Tuesday 4 March 2014

بعد 3 سنوات زواج ... عمي يفعل ما عجز عنه ابنه

اسمي نهاد، عمري 27 سنة، قصتي هذه حصلت معي منذ 6 سنوات، اي و انا عمري 21 سنة...
انا فتاة جميلة بشهادة الجميع، طولي 170 سم بيضاء البشرة شقراء الشعر، زرقاء العينين و هما سر سحري و جمالي. صدري هو سمتي و ميزتي بين قريناتي، من اضخم الصدور التي رأيت في حياتي، حتى والدتي كانت تقرأ المعوذتين كلما راتني عارية خشية ان تصيبني بالعين، حجمهما كحجم بطيختين كاملتي النضج، يهتزان كلما تحركت ان حتي نويت ان اتحرك، في الثانوية و اثناء حصة الرياضة، كان الاستاذة يتركون حصصهم و ياتون لمشاهدتي و انا اركض او العب، و نهداي نافران بارزان كوحشان يصارعان من اجل التحرر و الانفلات من قيد القميص...
اما طيزي فكانت مكورة بارزة تشد نظر الأعمى قبل المبصر، ورثها عن امي .
برزت ملامح انوثثي منذ سن العاشرة، فكنت عرضة لمشاكسات و مناوشات و تحرشات الذكور من كافة الاعمار... إلى ان بلغت 18 سنة حينها قررت والدتي باتفاق مع ابي ان يزوجانني لأول شاب يتقدم لخطبتي ، اذ انا امي كانت تقول لي باني قنبلة من الانوثة ستنفجر عند اول لمسة...
تقدم ابن عمي لخطبتي، كان شابا في 27 من عمره، يعمل طبيبا بيطريا، له سكنه الخاص و دخل شهري محترم، وسيم الشكل حلو الكلام، دامت فترة الخطوبة اسبوعين اثنين، و تم كتب الكتاب و الدخلة في نفس اليوم.
دخلنا غرفتنا بعد انتهاء مراسيم الإحتفال، خرج قليلا عندما لاحظ كسوفي منه و انا احاول تغيير ملابسي، بالفعل نزعت ثوب الزفاف، و ارتديت قميص نوم وردي فاتح، لا يستر من نهدي سوى اسفل الحلمات، و ينتهي عند بداية فخدي، ليظهر كلوت وردي يفضح اكثر من العري بنفسه... خيطان رفيعان لا يزيدان المنظر الا اثارة و شهوة.
دخل زوجي و جلس بجانبي، مد يده إلى شعري، لاعبني و داعبني، و انا انظر للارض من خجلي، لكن كلي لهفه و شوق لهذه اللحظة التي سمعت عنها الكثير حتى عشتها في يقظتي و احلامي، لكن الامر لم يتجاوز اللعب بالشعر ... تركني و ذهب لينام، كانه لاعب اخته الصغرى، قلت لربما اراد ان ينال قسطا من الراحة، لكن هيهات، نام دون حراك و دون ادراك، لم يفتح عيناه و لم ينبس ببنت شفة، تركني و انا في حالة تجعل الصخر يتحرك اذا رآها، لكنه هان ابرد و اقصى من الصخر...
جلست و انا ابكي و انذب حظي العاثرالذي اوقعني في رجل من ورق، بارد جنسيا، برود لم ينفع معه علاج ولا دواء، و ما الزواج الا تلبية لرغبة ابيه، و ستر لفضيحته ، كنت انا ضحية فيه.
مرت الليالي مظلمة باردة، و انا وحدي ، تاججت نار الشهوة في دواخلي و اواصري، بعدما كنت امني نفسي باني داخلة لدنيا اللذه و المتعة، اجدني مرهونة، معلقة، لا انا بفتاة و لا انا صرت امرأة...
افتض بكارتي باصبعه ليلة الدخلة ليخرج لاهله سروالي مزينا بقطراتي دمي دليلا على عفتي و طهري، و برهانا عن رجولته و شدة عوده ....!!!
حتى حين تسألني امي عن اشياء حميمة في حياتي الزوجية ، كنت اتحاشاها اما بداعي الحياء او التهرب او .....حتى امتنعت عن زيارتي اهلي خشية افتضاح امر زوجي ، او رفيقي في السكن...
مرت 3 سنوات، و نحن نعيش كالإخوة، لا يتعدى الامر قبلات التحية او الوداع... صرت اخفف عن نفسي بكل ما تطاله يداي، من خيار او قبضات ادوات منزليه او او او .... المهم احاول عبثا اخفاء شوقي و احتياجي لرجل في حياتي، يحسسني بانوثثي و يعوضوني عما حرمت منه لسنين عدة!!
