خمسة وعشرون عاما ..وان كان شكله يبدو أصغر من ذلك .. له جسم ملحوظ الطول عريض البنية الا أنه نحيل القوام يبدو عليه دائما نوع الخجل والصمت كبقية أفراد عائلته
في الثامنة صباحا وبينما كنت أعد كميه من الشاي تكفينا الأربعة .. دق جرس الباب .. كنت وقتها مرتدية روب نومي دون أي شئ تحته من الملابس الداخلية .. وفتحت الباب عندما تأكدت من أنها سميحة ومعها حاتم اللذي تراجع للخلف عندما رأى جسدي العاري من خلال روب نومي المفتوح
وجذبته سميحة الى داخل شقتي وهي تقول له بأن يدخل ولا يخف .. وظهرت على ملامح حاتم تعابير الدهشة خاصة عندما دعوتهما للدخول دون أن أعير روب نومي أي اهتمام .. وكان من الواضح أنه لم يعلم باتفاقي مع سميحة
وتبعتني سميحة وهي تجذب حاتم خلفها الى غرفة الجلوس حيث أجلستهما وذهبت لاحضار الشاي من المطبخ
وصلت اليهما بالشاي في اللحظة اللتي كانت سميحة تبلغ حاتم بأني قد عرفت كل شئ وأني قد طلبت رؤيتهما باعتبارنا صديقتين لا نخفي شيئا عن بعضنا
كانت عينا حاتم تلتهما نهداي المتدليان وأنا منحنية لتقديم الشاي له .. ثم استدرت للجلوس جوار سميحة وهي تسألني بهمس عن موعد وصول سعيد حيث أجبتها همسا أيضا بأنه سيحضر خلال دقائق .. وافسحت المجال لعيني حاتم لاستعراض جسدي .. وبدا عليه بعض الارتياح وكثير من النشوة
ومن دون أن أضيع وقتا وجهت كلامي اليه باني أعرف كل شئ ونقلت له اعجاب سميحة به وشكرته على تلبية رغبتي في حضوره .. وأردفت وأنا أشير له بأن يقف ليريني ماعنده بينما سميحة تضحك وتطلب مني عدم احراج فتاها
ووقف فعلا حاتم وبدأت في الضحك عندما اتجه مباشرة الى نفس المكان اللذي يخلع فيه كل من سعيد وجمال ملابسهما فيه .. وهمست لسميحة بسبب ضحكتي .. وضحكت معي وما أن أنزل حاتم كيلوته حتى أشرنا اليه بالاقتراب حيث نجلس .. وقبضت على زبه النائم بيدي أتفحصه وأنا أقول لها ..ياسميحة أنت وليلى انه ذكر عادي جدا
فأجابتني ضاحكة .. مابك أنت ياسلمى .. الا تعرفي كيف توقظي الأير النائم ؟ ألم يعلمك أحد المص ؟
ودون أن أجبها بدأت في مص ذكر حاتم بينما شرعت هي في خلع ملابسها قطعة بعد أخرى بهدوء .. وبدأت الدماء تجري في ذكر حاتم وانا أمصه بعنف مدخلة أكبر جزء منه في فمي وأنا أحركه بيدي القابضة عليه
كانت سميحة قد انتهت من خلع جميع ملابسها وجلست جواري تنظر لما أقوم به بشغف وماهي الا لحظات حتى توتر ذكر حاتم وتصلب تماما .. وما أن أخرجته من فمي ونظرت اليه حتى صدرت مني أهة دهشة !!!!!لما رأيت
بينما كانت سميحة تضحك بصوت عال .. لقد كان ذكر حاتم يشيه ذكر جمال من حيث الطول وملئه قبضة يدي الا أنه مقوس الى ناحية اليمين بشكل كبير وكأنه موزة كبيرة
وأخذ ثلاثتنا في الضحك والتعليق على هذا الاير الغريب وأنا وسميحة نتبادل مصه والعبث به الى أن دق جرس الباب حيث قمت عارية تماما لأفتحه عندما تأكدت من صوت سعيد