في احد الأيام، جاء لزيارتنا والد زوجي، اي عمي، كان في زيارة عمل لاحدى الادارات الفرعية للبنك الذي يشتغل به، كان الجو صيفا، وصل حوالي الساعة 12 زوالا، استقبلناه بكل ترحاب و مودة، تغدنا سوية، ثم قام لينام قليلا و يرتاح من عناء الصفر ... جهزته له غرفة الضيوف، و ما ان كدت انتهي من اعدادها حتى دخل عمي، تسامرنا اطراف الحديث، سألني عن معاملة ابنه لي، و ان كان يغضبني في شيء او يسيء معاملتي و امور من قبيل ذلك، استأذنته و تركته لينام، ذهبت لاجلب جلبابا من جلابيبي زوجي حتى ينام فيها عمي، عدت لغرفته، و اذا به قد نزع ملابسه، و ارتمى على الفراش و سافر في عالم النوم لما كان يحسه من تعب، لممت ملابسه و لما هممت بالنهوض لمحت شيئا متسللا من بين فخديه، اقتربت، و اذا به برج من لحم و شحم، اير لم يسبق لي ان رأيت مثله... طول في عرض ، كان لا يزال عمي يرتدي شورته، و قد خرج منه اكثر من شبر، اما الباقي منه فلا اعلم كم حجمه... تسمرت في مكاني، هزت الرعشة اوصالي، لم استطع التحرك، تسارعت انفاسي و العرق يتصبب من كل مسام جسمي، صار كسي اسخن من صينية خرجت لتوها من الفرن... ما ان انتبهت لنفسي حتي ركضت ناحية الحمام، نزعت ملابسي، و نزلت دكا و حكا في كسي، دقيقتان و انفجرت ينابيع شهوتي معلنة عن تحررها من قيود و جدران كسي...
خرجت و جلست شاردة الدهن، كل تفكيري في اير عمي، كيف لذلك الهرقل ان يلد قطعة ثلج باير مشل الاصبع، لا يهش و لا ينش... و على غفلة مني اخرجني صوت جهوري من ملكوت احلامي، انه عمي واقف امامي يناديني و لازال بملابس نومه، اتجهت عيناي مباشرة ناحية ايره، و يدي على كسي تفركه، فانا لازلت في اللاوعي... بعدها ضربني عمي على كتفي، تفاجأت و وقفت مسرعة، وجدته يسألني عن مكان الحمام، من شدة هيجاني و وقع المفاجأة علي لم استطع الاجابة، ليأتي زوجي و يدل والده على مكان الحمام، و يعود الي مسرعا كي يطلب مني مساعة والده في اخد حمامه، لم افكر بتاتا في الامر، و اتجهت رأسا ناحية الحمام... فتحت الباب و دخلت، وجدت عمي عاريا كما ولدته امه، لم اطل النظر، تصنعت الكسور و وجهت نظري ناحية الارض، قلت له باني سأساعده، لم يدري بما يجابني، فاجأته جرأتي ههه، لكنها شهوتي التي تحركني، غسلت له ظهره و ساعدته على انهاء دشه، ارتدى ملابسه و اتجه نحو الغرفة، لكن زوجي اخده الى غرفة نومنا، فغرفته لم ترتب بعد...
اخدت حماما سريعان لففت نفسي بمنشفة و اتجهت ناحية غرفتي لاغير ملابسي، دخلت فاذا بعمي مستلق هناك، لم اعره اهتماما، لكن في دواخلي كانت شرارات الشهوة تتأجج نارا لتاتي على الاخضر و اليابس... نزعت المنشفة لابقى عارية امماه، و تاخرت و انا ابحث عما ارتديه، كل ذلك و عمي ينظر، و اخيرا اخرجت قميص نوم اسود شفاف، لبسته لوحده، دون حمالات ولا كيلوت، و اتجهت نحو السرير الذي ينام عليه عمي، رفعت الغطاء و دخلت تحته، نمت على جنبي الايمن، و ظهري ناحية عمي، و فخدي نازلة فوق ايره الذي ساح في السرير من هول ما رآه مني، كانه ثعبان اسود...