لم يفاجأ سعيد لفتحي الباب عارية لمعرفته بأني أنتظره في مثل هذا الوقت من كل أسبوع ولكنه لم يفهم كلامي عندما قلت له بأنه سيكون يوما مميز وأن عندنا ضيوف
وحاول التوقف الا أني تمكنت من جذبه الى غرفة الجلوس وفهم سعيد الموضوع تماما لمجرد رؤيته لسميحة وهي عارية وذكر حاتم في فمها
وبدأ سعيد في خلع ملابسه بعد طلبي .. حيث كومها الى جوار ملابس حاتم وسحبته من زبه حيث جلست الى جوار سميحة وبدأت مصه ولعقه بنهم وكلا منا تختلس النظر الى الاخرى والأير اللذي بفمها .. فيما الأخوان يتهامسان ويتبادلان الابتسامات
كان هذا الأير يحتك بباطن مهبلي وبفخذي في دخوله وخروجه ويمنحني شعورا لم أعرفه من قبل .. ولا أدري لما كنت أحرك نفسي تحته يمنة ويسره وأخذت حركتنا في التناعم والتسارع ومزيدا من التسارع الى أن بدأ حاتم في القذف حيث توقف هو عن الحركة تماما بينما كنت أنا أنتفض وأرفع جسدي تحته الى أقصى مدى أمكنني رفعه
وجذبت حاتم الى صدري وعقدت عليه ساقاي كي لا يقوم من فوقي مطلقا .. مرت لحظات على هذا الوضع وأنا أحس زبه يخمد شيئا فشيئا داخل كسي الى أن خرج منه .. عندها قمت مهرولة الى الحمام وسقطت على الأرض وسط ضحكاتهم من شدة تعثري ومشيتي غير المستوية
ولحقت بي سميحة الى الحمام حيث كنت أنظف نفسي وأبرد كسي الساخن ونحن نتضاحك سعيدتين بهذا اليوم المميز جدا لكلينا متواعدين على تكراره
وسألتني سميحة عن موعد السبت مع جمال وكيف هو فأخبرتها بالتفصيل بمواصفاته وأسلوبه في النيك خاصة نيك الطيز .. وتساءلت أليس مقززا .. هل هو مؤلم ؟ .. هل هو ممتع ..؟
وكنت أجيبها باختصار وأدعوها لتجربته مع تحذيري أن لا تفعل ذلك مع البغلين الموجودين الان
وسالتها بدوري عن جميل فأجابتني بأن زبه أصغر من ذكر حاتم قليلا الا أنه صلب كالوتد ولا ينزل منيه الا بعد فترة طويلة وهو فنان في تقليب المرأة بشتى الاوضاع دون أن يخرج زبه منها
وبينما نحن في المطبخ لاعداد الشاي خطرت لي قكرة .. وهي لماذا لا نستدعي جارتنا العروس سوزان اللتي طالبت بزيادة حصتها من النيك .. ووافقت سميحة فورا حيث هاتفت سوزان من هاتف المطبخ وأخبرتها بأن عليها الحضور فورا لشفتي لمفاجأة سارة تتعلق بجمعية الجارات اللتي ناقشناها مساء البارحة .. وطلبت منها الحضور خلال دقيقتين بروب النوم فقط دون شئ تحته
وصلت سوزان حيث كنت في انتظارها عارية عند باب الشقة كي لا تدق الجرس .. ودخلت المطبخ في صمت حيث شاهدت سميحة عارية أيضا
وأمام تساؤلاتها المتلاحقة أجبناها بسرعة واقتضاب أن سعيد وحاتم قد ناكا كلا منا وهما موجودان الأن ان كان لها رغبة في أن ينيكها أي منهما
وتقافزت سوزان فرحا وطربا من هذه الهدية غير المتوقعة وخلعت روب نومها واقترحت بأن تدخل عليهما هي بالشاي لتكون مفاجأة لهما
وما أن نزل روب نومها على الأرض حتى تبادلنا أنا وسميحة النظرات الخائفة .. لقد كان جسد سوزان صغيرا بشكل كبير بل ان حجم نهديها وكسها وردفيها يبدوان أصغر من اللازم لا يظهر انها تستطيع أن تحتمل ذكر حاتم فضلا عن ذكر سعيد
وغضبت عندما نقلنا لها مخاوفنا وأصرت على أنها تستطيع تحمل أي ذكر وأستشهدت بذكر جمال
وبالرغم من ايضاحي للفروق بين ذكر جمال والايرين الموجودين الان الا أنها صممت على الدخول وتجريب حظها على الأقل
وحملت الشاي ودخلت غرفة النوم عارية حيث كان كل من حاتم وسعيد نائمين وهما عاريين أيضا
وضعت سوزان الشاي على الارض بينما سميحة وأنا واقفتان على باب غرفة النوم نراقب ماسيحدث .. واتجهت سوزان الى حاتم حيث بدأت في مداعبة زبه بيدها .. وما أن انتبه اليها حتى أشارت له بالصمت حتى لا يوقظ سعيد
وبقي حاتم ممددا على الأرض دون حراك وهي تداعب زبه بيديها ثم بلسانها وفمها ..وأخذت تمصه بنهم وتلذذ ثم
قامت وجلست على وجه حاتم تاركة له حرية لحس كسها الصغير .. بينما تقوم هي باستكمال مص زبه حتى يقوم وينتصب
وماهي الا لحظات حتى بدأت سوزان في التأوه والانين نتيجة لما يقوم به حاتم من مص ولحس لكسها عندما انتبه سعيد لها مستغربا وجودها .. ونظر لنا نظرات لوم وهو يقول بأن سيدته سوزان لن تحتمل ذكر حاتم

وما أن سمعته سوزان حتى أخرسته وأمرته بالاقتراب منها وبدأت في مص ذكر سعيد وذكر حاتم بالتتابع
وما أن قام الأيران وتصلبا وسط علامات ذهولها ورعبها حتى تركت ذكر سعيد معترفة بأنه أضخم من اللازم عليها وجلست جوار حاتم وهو ممدد على الأرض وزبه قائما يشير ناحية الغرب وهي تنظر اليه بذهول كأنها تبحث عن طريقة لادخاله فيها
بالرغم من ذلك عاندت المسكينة نفسها وألقت بظهرها على الأرض وأمرت حاتم أن يقوم وينيكها ..واقتربت سميحة منها لمساعدتها بينما كنت أنا قريبة منهم أتسلى بمص قضيب سعيد
والحق يقال ان حاتم بذل جهودا مضنية ومحاولات عديدة في محاولة منه لتليين كس سوزان او تطويعه الا أن كس سوزان ماكان ليحتمل أكثر من ربع ذكر حاتم .. ثم بدأ صراخها في التعالي من جراء الألم اللذي لم تكن تحتمله .. الى أن أخرج حاتم ما أدخل من زبه فيها وهو يقول لها بأسف بالغ .. أسف ياسيدتي لن أستطيع أن أكمل معك .. فجسدك الصغير لم يتحملني .. وبحركة سريعة قامت سميحة وتمددت بجوار سوزان رافعة ساقيها لذكر حاتم الجاهز وفي نفس الوقت قمت أنا لأجلس على ذكر سعيد الجاهز أيضا
وبدأت تأوهاتي وسميحة في العالي فيما كانت سوزان تبكي بصوت مسموع من نار الرغبة اللتي لا تجد ذكرا يطفئها وهي تدعك كسها بيدها وبحركات سريعة
اقتربت سوزان مني وأنا أمتطي ذكر سعيد صاعدة وهابطة عليه حتى نهايته وبحركات سريعة وكأنني فارسة في سباق أكاد أصل خط النهاية وهي تنظر لزبه وهو يخترق كسي برغبة وذهول والدموع تبلل وجهها وعينيها