دقيقتان هي كل ما مر من الوقت حتى وضع عمي يده على طيزي، و ساح بها جيئة و ذهابا، ليرفع بعد ذلك القميص حتى اسفل ظهري، و يضع يده بين فلقتي طيزي باحثا عن خرمها، وجده، فتحة و دخل دون استئذان ، عاث فيه فسادا، حرك اصبعه بحركات افقية و دائرية و عشوائية، المهم انه لم يكف عن الحراك... فجأة توقف، لتخرج مني "آآآاه" تعاتبه على هذا الكف... انتقل بعدها بيده إلى كسي، ليجده و قد فرش الارض مياها ليرحب بقدومه، و ما إن وضع يده عليه حتى خرجت مني آه اختزنتها في قلني لسنوات ثلاث، لمسة كانت كافية لتحقق نبوءة امي، و تفجر بركان الانوثة بداخلي، حينها انقلبت على ظهري و بسرعة امسكت عمي من راسه و جذبته ناحيتي لندخل في قبلة لم و لن يكون لها مثيل، 20 دقيقة و فمه في فمي، لسانه يداعب لساني، و شفايفي تمص شفايفه، بلعت ريقي و ريقه لعلهما يزيلاني ظمأي و عطشي، امسكت يده، وضعتها على نهدي، و الاخري على كسي، و نزل بفمه يمص نهداي ، يزيل عنهما غبار السنين، انتصبت خلماتي حتى صارت كل واحدة بحجم حبة عنب، بعدها نزل إلى كسي، اخرج لسانه، اعلم بظري بوصوله، بلله بريقه، انعشه بمسكتين خفيفتين من اسنانه، فدبت الحيات في اطرافه، ارتفعت حرارتي، و تسارعت دقات قلبي وصلت الدماء إلى كافة اطرافي، و هو آخذ في اللحس و المص و العض، كلها افعال تؤدي إلى نتيجة واحدة ... المتعة!!
صرخت فيه ان يكف عن لعبه و يولج قضيبه الذي عددت الليالي والايام و انا احلم بمثله، ساواني على السرير، حمل ساقاي فوق كتفيه، باعد بينهما، جذبني ناحيته، امسك برأس قضيبه ووضعه علي باب كسي، ظننت انه وضع يده من شدة ضخامة ايره، حاول دفعه، لكن هيهات، لن يسع كسي لذلك المارد الجبار الواقف امامه، نظرت اليه و امرته ان يدفعه بكل ما اوتي من قوة، قال باني لن احتمل، نهرته، قلت له نفذ و لا تسأل، تراجع قليلا، صوب، و انطلق به كصاروخ عابر للقارات متجه صوب كسي، صدم شفرتاي، لم تقويا على التصدي لذلك الكاسر، اخترقني، دفع بقضيبه في غياهب كسي، صرخت صرخة لربما اهتزت لها المحافظة باستها، لافقد الوعي مباشرة بعدها، مرة 30 دقيقة ، استيقظت لاجد عمي بين ساقي ، قضيبه لازال منتصبا بداخلي، احسست به في بطني، و خالجني شعور باني فصلت إلى نصفيين، كانت تلك ليلة دخلتي الفعلية، اخرجه ببطء و اعاد ادخال رأسه، ثم اخرجه و ادخل ربعه، ثم نصفه و استمر على ذلك الحإل، و انا في عالم مان المتعة و الشهوة، اتلذد بكل حركة، بكل لمسة، قضيبه في كسي و يداه على نهداي، فجأة رفعت نفسي ناحيته و التهمت ما بقي من ايره ، دفعته بساقاي، و جلست فوقه، وضعت يداي على يديه فوق نهداي، و بدأت في التحرك للاعلى و الاسفل كالمجنونة، احس بايره يضرب بوابة رحمي، ويدفع جدران كسي، رفع راسه قليلا و بدأ في رضع حلماتي، صرت اصرخ كالمجنونة، لم استطع التوقف عن الحركة، اصعد و انزل و قضيبه يخترقني كعمود من فولاذ لا يكل و لا يمل، ساعة من الزمن و انا على هذه الحال، مع كل قطرة عرق تنزل تخرج نيران شهوتي و ولعي ، حينها احسست به يضغط على نهداي و يحاول إخراج ايره، قال انه سيقذف ، نهرته و امرته ان يكف، دفعت نفسي للأعلى بكل قوتي، و ما ان كاد قضيبه ان يغادر كسي ، حتى رفعت ساقاي للاعلى و نزلت بكل ثقلى على ايره، ليدخل رحمي مصدرا فرقعة قوية، قذف بعدها حممه النارية ليملأ بها تجاويف رحمي و اركانه، و يخند نار شهوة عمرت لسنين عديدة، قذف اخرجني عن سيطرتي، فصرخت و ارتعشت و اهتزت اوصالي و فقدت وعيي مرة اخرى ... لكن حين استيقظه هذه المرة كان عمي قد رحل بعدما منحني ما عجز عنه ابنه. كانت تلك بدايتي مع لذة الجنس.

No comments:

Post a Comment