وكلما تأوهت أنا من اللذة تشهق هي من ألم الرغبة حتى بدأ سعيد القذف وأنا متشنجة منتفضة فوقه فاذا بها تدفعني من فوقه وتطرحني أرضا لأكمل نفضاتي وحدي على الأرض بينما قبضت هي على ذكر سعيد وهو لا يزال يقذف منيه وراحت تمصه وتلعقه بعنف بالغ .. واختلطت على وجهها الدموع بمني سعيد اللزج مع ضحكة مكتومة منها كضحكة طفل فرح بلعقة بقايا حلوى كان يتمناها
دخلت أنا وسميحة وحاتم الحمام للاغتسال بينما بقيت سوزان على ذكر سعيد تحاول أن تذيبه مصا .. وما أن خرجنا من الحمام بعد دقائق حتى وجدنا سوزان جالسة على سعيد وزبه ممتد على بطنه وهي تسحق كسها عليه جيئة وذهابا
وبعد لحظات حملها سعيد وهي متمسكة به وهو يقول لها خلال دقائق ياسيدتي سوف أتدبر الامر لا تقلقي أبدا
وقام سريعا الى الحمام وأشار الى حاتم بأن يرتدي ملابسه سريعا وخلال دقائق كان سعيد وحاتم يغلقان باب الشقة بعد خروجهم .. بينما بقيت مع سميحة نحاول أن نخفف عن سوزان اللتي كانت تندب حظها وتبكي بصوت مسموع
مرت دقائق قليلة قبل أن يدق الجرس اللذي لم نكن نتوقعه أبدا في هذا الوقت مما سبب ارتباكي مع سميحة أما سوزان فقد كانت في عالم اخر مع دموعها .. وتذكرت ماحصل معي في شقة نبيلة
تأكدت من قفل باب غرفة النوم على سوزان وسميحة كما تأكدت من احكام روب نومي لأسأل من خلف الباب عمن يكون الطارق .. فاذا به جميل يقول بأن سعيد أرسله للعناية بالسيدة سوزان
ففتحت الباب غير مصدقة لما أسمع حيث دخل جميل وسألني عن سوزان .. وما أن أخبرته أنها في غرفة النوم حتى بدأ في خلع ملابسه وبطريقة سريعة وكأنه يستعد لمهمة عاجلة وهو يخبرني بأنهم لم يعثرو على جمال .. وضحكت في سري وأنا اسأل نفسي ترى على سرير من يكون جمال يوم الأربعاء ؟
أن انتهى جميل من خلع ملابسه وأنا أنظر اليه حتى احتضنته ويدي تداعب زبه وتتفحصه وأنا أشكره للفتته الانسانية الكريمة
سحبت جميل خلفي من زبه الى غرفة النوم .. حيث تهللت أسارير سميحة وسوزان اللتي قفزت وعانقته وهو يمص شفتيها ويفرك نهديها ويحملها الى سريري بينما جذبتني سميحة للجلوس الى جوارها وهي تهمس لي بأن أشاهد على الطبيعة طريقة جميل في النيك
ولم تضع سوزان وقتها في حركات التهيج أو المص حيث سرعان مارفعت ساقيها لجميل اللذي سدد لها طعنة من زبه الى كسها دفعة واحدة ..وعلى الرغم من صرختها المكتومة الا أنها تشبثت بجميل فوقها وأخذت في التراقص تحته تستحث حركته.. عندها بدأ جميل في هوايته كما أخبرتني سميحة وهي النيك بسرعات متقلبة بين البطيئة جدا والمتسارعة جدا
ثم بحركة سريعة قلب جميل سوزان حتى أصبحت فوقه مع تناغم حركتهما السريعة في النيك .. وبحركة أخرى وسريعة أيضا قلبها مرة أخرى وزبه لم يخرج من كسها حيث أصبح خلفها وهو ينيكها وكأنها ساجدة
وأخذ جميل يغير أوضاع النيك وضعا بعد أخر وانا وسميحة نتبادل النظرات وكل منا تمص شفتيها تلذذا بالنيك اللذي أمامنا
بعد أكثر من أربعين دقيقة من النيك المتواصل .. بدأت حركات جميل في التتابع السريع بينما تراخت وتوقفت سوزان من شدة التعب والانهاك وبدأ جميل في انزال منيه داخل رحمها وهو يتشنج فوقها .. وقامت سوزان بالتلوي لاشعوريا تحته وكأنها تملأ جميع نواحي بطنها من سائله المنوي
وقام بعدها جميل من فوق سوزان وهو ينظر الينا بزهو واتجه مباشرة الى الحمام .. وبعد دقائق سمعنا صوت باب الشقة يغلق معلنا خروج جميل حتى دون أن يودعنا .. بينما لازالت سوزان تتلوى في لذة فوق السرير وحدها لعدة دقائق بعد ذلك
وقمنا ثلاثتنا بدخول الحمام للمرة الأخيرة للاستحمام .. وقامت سميحة وسوزان بمعاونتي في تنظيف وترتيب وتعطير الحمام وغرفة النوم وتغير الاغطية بعد المعارك الطاحنة اللتي شهدتها هذه الغرفة ولمدة أربعة ساعات متواصلة .. حيث خرجتا من عندي حوالي الساعة الثانية عشر ظهرا على أمل أن نلتقي في الخامسة من مساء اليوم في شقة ليلى
قبل أن تدق الساعة الخامسة والنصف كنا مجموعة الأمس بكاملها قد وصلنا شقة ليلى .. وكانت سميحة قد وصلت قبلي وراحت تروي للمجتمعات تفاصيل ماحدث في شقتي صباح اليوم ووصلت في منتصف حديثها وضحكات الجميع وتعليقاتهم تملأ المكان
وما أن وصل حديث سميحة الى رواية الأحداث اللتي وقعت لسوزان حتى خيم الأسى والتعاطف من الحاضرات لسوزان اللتي بدت خجلى لعدم احتمالها ذكر سعيد أو حاتم
وبدأت ليلى الحديث وأخبرت الجميع بأنها ستطلب من جميل أن يخصص صباح كل أربعاء لسوزان واستطردت أنها ترحب بسوزان في مساء كل يوم حيث ستستدعي لها حاتم أو سعيد لتمرينها على نيكهم ..وأمام فرح سوزان العارم وتصفيق الحاضرات لمبادرة السيدة ليلى اللتي وعدت أيضا الحاضرات بأنه في خلال شهر من الأن سيتمكن كس سوزان الصغير من ابتلاع ذكر سعيد وحاتم في ليلة واحدة وهنا علا التصفيق والضحك مرة أخرى وبصوت أعلى
وامتدحت السيدة ليلى ماحدث في شقتي صباح اليوم متمنية على الجميع تقليدي في دعوة الصديقات لاقامة حفلات النيك الصباحي بشكل مشترك بما يزيد متعة الجميع
وتحدث الجميع عن ضرورة وضع خطة محكمة للتعرف على أي جارات أخريات لهن علاقة مع عائلة الحراس لضمهن للجمعية بأقصى سرعة نظرا لامتناع الحراس عن التصريح عن أي ساكنة في البرج
ودار الحديث بعد ذلك عن بعض الأمور النسائية الخاصة بالنظافة الشخصية والرعاية الصحية تحسبا لانتقال أي عدوى غير مرغوبة
وفي التاسعة والنصف مساءا أعلنت السيدة ليلى عن وجود مفاجأة كبرى سنشاهدها بعد دقائق ..وخرجت من غرفة الجلوس وكل منا تسأل الأخرى عن نوعية هذه المفاجأة .. وماهي هي الا دقائق معدودة حتى دخلت علينا ليلى وخلفها سعيد وجمال وجميل وحاتم وهم متعريين تماما وذكر كل منهم قائم متصلب .. وتداخلت صيحات الفرح وأهات الذهول خاصة من نبيلة اللتي لم تشاهد ذكر سعيد أو ذكر حاتم قبل ذلك
وتعرت جميع الحاضرات وتسابقن على الأذكار القائمة .. بينما جلست أنا وسميحة نستمتع بالمشاهدة القريبة فقط وذلك لشعورنا بالشبع من النيك في هذا اليوم المميز جدا لنا جميعا
وألحت ليلى علينا أن نتعرى مثل الباقيات وأن نقوم بمساعدتهن وأمام اصرارها تعريت أنا وسميحة واختلطنا بالجميع حيث كنا نقرب المناديل هنا ونناول الكريم هناك ونساعد هذه ونرفع ساقي تلك ونفرك حلمة هذه وندعك بظر تلك فيما كانت السيدة ليلى تصدر تعليماتها لجميع الحاضرين .. فهي تطلب من هذا تخفيف سرعته وتطلب من ذلك تأخير انزاله وتطلب من أخر تغيير وضعه وتأمر تلك بأن تجيد المص وتطلب من أخرى أن تتجاوب حركتها مع من ينيكها
وكانت ليلى تمارس هوايتها المحببة في لحس أي كس يتطلب مزيدا من اللحس ومص أي ذكر بعد انزاله فورا
لقد كان فعلا يوما مميزا لأقصى حد
وفي نهاية الحفلة الجماعية أصدرت توجيهاتها الى جميل بأن يزور سوزان صباح كل أربعاء .. وأبلغت سعيد وحاتم بأنها ستستدعيهم مساء أي يوم لتمرين سوزان وأبلغتهم بوعدها أن تتمكن سوزان من ذكريهما خلال شهر .. وبدا واضحا أن هناك سلطة أو قوة ما لدى ليلى على مجموعة الحراس
أما المفاجأة الحقيقية فقد كانت ابلاغ الجميع بأن هذه الحفلة ستتكرر مرة كل شهر
وبعد حوالي ثلاثة أسابيع استدعتنا السيدة ليلى لحفلة جماعية مسائية عاجلة وهامة .. ولم يدري أحد منا سببها الى أن تكاملنا جميعا داخل شقتها حيث أعلنت نجاح سوزان في اختبارها وانها مستعدة لتحمل ذكر سعيد وحاتم دون صرخة ألم واحدة .. وبينما كنا نضحك ونبارك لسوزان دخل علينا سعيد وحاتم وكعادتهما متعريين وذكر كل منهما أمامه ونحن نتضاحك ونتغامز الى أن طلبت السيدة ليلى من الجميع الانتباه والهدوء واشارت لسوزان كي تقوم وتبرهن أمامنا على نجاحها
وقامت سوزان تخطو بدلال ونحو ذكر سعيد فيما كانت نبيلة تساعدها في خلع ملابسها وبدأت عمليات اللحس والمص المتبادل .. وبدأ سعيد يدخل زبه في كس سوزان بمنتهى الهدوء والحرص أمامنا فيما كانت سوزان تتراقص تحته مستعجلة ادخاله وان صدرت عنها الكثير من أهات وتنهدات اللذة الى أن شاهدنا جميعا غياب ذكر سعيد بكامله في كسها ذو المنظر الصغير .. ونحن نغبطها عليه مباركين لها
وبدأ سعيد ينيك سوزان ولكن بهدوء شديد وكانت عينا سوزان تذرف دمعا من شدة اللذة وتتعالى اهاتها كلما حاول سعيد سحب زبه منها وهي متشبثة به بكل قوتها ..بل ان أظفارها كانت نغرس أحيانا في ظهره دون أن يهتم بشئ قدر نجاح سيدته سوزان في اختبارها
وبدأ سعيد في الارتعاش وهو يحاول السيطرة على حركته وأنزل منيه في كس سوزان ونحن نصفق لهما .. وأقسمت سوزان على سعيد أن لا يخرج زبه منها .. وبقي زبه في كسها يعصره عصرا الى أن ارتخى وتدلى نائما حيث سارعت اليه نبيلة وليلى وكل منهما تحاول الانفراد بمصه ولعق مافيه بينما تكومت سوزان على جنبها لا تحيط بما حولها
مرت دقائق قبل أن تقوم سوزان من الأرض متثاقلة منحنية الظهر منفرجة الساقين وسميحة تعاونها في الدخول
الى الحمام حيث أمضت فترة طويلة قبل أن تعود لنا منتصبة القامة يعلو وجهها الصغير ابتسامة النصر وهي تنظر لنا بفخر وتنظر الى حاتم بتوعد
أمضينا فترة من الوقت ونحن نحتسي الشاي ونستمع الى ليلى وسوزان وهما يرويان لنا بعض طرائف تمريناتها مساء كل يوم مع كل من سعيد وحاتم ونحن نضحك أحيانا ونذهل أحيانا أخرى من صبر سوزان وقوة ارادتها وتحملها
وما أن اشارت نبيلة اللتي كانت تتسلى بمص ذكر حاتم واللعب به الى أنه قد اصبح جاهزا حتى قامت سوزان تدعوه للنزول وفي تحدي واضح وهي تروي تعليقات طريفة أضحكتنا جميعا على شكل زبه
وبدأت سوزان في مص ذكر حاتم والضغط عليه للتأكد من جاهزيته للنيك وهي تخبره بأنها سوف تثنيه وتعدله لوضعه الطبيعي فيما كان حاتم يحاول الهرب بزبه من يديها
وأمرت حاتم بالنوم على ظهره وهي تخبرنا بأنها سوف تجلس عليه وتنيكه وكل واحدة منا تنظر باستغراب فما من واحدة منا سبق لها أن قامت بمثل هذه العملية مع حاتم ذو الأير المتجه لليسار دائما
وبدأت سوزان في الامساك بذكر حاتم ودعكه عدة مرات في فتحة كسها المتحدي وبدأت في ادخال رأسه ثم الجلوس تدريجيا عليه ببطء شديد واصرار عجيب .. الى أن دخل بكامله في كسها وأخذت في التحرك يمينا ويسارا تأكيدا لدخوله الكامل فيها
ثم أخذت في الصعود والهبوط فوقه برفق وحذر وهي تضحك من حاتم وتبلغه عدم مسؤليتها فيما لو انكسر زبه
وأخذت حركات سوزان وحاتم في التسارع التدريجي والتناغم وفجأة توقفت سوزان عن حركتها وغمزتنا بعينيها وبحركة خاطفة وسريعة دارت دورة كاملة فوق حاتم وزبه فيها وهي تخبرنا ضاحكة بأن زبه قد تم تعديله الأن
وتعالت ضحكاتنا مع حركة سوزان وتعليقها وتابعت بعد ذلك صعودها وهبوطها المتسارع والمتناغم مع حاتم اللذي بدأ يتشنج ويرتعش تحتها وهي تزيد من تسارعها وضغطها على جسمه حتى أنهى انزاله فيها .. حيث نزلت على صدره و مصت شفته وهي تشكره على جهوده في مساعدتها وامتاعها
ما ان قامت سوزان من فوق حاتم متجهة الى الحمام حتى أسرعنا جميعنا الى زبه فمنا من يريد مصه ولعق منيه ومنا من يرد أن يتأكد هل تم تعديل هذا الأير الغريب في كس سوزان أم لا
وطبعا تأكدنا جميعنا بأن ذكر حاتم بقي كما هو متجها ناحية اليسار ولا ندري الى ماذا يتطلع
وأمضينا بقية السهرة في رواية طرائف مايحدث صباح كل يوم كما كانت سوزان تشكر بكثير من الامتنان جهود ليلى معها اللتي مكنتها في ان تصبح أنثى كاملة حقيقية على حد قولها
مضت عدة أشهر توطدت فيها علاقات الجارات كما استطعنا خلالها اكتشاف جارتين لهن نفس العلاقة .. وتم احكام كمين لدمجهما في جمعيتنا.

No comments:

Post a Comment